الطغيان زاد فى ملتقانا هذه الأيام إلى درجة وجود انسحابات جماعية ، وهجوم انتخابى كبير من جماعة عدنان على منافسيهم ، كل ذلك تهافت على هذه الدنيا بإسم الدين ، ويا أيها الدين كم من الحروب والدماء تسفك بإسمك .
الطغيان زاد فى ملتقانا هذه الأيام إلى درجة وجود انسحابات جماعية ، وهجوم انتخابى كبير من جماعة عدنان على منافسيهم ، كل ذلك تهافت على هذه الدنيا بإسم الدين ، ويا أيها الدين كم من الحروب والدماء تسفك بإسمك .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات