سيرة فضل الله الذاتية

[لعن الله الضال]

السيرة الذاتية
ــ يتحدث عن طفولته حين يرى: مظاهر العنف التي كانت تتمثل في إدماء الرؤوس ‏أو إدماء الظهور بهذا الشكل القاسي, مما يعيش فيه الطفل حالة من الدهشة والألم ‏الخفي، لأنه لا يطيق منظر الدماء..ومن الطبيعي أن مثل هذه الأحاسيس المتناقضة، كانت ‏تترك تأثيرها في منطقة الشعور لتتحول بعد ذلك إلى رفض هذه الأساليب. (فضل الله ‏وتحدي الممنوع: 24).‏
‏ ــ في علاقته مع والده ‏ (رضوان الله تعالى عليه): كنت أتحدث معه بما يسمى في ‏المجتمع النجفي بالكفريات كدلالة على الأشياء التي لا يمكن للإنسان أن يناقشها مع ‏الناس لأنهم قد يتهمونه بالكفر والمروق. (فضل الله وتحدي الممنوع: 36).‏
ــ كنت أطرح عليه الكثير من تساؤلاتي التي لا يمكن أن نطرحها على مجتمعنا لئلا ‏تثير كثيرا من التساؤلات حول مدى التزامك الديني أو الفكري. (أسئلة وردود من القلب: ‏‏23).‏
ــ أنا معجب بمستوى التجدد في ما قدمه الأخوان عاصي ومنصور الرحبانيين وأتابع ‏باستمرار أعمال إلياس وزياد الرحبانيين. (جريدة النهار 9/10/1997).‏
ــ أعرب عن تقديري للأعمال الراقية التي وقعها عاصي ومنصور الرحباني ثم إلياس ‏وزياد. (السفير 9/10/1997)‏
التعليق: لا يعلم لهؤلاء جميعا أي عمل غير الأغاني وتلحينها وتأليفها، والمضحك ‏المبكي في الموضوع أن هذا اللقاء قد تمّ في الوقت الذي أخرجته المراجع العظام من دائرة ‏المذهب الشريف.‏
ــ إنني أفكر بطريقة أنا والآخر, وبعض الناس يفكر أنا لا الآخر، وهذه هي المعادلة ‏التي عشت الكثير من مأساتها في هذه الدوامة. (مجلة المشاهد السياسي العدد 168 في ‏‏30/5/ 1999).‏
ــ إن الذين يحّرمون قراءة كتبي قد يخافون أن يكتشف الناس الحقيقة في غير ما ‏يقولون، وأنا أتحدى من يقرأ كتبي بعقله لا بغريزته. أتحداه بمحبة أن يقرأها وسيجد أن ‏كل هذه الكلمات اللامسؤولة ليست لها أي شيء من الواقع، مشكلتي إن هناك أناسا ‏يقرأونني بغريزتهم لا بعقولهم. . (مجلة المشاهد السياسي العدد 168 30/5/ 1999).‏
التعليق: هذا الكتاب هو الرد على هذا التحدي فماذا سيجيب عنه؟!‏
ــ أنا لم أنف شيئا يثبته الشيعة. . (مجلة المشاهد السياسي العدد 168 في 30/5/ ‏‏1999).‏
ــ أنا مبتلي بكثرة الكذابين عليّ. (جريدة فكر وثقافة 3/8/1996).‏

[الجهاد]

(واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما).......

مسكين والله مسكين.....
الله يهديك ويهدينا
اقول قولي هذا واستغر الله لي ولكم

[سيد مرحوم]

اسمع ياجاهل000
اود التعليق على تصريح السيد الذي نقلته حول متابعته لاعمال الرحابنه00بشكل عام00مع غض النظر عن الحوار الذي دار والذي قد يساعد لو نقلته كاملا غير مبتور على معرفة نوعية الاعمال التي اشار اليها السيد (دام ظله)00

هناك ظروف موضوعية معينه يجب الا نفصلها عن الواقع الذي نعيشه عندما نتحدث فيه لنتفاعل مع حركته الفكرية وتياراته المختلفة ولاسيما عندما نعيش المرجعية الرسالية الممتدة اذرعها في كل الواقع الذي تريد ان تخاطبه وتصلحه00فالسيد (دام ظله) من هذا النوع الذي يلاحق الواقع وينفتح عليه الى الدرجة التي يريد فيه ان يعيش المساحة المشتركة بينه وبين الاخر المختلف معه00فالمرجع فضل الله يريد بحديثه هذا الا يقلل من الابداع الذي يتميز فيه هؤلاء الموسيقيون من امثال عاصي والياس ومنصور وزياد الرحباني فهذه مدرسة لها تجربتها في التاليف الموسيقي الكلاسيكي والتصويري والاخراج المسرحي00واظن بان اشادة السيد ومتابعته لهذا الامر يصب في التواصل مع الساحة الثقافية التي يمثل هؤلاء المبدعون جزءا منها00فالسيد (دام ظله) رائد الاصلاح الديني الذي يريد ان ينزل الدين الى عمق الواقع ليتواصل ويتفاعل معه في كل جزئياته ومكوناته الثقافية والسيد (دام ظله) هو صاحب الدعوة المعروفة لمسرحة اغلب تراثنا الشيعي التاريخي ولاسيما قضية الحسين وانزالها من خلال الاعمال المسرحية والسينمائية 00كما انه صاحب المؤسسات الخيرية والاعلامية التي يعتبر التمثيل والموسيقى جزء لايتجزء منها كماهي باقي الاذاعات الدينية الملتزمة الاخرى 00فما المانع من الاستفادة من عباقرة في تخصصاتهم في الجانب الذي يوافق الشرع ونريده منهم لكي يخدموه ويساهمو في تطويره00اليس هذا مايدعو لرفع لواء الدين وانتشاره ويدعو للتواصل والتسامح الديني بين جميع فئات المجتمع والانسانية00

سؤالي ما المانع من التواصل مع هؤلاء المبدعين في المجالات التي نستفيد منها بما يوافق الشرع ويخدكم قضايانا الاسلامية؟؟!!؟؟

مع ملاحظة00ان الغناء يختلف عن الموسيقى00وهناك فرق بين الموسيقى المحللة والموسيقى المحرمة00والغناء المحلل والغناء المحرم00كما الرحابنه فيهم الموسيقي وفيهم الملحن وفيهم المسرحي؟؟00فلاتخلط الامور وانتبه ياجاهل00

[جون]

فعلا الأمر يبدو استقطاعات من الجمل بهدف تغيير المعانى

[هاشم]

أنا معجب جدا بأعمال التبريزى التكفيرية ومعجب بمواهب المالكى الجهادية