آخـــر الــمــواضــيــع

من ملفات المخابرات الكويتية التي إستولى عليها صدام ... الشيخ جابر الأحمد كان حذرا من السعودية بقلم تيمور :: "كُل غلتان".. عادة تحتفي بالورد والطفل في إيران ... صور بقلم أمان أمان :: لماذا تخافون الموت يا شيعة علي "ع" ؟ ... الشيخ أحمد الساعي بقلم ياولداه :: مشاهد خاصة لسماحة السيد حسن نصر الله مع والدته في المشفى بقلم yasmeen :: السيد نصر الله: الدم الذي سفك في رفح يجب أن يحرك كل الساكتين بقلم jameela :: نظام تشغيل آيفون iOS 18.. مزايا ذكية وتحديات كبيرة تواجه أبل بقلم بسطرمه :: أين عاصفة الحزم الكويتية الخليجية عما يجري في غزة ورفح ؟ بقلم الخط السريع :: موقع كونان عسيري تويتر من السعودية بقلم فصيح :: وثيقة من تقارير دونالد ار هيث السفير الامريكي في السعودية عن الشيخ محمد آل الشيخ مفتي السعودية بقلم طائر :: غوتيريش يطالب بوقف "الرعب" في غزة ويدين قصف نازحي رفح بقلم الحاجه ::
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: ناصر الخرافي : لقد استمعت باهتمام بالغ كعادتي الى الخطبة التاريخية التي القاها سماحة السيد نصر الله

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.65
    المشاركات
    4,528

    ناصر الخرافي : لقد استمعت باهتمام بالغ كعادتي الى الخطبة التاريخية التي القاها سماحة السيد نصر الله

    عيش العزة أو موت الكرام

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    | بقلم ناصر محمد الخرافي |



    لقد استمعت باهتمام بالغ كعادتي الى الخطبة التاريخية العصماء، التي ألقاها رجل النصر الإلهي، سماحة السيد حسن نصرالله، والى ما تضمنته من رسائل هادفة، وحقائق دامغة، فضلاً عما احتوته مفرداتها من دروس وعبر.

    واذ أعبر لسماحته عن خالص شكري وتقديري، حينما خصني بالشكر، فهذا ليس بغريب على أمثاله الأوفياء الكرام الذين قال فيهم الشاعر:

    «وكل أخ يقول أنا وفيّ
    لكن ليس يفعل ما يقول
    سوى خل له حسبٌ ودينٌ
    فذاك لما يقول هو الفعول»

    سماحة السيد حسن نصرالله: يعلم الله عز وجل أني عندما أشدت بمواقفكم ودوركم البطولي لم أكن انتظر الشكر والثناء، فهذا أقل واجب نؤديه للرجال المجاهدين الذين يواجهون أعداء الأمة ليل نهار، وشكركم هذا أثلج صدري وترك أثراً في نفسي، واعتبره وساماً على صدري طالما بقيت على قيد الحياة.

    كيف لا نقف معكم ونساندكم وانتم الذين تواجهون صلافة العدو الصهيوني وآلته العسكرية التي كشفتم بإرادتكم وإيمانكم وعزيمة الأبطال المقاومين، مدى هشاشتها وضعفها، وعريتم زيف ووهم القوة الإسرائيلية التي لا تضاهيها قوة كما يزعمون.

    سماحة السيد حسن نصر الله: اعلم انكم لا تفرقون بين سني وشيعي، فالمعيار الرباني هو بالتقوى والعمل الصالح والجهاد في سبيل الله.

    وهناك من أمتنا من يحاول التفريق بين المسلمين، من أجل إضعاف الأمة، وإلقاء الوهن في قلوبهم، خدمة للعدو الصهيوني الذي يتمنى بل ويعمل لتعزيز هذه التفرقة، ولا يدرك هؤلاء الجهلة أن العدو الصهيوني لا يفرق في عدوانه بين المسلمين، فها هو يضرب المسلمين السنة في غزة الشامخة ليل نهار ويشرد نساءها وأطفالها، مثلما يعتدي على المسلمين الشيعة في الجنوب اللبناني العزيز، ويقرع طبول حربه على إيران المسلمة، غير أن قومنا لا يعلمون ذلك، سواء كانوا قوميين أو إسلاميين، وهو ما نتحسر معه على الدوام.

    سماحة السيد حسن نصر الله: الحديث عن مآثركم ومناقبكم الجهادية يطول، واستميحكم العذر بتوجيه رسالة دعم وتأييد للاخوة في الجمهوريتين العربية السورية والاسلامية الايرانية.

    فسورية التي اثبتت الايام وعبر التاريخ انها قوة صامدة في وجه العدو، ولم تتخل، او تخون مبادئها، ولم تضعف امام كل الاغراءات، التي تمارسها القوى الخارجية ولم تثنها عن خطها القومي الاصيل، ولهذا فاني ادعو من هذا المنبر الاعلامي، كل العرب والمسلمين الى مساندة الاشقاء في سورية بمحنتهم، واني كمواطن عربي وكويتي ومسلم استذكر بالشكر والعرفان الموقف السوري الشجاع، عندما تعرضت الكويت للغزو الصدامي البائد، ووقفتهم الشجاعة، ابتداء بالتنديد والاستنكار للغزو، ومروراً بالوقفة الصلبة والصادقة ابان مؤتمرات القمة العربية، وانتهاء بالمشاركة العسكرية لحرب تحرير الكويت بالجيش والسلاح، «فمن لايشكر الناس لايشكر الله»، اما الجمهورية الاسلامية

    الايرانية التي يعايرها البعض بفارسيتها فهي لا تعاب بفارسيتها، ويحق لها الاعتزاز بقوميتها، مثلما يعتز العرب بقوميتهم فمن حق العرب والفرس الاعتزاز بقوميتهما، لكن العبرة عند الله عز وجل في التقوى والعمل الصالح ويكفي الامة الايرانية وقوفها في وجه الاعداء الصهاينة ومساندتها للاخوة في فلسطين المحتلة، كما ان الامة الدنماركية التي تعتز بقوميتها، ومع ذلك بلغت وقاحتها الى حد الاستهزاء بنبينا المصطفى صلوات الله وسلامه عليه، وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين، ولم يفعل العرب شيئاً غير انهم لاذوا بالصمت واثروا السكوت، حتى أميركا نفسها التي اساء قسيسها الى القرآن المجيد فقام بحرقه وتقطيعه امام الملأ وعامة الناس فماذا فعل العرب تجاه هذه الاساءة البالغة لثوابت ديننا الحنيف وماذا فعل الاميركيون؟

    وأخيراً وليس آخر فاني ادعو الله عز وجل لان ينصر العرب والمسلمين سنة وشيعة ضد اعدائهم اعداء الامة والدين، وان ينصر سماحتكم ومن يؤيدكم وان يوفقكم في مهمتكم التي نذرتم انفسكم لها، فإما النصر وإما الشهادة.

    قال تعالى: «من كان يريد العزة فلله العزة جميعا»

    «قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير، إنك على كل شيء قدير».

    والله ولي التوفيق،،،





    http://www.alraimedia.com/Alrai/Arti...&date=12042011

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.44
    المشاركات
    2,325
    وكعادته فالحاج الخرافي ينصر الحق

    نصره الله في الدنيا والاخره

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان