بالضبط كما قلتم سيد شاكر المسائل بخواتيمها ، نسأل الله حسن العاقبة وأن لا يجعل حالنا كحال المدعو همدانى الذى خسر سمعته ومصداقيته ، من أجل حفنة من الأموال .