وزرارا المالكي بين سرقة الاموال ... ورقص النساء

[عاشق مقتدى]

وزرارا المالكي بين سرقة الاموال ... ورقص النساء

وزارات حكومة المالكي
بين
سرقة الأموال .... ورقص النساء
حكومة امتدت لمدة أربع ماذا جنى منها الشعب العراقي !!؟؟
حكومة كانت حافلة بالإبداعات والانجازات التي تصب في مصالح زعمائها طبعا ! وليس في صالح الشعب العراقي ؟ أما بالنسبة للإبداعات فهي تخص شركات النصب والسرقة من أموال الشعب وبالتنسيق مع فخامة الحكومة الموقرة أما الانجازات فهي لا تعد و لا تحصى من انفجارات و تفخيخ وكان في مناطق محددة والآن تجتاح معظم المحافظات العراقية ومن هذه الانجازات الكهرباء الوطنية التي يحلم بها الشعب العراقي أن تستمر ولو لمدة يوم واحد والحصة التموينية وما إدراك ما الحصة التموينية ؟؟؟!!!! وهذا ما ظهر وما خفي كان أعظم وبطبيعة الحال هذه الانجازات و الإبداعات لها رجالها وقد عرفنا رجال وإبطال مسلسل الكهرباء ( البطل كريم وحيد )ومسلسل التجارة ( فلاح السوداني ) واليوم بطل جديد لمسلسل جديد لكن اليوم في وزارة المالية العراقية ( وبطلها الراقص ضياء حسن جميل المفتش العام في الوزارة ) الحياوي الأصل صاحب العائلة ذات التاريخ الحافل بالأمجاد الرقصية والخروج عن جادة الطريق والظاهر إن سلوك العائلة اثر في ضياء حيث انع** عليه ولم يغير من واقعه رغم حصوله على شهادة الدكتوراه على ما يقال !!!
واليوم نشهد انعطاف جديد في مسلسلات حكومة المالكي حيث تحولت من قضايا فساد إداري إلى فساد أخلاقي وخصوصا بوزارة المالية وتعرفون من طبعا وزير المالية !؟ ولكن الظاهر مناف الناجي هو إلى أعطى جرأة وفكرة تصوير الرقص والفساد الأخلاقي والعمام موجودين في إيران يسترون عليهم وضياء ما تحس إلا لحك الناجي و رايح لإيران حتى يشبعون رقص ونساء !! بس الناجي رادوا يسدونه اله وكالو متعة ؟؟ بس ضياء شيسووله إلا يحسبونه متعة جماعية والحكم الشرعي يصادق عليه مقتدى
اللهم العنهم لعن عاد وثمود واليكم رابط ضياء حسن جميل المفتش العام لوزارة المالية العراقية وهو يؤدي واجبة الشرعي والوطني في الرقص في فنادق بغداد




واليكم حفلة اخ ومستشار وزير التجارة الراقصه

[راضي الخلف]

أعلن سفير العراق في الولايات المتحدة السيد سمير الصميدعي أنه جرى تسليم مكتب السيد المالكي 632 قطعة أثرية تم إستعدادها وتسليمها الى المكتب، لكنها أختفت ولم يعرف مصيرها حتى الآن.


كلام السيد الصميدعي لصحيفة نيويورك تايمز، ليس كلاماً عادياً، إنه يتعلق بتراث العراق الثقافي والحضاري، ومثل هذا الكلام يحتاج الى إيضاح وتأكيد منه.


لقد تلقى الوسط رسائل من الكثير من المواطنين والاكاديمين حول هذا الخبر، وكيف يمكن التغاضي عن قضية وطنية مثل هذه، وهو ما يتطلب من السيد الصميدعي أن يتحدث عن ملابسات هذه القضية بعد أن حدد في تصريحه لصحيفة نيويورك تايمز أن مكتب السيد رئيس الوزراء هو الجهة التي تسلمت الآثار، وانها اختفت بعد ذلك دون أن يعرف مصيرها، بمعنى أن عملية سرقة ثانية قد حدثت بعد جهود طويلة من البحث والمتابعة والتنسيق مع الجهات الأميركية، حتى تم إعادتها الى العراق

إن السيد الصميدعي يتحدث عن إختفاء قطع أثرية، حددها بـ (632) قطعة، وهو رقم ضخم ومجموعة كبيرة من الآثار العراقية، تثير حفيظة أي مواطن عراقي، وتحرك المشاعر الوطنية لمعرفة مصيرها، وكيف تختفي من جهة رفيعة المستوى كمكتب السيد رئيس الوزراء.


السيد الصميدعي مطالب بالمزيد من الايضاح حول هذ القضية الخطيرة، ونأمل أن يسمع المواطن منه ذلك فيؤكد صحة ما قاله لصحيفة نيويورك تايمز أو ينفيه، فثروات العراق التراثية والحضارية والثقافية، ثمينة جداً أيها السادة.