وهذا نظام عربي آخر يسقط بسبب ولوغه في الدماء والحسابات الخاطئه
ننتظر القادم
وهذا نظام عربي آخر يسقط بسبب ولوغه في الدماء والحسابات الخاطئه
ننتظر القادم
حسبي الله عليك يا حمد
الله يمهل ولا يهمل ولكن اعتقد ان شاءالله يومك قرب
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
نظام قمعي وحشي مستعد لفعل اي شيئ للبقاء في السلطة
لعن الله الظالمين
وزير الخارجية: البحرين نجت من الانزلاق إلى هاوية الطائفية
Thu Feb 17, 2011
المنامة (رويترز) - قال وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد ال خليفة يوم الخميس إن تحرك الشرطة كان ضروريا لمنع انزلاق البلاد إلى هاوية الطائفية.
وقتل ثلاثة أشخاص وأصيب 231 عندما هاجمت الشرطة محتجين مناهضين للحكومة. ووقعت الاشتباكات بعدما نزل الالاف من الشيعة إلى الشوارع مطالبين بتوسيع مشاركتهم في ادارة المملكة.
وقال الشيخ خالد ان البلاد كانت على حافة هاوية طائفية ولذلك كان من اللازم اتخاذ تلك الخطوة مضيفا ان الشرطة التزمت كل الحرص الممكن.
وسيطرت قوات في مركبات مدرعة على العاصمة البحرينية المنامة يوم الخميس في اطار حملة للسلطات البحرينية التي كانت مصممة فيما يبدو على انهاء الاحتجاجات قبل ان تكتسب مزيدا من الزخم.
وجاءت تصريحات الشيخ خالد في مؤتمر صحفي حضره أيضا كل من وزير خارجية دولة الامارات العربية المتحدة والامين العام لمجلس التعاون الخليجي.
وأفادت وكالات الانباء الرسمية الخليجية في وقت سابق يوم الخميس أن من المقرر ان يبحث اجتماع وزراء خارجية دول الخليج في العاصمة البحرينية مساء الخميس الاضطرابات في مملكة البحرين.
حاصرت سيارات الشرطة فجر أمس «دوار اللؤلؤة»، الذي يعتصم فيه المحتجون المطالبون بإصلاحات سياسية منذ الثلاثاء الماضي، ووضعت الأسلاك الشائكة في الشوارع المؤدية إلى الساحة، حيث أزالت الشرطة خيام المتظاهرين التي سويت بالأرض واللافتات، وأعلنت وزارة الداخلية أن مخيم الاحتجاج «غير قانوني».
وقال أحد المحتجين ويدعى محمود منصوري، إن الشرطة حاصرت المعسكر ثم اقتحمته بشكل مفاجئ، وتابع: «صرخنا اننا مسالمون، مسالمون، لكنهم قاموا بمهاجمتنا فور مغادرة وسائل الإعلام مباشرة. كانوا يعلمون ما الذي سيقومون به».
وقال الطبيب صادق عقيقري (44 عاما) إنه كان يقوم برعاية مصابين بين المتظاهرين في إحدى الخيم الطبية المؤقتة في الميدان حينما اقتحمت المكان قوات الشرطة، وأوضح أنه «تم تقييده وتعرض للضرب المبرح، ثم أقحم داخل إحدى الحافلات برفقة آخرين».
عيسى عبدالحسن (61 عاماً) من كرزكان وقد تهشم النصف
الأعلى من رأسه بعد إصابة مباشرة
محمود أحمد مكي (21 عاماً) من سترة في لحظات الوداع الأخيرة
علي خضير (58 عاماً) من سترة وقد كان في أيام الاعتصام يخدم المعتصمين بتوزيع قناني المياه
المهندس علي أحمد المؤمن (22 عاماً) من سترة وقد كانت آخر مشاركة له في صفحة الـ(الفيس بوك): «دمي فداء لوطني»
فلتسقط العصابة الحاكمة
الشهيد فاضل سلمان المتروك
32 سنة
استشهد في أثناء مشاركته في تشييع الشهيد علي عبدالهادي
بالقرب من مستشفى السلمانية جراء إطلاق قوات الشغب بطلق ناري إنشطاري ( شوزن ) عليه من مسافة قصيره أدى إلى استشهادة
إنا لله وإنا إليه راجعون
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات