لمقتدى لصدرِ سلاما : لليثِ النجفِ الوساما
قالع أضراس النصارى : وماحي أبعاد الحِصارَ
بكلمة أعلن التحدي : وأسس جيش المهدي
حمى ضريح الكرار : ومنع دخول الكفار
طريقاً هو طريق النصرِ : خطاً هو خط الصدرِ
حين يخطب المغوار : تشتعل القلوب بالنار
تُغمض العينين والجفن : برتداءه رداء الكفن
شباباً وأي شباب ؟ : يذودُ عن شهيد المحراب
مقتدى عشقاً جديد : بعد الخامنائي الشديد
والزعيم روح الله : وبعد الحزب ونصر الله
وبعد السستاني العظيم : وبعد فضل الله الكريم
وبعد آل الحكيم الأطهار : والصدرين الأنوار
وها قد تطبق قرآن الله المبين : في هذا الزمن اللعين
فقد فضل المجاهدين على القاعدين
نصر بكل بقاع الأرضيين
تحت راية المهدي الغائب
اللهم انصر الإسلام والمسلمين
وأنزل على الكفرِ نجماً ثاقب
وحرر العراق الإسلاميه
واحفظ لنا الجمهوريه .


الثعلب مان