نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
عندما نتمنى اقتناء شي نريدة ولانستطيع


اقتنائه هنا فقط نشعر بالاحباط والحزن


لان لايوجد لدينا مايكفي لاخذة ..


فنحن لم نتعلم ثقافه اخذ حقوقنا كاملةً


ولم نتعلم المطالبه بها،،!


لم نتعلم كيف لانسمح لأي كان ان يتلاعب بنا وبحقوقنا..


فنحن كباراً ونملك عقولا واعيه


عقول تفهم وتعلم وتقرا عن الكثير .،


لما حقوقنا اصبحت بالنسبه لنا احلام؟!


لما انا اُهان ببلدي ولااعيش عيشةً كريمه


كغيرننا بالبلاد الاخرى؟؟!


كل هذا يحصل بسبب صمتنا وسكوتنا وتنازلنا الاجباري عن حقوقنا ..


الى متى سيستمر ذلك الصمت ؟!


والى متى سيستمر ذلك الخوف ؟!


الى متى نصمت ونتجرع مراره الالم الذي


نتجرعه في حياتنا؟!


متى سنحيا حياه هنيه !!


متى سنحيا حياه تصبح بها حقوقنا ليست من ضمن احلامنا ،،


انا هنا وبهذة اللحظه بدأت بتذكر طرفه او بما يسمى نكته ..


سأل اميركي سعودي ماهي احلامك


فقال : ان املك سيارة واسكن ببيت املكه


وان احصل على وظيفه ..


فضحك الاميركي وقال : انا لم اسالك عن حقوقك انا اسالك عن احلامك !!!


يالزمان العجائب اصبحت الحقوق احلام بالنسبه لكل شخص سعودي ،،


فياللأسف الشديد على صمتنا عن حقوقنا ،،

فل نجعل يوم الاعتصام يوم غضب نعبر فيه عن غضبنا ليسمع الناس في قاص الدنيا ودانيها اننا مظلومين....