المسألة بدأت من الملحد فؤاد الرفاعي الذي رفع رايات الفرح بمقتل سبط رسول الله ( ص) الامام الحسين ( ع ) ولم تتخذ الحكومة اية اجراءات حقيقية وهونت من الامر ، وصمت نواب الشيعه آنذاك ولازالوا ... لانهم قبضوا الملايين من رئيس الحكومه ناصر المحمد ، وقد اشتروا بلوكات الاراضي وبنوا حسينياتهم ومساجدهم وعماراتهم من تلك الاموال ولم يكن ممكنا لديهم اتخاذ اجراء حازم تجاه الحكومه الصامته على جريمة الرفاعي وقد قبضوا منها كل تلك الملايين ، فاطلقوا بضع تصريحات للإستهلاك المحلي وصمتوا بعدها صمت القبور
فتمادى التكفيريون بشتم آل النبي ( ص ) وسخروا من مناسبات أهل البيت عليهم السلام ولازالوا !
واليوم الجمعه تجرأ احد السعوديين الملحدين في الكويت على الامامين الهمامين سيدي شباب اهل الجنه الحسن والحسين وسبطي النبي الاعظم ( ص ) بلعنهما على احد مواقع التواصل الاجتماعي ، واكتفت الحكومه بالتنديد بهذا العمل الدنىء ، اما النواب القبيضة فنحملهم المسؤولية الشرعيه لما آلت اليه الامور بسبب مواقفهم الرخوه في بداية هذه الاحداث التي ابتدأها فؤاد الرفاعي ، والتي وصلت الى التفاخر بلعن سيدي شباب اهل الجنة
انتم شركاء الجريمة يانواب الشيعه !
المفضلات