آخـــر الــمــواضــيــع

ذكرى مولد السيدة فاطمة المعصومة بنت الإمام موسى الكاظم (سلام الله عليهما) بقلم ريما :: الكزبرة الخضراء ... العشبة الوحيدة التي تنظف الدماغ من السموم والمعادن الثقيلة بقلم جابر صالح :: تعالت أصوات البكاء بين حشد جماهيري رهيب بشكل هستيري مخيف ! أخذ العقول بأشد المقامات حزنا بقلم صحن :: نصرة لغزة.. مظاهرات حاشدة بعد صلاة الجمعة في العاصمة الأردنية عّمان ... كلنا كتائب قسام بقلم صحن :: البارميزان ذهب إيطاليا اللذيذ.. جبن بارما الذي يحميه القانون الأوروبي بقلم yasmeen :: ما خطط طلبة نيويورك بعد فض اعتصاماتهم الداعمة لغزة؟ بقلم yasmeen :: هروب جماعي في "التربية" من فحص الشهادات ... 40 ألف موظف لم يقدموا شهاداتهم المشكوك فيها بقلم هايل :: سبائك الذهب تباع مثل حلوى الشارع في دولة آسيوية! بقلم فيثاغورس :: رئيس هيئة الأركان الأمريكية السابق: قتلنا الكثير من الأبرياء في العراق وسوريا بقلم صاحب اللواء :: إيران تعتزم إنشاء أكبر مكتبة في المنطقة بقلم صاحب اللواء ::
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 18 من 18

الموضوع: سؤال يطرح نفسه؟ فعلاَ امركم غريب انتم ؟ السيستاني ؟؟!

  1. Top | #16

    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.01
    الدولة
    usa
    المشاركات
    34

    رد: سؤال يطرح نفسه؟ فعلاَ امركم غريب انتم ؟ السيستاني ؟؟!

    هناك اكثر من مبنى فقهي لرؤيه الهلال وليس القضية كما يصورها من لايفهم المباني الفقهيه في الاستدلال على المسالة والبعض للاسف يحاول تصوير قضية العيد على انها مجامله وليس على اساس فقهي انا اعيش في امريكا وقد تجلى رؤية هلال العيد يوم الخميس وكان اكبر من المتوقع حتى ان البعض ممن يقلدون السيد السستاني افطر هنا في امريكا لانهم كانوا محرجين في الامر
    واعود فأقول للذين يرفضون فكر السيد فضل الله لا لشئ فقط لانهم لم يفهموا السيد عن قرب و انا اعذر الكثرين منهم لان الحملة الظالمة والمستمره على هذا السيد المظلوم لم ولن تتوقف طالم وجد من يروجون لمذهب التطبير والسب والتسقيط وللاسف نفس الوجوه التي حاربت السيد فضل الله كانت تحارب بالامس القريب السيد الشهيد الصدر بل اكثر من ذالك كانت تنجس اراء الامام الخميني لا لشئ لمجرد ان الامام كان يدرس الفلسفه والاصول ويؤمن بولاية الفقيه بينما تجدهم لايفهمون الابالغة الحيض والنفاس

  2. Top | #17

    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.36
    المشاركات
    1,776
    اخ راضي الخميس في اي ولاية موجودين جنابكم ؟

