الوزير القبلي القومي الطائفي والذي اعلن عن توجهاته الطائفية في مواقف عدة ، حضر اجتماع الاغلبية في ديوان شايع الشايع ليحرض على الشيعة ويحذر من مواقفهم في الكويت وانعكاس موقفهم على الازمة السورية ومحاولة اسقاط نظام بشار الاسد والتي تجد دعما من نواب التكفير الذين يمثلون الاغلبيه في المجلس
الوزير المويزري باص يمثل خنجرا في الخاصرة الحكومية ويحاول ان يلعب دور العميل المزدوج ذو الوجهين ، فهل يفلح بالبقاء في كرسيه ، ام يقيله رئيس الوزراء ؟
المفضلات