كلنا نستذكر هذا اليوم بمزيد من الالم على ما تعرض له سمو امير البلاد الراحل جابر الاحمد من محاولة آثمه لاغتياله على ايدى الزمرة البعثية الصدامية ، في محاولة لخلط الاوراق واثارة الفتنة في الكويت ، وهو ما حصل مؤقتا آنذاك ، ولكن سرعان ما انكشفت الاوراق بعد سقوط النظام البعثي واعتراف كثير من رموزه بتورط صدام في هذه المحاولة الاثمة التي دفع الله شرورها عن سمو الامير ليعيش ويرى سقوط هذا النظام المجرم

رحم الله الفقيد الكبير

ورحم الله من قرأ الفاتحة على روحه

وعلى ارواح شهداء الكويت وضحايا النظام البعثي