كثرة جرائم السعوديين في الكويت ....وانعدام جرائم الكويتيين في السعوديه

[الراي السديد]

هناك ظاهره عامه يشاهدها الجميع وهي ظاهرة كثرة جرائم السعوديين في الكويت وبشاعة هذه الجرائم ، بينما لا توجد جرائم للكويتيين في السعوديه !

وكذلك عدم اتخاذ الحكومه او وزارة الداخلية الكويتية أي اجراءات تجاه هذه الجالية التي ترتكب هذا الكم الكبير من الجرائم ، اسوة بالجاليات الاخرى التي تم منعها من دخول الكويت او الحصول على فرص عمل ، مثل الجالية البنغاليه او الباكستانية وغيرها

نطالب وزارة الداخليه بوضع قيود على دخول الجالية السعودية الى الكويت ، او وضع الفيزا على دخولهم ، فقد بلغ السيل الزبى ، والجيرة لا تعنى السماح لهم بارتكاب الجرائم الى درجة ان يكون الوضع الحالي كأنه احتلال يمارس فيه الجنود بلطجتهم تجاه البلد الذي يحتلونه

للصبر حدود !

[دشتى]

يقولك الوزير الجديد راح يعدل الامور وراح يحاسبهم ، خاصة انه بالامس دش دورية من الدوريات بشكل مفاجىء ، وهذا يعني انه راح يعدل الامور بشكل مفاجىء

[الناصع الحسب]

آخر جريمه قرأتها لهم سعودي يطلق النار على كاتب مستوصف الفحيحيل
أما جريمة الافنيوز الذي قتلوا فيه طبيب لبناني أمه كويتيه فلازالت في الذاكره
وهناك جرائم الاستيلاء على اموال الصرافين وقتلهم
والقيادة بطريقة جنونية في شوارع الكويت والتسبب بقتل الكويتيين والمقيمين ....إلى متى الصمت؟

[فهد المطيري]

هههههههههههههه

الجالية السعودية!!!! ... حسستني ان السعوديين ايرانيين ولا عراقيين ولا بنجلاديشيين خخخ


عزيز الكويت ضمن منظمة دول مجلس التعاون الخليج العربي وهلاء مواطنين دول الخليح

يدخلون بدون فيزا باي وقت و يعاملون معاملة مواطن في الكثير من المجالات بستثناء المجال السياسي

يعني افكارك هذي الي تبي تطبقها روووح طبقها على الإيراني و العراقي وسيلاني مهو على مواطنيين الخليجيين

[فهد المطيري]

اخي العزيز هل تعلم ان سجوون الكويت غصت بالايرلنيين و العراقيين؟!

[مقاتل]

مباحث الأحمدي أوقفت المتهم في الصباحية بعد مطاردة وإتلاف مركبة


قضية إطلاق النار على موظف مستوصف تكشف عن ترسانة أسلحة بحوزة المتهم

الأربعاء 14 أغسطس 2013 الأنباء



العميد محمود الطباخ




المتهم وامامه ترسانة الاسلحة


محمد الجلاهمة ـ عبدالله قنيص


كشفت قضية اطلاق النار على مواطن يعمل موظفا في احد مستوصفات الاحمدي عن ترسانة اسلحة، إذ تبين ان الجاني بحوزته كمية كبيرة من الاسلحة والطلقات النارية المتنوعة. وحسب مصدر امني، فإن قضية اقدام مواطن على اطلاق النار على احد اقاربه داخل مستوصف حظيت باهتمام من قبل مدير عام الإدارة العامة

للمباحث الجنائية العميد محمود الطباخ والذي بدوره اجتمع مع مدير مباحث الاحمدي العقيد وليد الدريعي وطالبه بسرعة ضبط المتهم واحالته الى الاختصاص. وقال المصدر: قام العقيد الدريعي بتشكيل فريق عمل أنيط له سرعة ضبط المتهم، حيث استطاع فريق العمل تحديد مكان اقامة المتهم بارتكاب جريمة اطلاق النار في منطقة الصباحية.

واضاف المصدر: تم عمل المزيد من التحريات وتحديد المركبة التي يستخدمها المتهم في تنقلاته واخضاع مقر اقامته للمراقبة ليتم رصده لدى خروجه من مكان اختفائه، ليعلن رجال المباحث عن انفسهم الا ان المتهم انطلق بسيارته بسرعة كبيرة ليصطدم بمركبة ويمكن رجال المباحث من اجباره على التوقف، وبتفتيش المركبة احترازيا عثر رجال المباحث على عدد 2 سلاح ناري نوع كلاشينكوف وعدد حصة بها بندقية آلية وعدد 11 طلقة تخص سلاح الكلاشينكوف.

واستطرد المصدر بقوله: تم اخضاع المتهم للتحقيق سيما أن السلاح المستخدم في واقعة اطلاق النار ليس من المضبوطات، حيث اعترف بانه استخدم مسدس نوع كولت وتم الانتقال الى حيث يخفي المسدس او اداة الجريمة ليعثر رجال المباحث على سلاح آخر كلاشينكوف والمسدس و1159 طلقة تخص سلاح الكلاشينكوف و75 طلقة 9 ملم وعدد 18 طلقة لسلاح ناري 7 ملم و110 طلقة لسلاح كولت وصاعق كهربائي واقر بأنه اطلق النار على قريبه لخلافات عائلية.

[الراي السديد]

فهد المطيري انت مخطىء اذا كنت تعتقد اني ادافع عن جنسيات معينة لما كتبت هذا المقال

اي جالية تسىء الى الامن في الكويت يجب ان تحاسب سواء كانت جالية ايرانية او عراقية أو سعوديه

ولكن تجاوزات الجالية السعودية تجاوزت كل الحدود وتفوقت حتى على البنغاليين

وكونهم من الخليج ، فهذا لا يعطيهم الحق بالاستمرار بهذه التجاوزات

واعتقد لو ان الكويتيين قاموا بمثل جرائمهم في السعودية فسوف يكون للسعودية اجراء حازم تجاه الكويتيين

لا يمكن التهاون في المسألة الامنية حتى مع أقرب المقربين

[افلاطون]

أحسنت رأيك سديد

[الغول سعيد]

جريمة السطو المسلح على سيارة نقل الاموال في شبرة الخضار وقتل حارسين للسياره ، تم الكشف عن الفاعلين وهم سعوديان وبدون ، ربما بدون سعودي ايضا

دخولهم بدون فيزا يعرض أمن الكويت للخطر

على الحكومه ان تأخذ الامور بجديه اكبر ، وعلى الاعضاء في مجلس الامه الالتفات الى هذه المسألة بشكل بعيد عن الحسابات القبلية الضيقه