  3. Top | #18

    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.00
    المشاركات
    3

    المرجع الرسالي - الحلقه الثانية

    هناك شروط يجب توافرها في مرجع التقليد اثبتها الفقهاء من قبيل ان يكون رجلا بالغا عاقلا مؤمنا ومجتهدا, فيكتفي في الفقيه ان يحوز على هذه الشروط لكي يرجع العامي من الناس اليه. اذا حاز العالم بالدين هذه الشروط اصبح مفتياً يصدر احكام في العبادات والمعاملات وفق فهمه للنصوص الشرعيه. ان الواقع الاسلامي اليوم بكل تحدياته وتجاذباته وارهاصاته يحتاج الى قائد يقود المسيره وليس فقط مفتياً, وعليه اضافة الى الشروط المتقدمه يجب ان يكون الفقيه رسالياً واعياً يحمل مشروع للأمه وعالم بزمانه كما تقول بعض الروايات. وهنا وقبل البدء بسرد قصة محاولات الاغتيال المعنوي للمرجع الكبير (رض) يجب ان نقدم مقدمة عن ميزه شخصيه وروحيه يمتاز بها الراحل الكبير عن بعض المراجع في الحوزات وهي الرساليه ومعنى الرساليه هو التصدي للواقع والعمل من اجل تطبيق احكام الاسلام وليس فقط الافتاء بمسائل العبادات والمعاملات وطبع الرسالة العمليه واستلام الحقوق الشرعيه. ان رسالية السيد تعني انه صاحب مشروع اسلامي يبدأ من استباط الاحكام الشرعيه وفهم متقدم للواقع المعاش من خلال الرجوع الى اهل الخبره وقراءة الاحداث والدراسات السياسية والاجتماعية والنفسية ويمر بتأسيس الارضيه الايمانيه لتحريك مفاهيم الشريعه في الساحه وينتهي بالعمل على ايجاد الاليات والمشاريع لتطبيق هذه المفاهيم حتى يعيش الناس الاسلام بكل رحابته وسعته وحتى يكون الدين في خدمة الانسان واحتياجاته وتطلعاته. ان الكثير من مراجعنا اليوم الا ما ندر لا يتعدى دور الافتاء واستلام الحقوق الشرعيه وصرفها بشكل عشوائي على طلبة العلوم الدينيه وبعض المحتاجين بدون وجود نظام لاسلوب الصرف مما يؤدي الى كثير من الهدر والفساد ووضع المال في غير محله والادلة على ذلك ملأت الخافقين. المرجع الراحل العظيم كان عالماً عاملاً منذُ تصديه للمسؤوليه, وكل تاريخه يشهد له بذلك من خلال المؤسسات الاجتماعية والتعليمية والخيرية والفكرية التي اسسها وكان للحقوق الشرعية دورها في هذا التأسيس. وقد التفت حوله الجماهير قبل ان يتصدى للمرجعيه والملفت ان الجماهير هي التي سعت وضغطت على السيد المقدس للتصدي للمرجعيه بالاضافه الى ضغوط اهل الخبره من العلماء. اذاً الرساليه هي ميزةٌ يتميز بها السيد عن غيره وتصديه للمرجعيه سوف يلبسها حلة جديده وسوف تكون بشكل لم يألفه الناس من المراجع ويتطلع اليه الناس في نفس الوقت. هذا الشكل من التصدي والشخصية التي تصدت للمرجعية شخصية استثنائية على مستوى العقل الذي يحمله والقدرة الذهنية الهائله والكم المعرفي في الفقه وفي الواقع والقدرة الكبيره في التنظير والتفكير في واقع المسلمين تجعل الاخرين في موقع التسلل وخاصة اذا ترك بدون تدخل سريع. هنا نحن لا نريد ان نشكك في نزاهة المراجع او عدالتهم ولكن الفقيه اليوم يجب ان يكون بمستوى المرحله والتحدي ولا يعيش في دوائر ضيقه تحكم تصرفاته ومواقفه والا يجب عليه التنحي عن هذا الموقع الحساس ويبقى معززا مكرما يدرس في الحوزه الفقه والاصول ويخرج العلماء والمجتهدين ولا يتصدى للواقع. ان مفهوم الاجتهاد يجب ان يراجع في ظل المتغيرات الجديده في الواقع اليوم.

    ويؤكد ما طرحناه انفا قول الإمام الخميني- أعلى الله مقامه- التالي في خصوص مواصفات المرجع القائد الجامع (أما بالنسبة للدروس والبحوث داخل الحوزات فاني أؤمن بالفقه التقليدي والاجتهاد الجواهري، وأرى عدم جواز التخلف عنه. الاجتهاد بهذا النهج صحيح، ولكن لا يعني هذا أن الفقه الإسلامي يفتقر إلى المرونة، بل أن الزمان والمكان عنصران رئيسيان في الاجتهاد، فمن الممكن أن تجد مسألة كان لها في السابق حكماً، وأن نفس المسألة تجد لها حكماً جديداً في ظل العلاقات المتغيرة والحاكمة على السياسة والاجتماع والاقتصاد في نظام ما. أي أنه ومن خلال المعرفة الدقيقة للعلاقات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية المحيطة بالموضوع الأول الذي يبدو أنه لا يختلف عن السابق، ولكنه في الحقيقة أصبح موضوعاً آخر يتطلب حكماً جديداً بالضرورة. ولهذا ينبغي للمجتهد أن يكن محيطاً بقضايا عصره. فالناس والشباب وحتى العامة، لن يقبلوا من المرجع والمجتهد الاعتذار عن إعطاء رأيه في المسائل السياسية. إن الإحاطة بسبل مواجهة التزوير والتضليل للثقافة السائدة في العالم، وامتلاك البصيرة والرؤية الاقتصادية، والاطلاع على كيفية التعامل مع الاقتصاد العالمي، ومعرفة السياسات والموازنات وما يروج له الساسة، وإدراك موقع القطبين الرأسمالي والماركسي ونقاط قوتهما وضعفهما، إذ أنهما يحددان في الحقيقة استراتيجية النظام العالمي؛ إن كل هذا يعتبر من خصائص وسمات المجتهد الجامع .. فلا بد للمجتهد من التحلي بالحنكة والذكاء وفراسة هداية المجتمع الإسلامي الكبير وحتى غير الإسلامي. ويجب أن يكون مديراً ومدبراً حقاً فضلًا عن اتسامه بالخلوص والتقوى والزهد الذي هو من شأن المجتهد) صحيفة الإمام 21: 262.

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان