مواطن كويتي من اتباع القاعده فى لبنان محمد عبدالله الدوسرى

[المراسل]

النائب هايف المطيري مقدم سؤال وطلب للحكومة لاسترجاع المواطن المذكور

اكيد شريك معاه في جرائمه ويبي يخلصه بهذي الطريقه

[زوربا]

لبنان عرض على الكويت استرداده ... ولم ترد

أبوطلحة ... في بيروت


| بيروت - «الراي» |

رغم مطالبة السلطات العراقية بتسلمه لاتهامه بالضلوع في عمليات امنية في العراق، لا يزال الموقوف الكويتي في بيروت محمد الدوسري، الملقب بـ «أبوطلحة » في لبنان.

وقالت مصادر معنية لـ «الراي» ان القضاء اللبناني لم يوافق حتى الآن على تسليم الدوسري، المتهم بالانتماء الى تنظيم «القاعدة»، الى السلطات العراقية، وما زال موقوفاً في بيروت.

وكشفت هذه المصادر عن ان لبنان كان تلقى طلباً من السلطات العراقية لتسليمها الدوسري «لاستكمال التحقيقات في جرائم يتهم بارتكابها في العراق»، غير ان القضاء اللبناني لم يبت بهذا الطلب، موضحة ان الطلب العراقي الآن في عهدة النيابة العامة التمييزية، وهى الجهة المعنية بالموافقة او الرفض او التحفظ تبعاً للاتفاقات المعقودة بين لبنان والدول المعنية.
وعلمت «الراي» ان وفداً أمنياً كويتياً رفيع المستوى زار لبنان في وقت سابق للتنسيق مع الأجهزة الأمنية اللبنانية في موضوع التحقيق مع الدوسري بعد ورود اسمه في اعترافات الموقوفين على ذمة التخطيط لتفجير معسكر عريفجان.

وكشفت مصادر مطلعة لـ «الراي» في حينه ان السلطات اللبنانية عرضت على الكويت تسلم الدوسري، الا ان الأجهزة المختصة لم تتخذ قرارا في هذا الشأن، علما ان السلطات العراقية والمغربية تمارسان ضغوطا على السلطات اللبنانية لتسليمهما الدوسري بسبب ورود اسمه في العديد من القضايا الأمنية لدى الدولتين المذكورتين، أو لتمكينهما من التحقيق معه.

ويذكر ان الدوسري تم القبض عليه قبل فترة في لبنان لدى دخوله بجواز سفر مغربي مزور، وكان غادر السجن في الكويت بعد قضائه فيه سبع سنوات قبل ان يتم توقيفه في سورية في صيف 2008.
وتجدر الاشارة الى ان مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر كان ادعى على الكويتي الموقوف محمد عبد الله ناصر عبيد الدوسري الملقب «أبوطلحة»، وثلاثة آخرين، بينهم موقوفان من الجنسيتين السورية والطاجيكية، اضافة الى شخص في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في صيدا، بتهمة الانتماء لتنظيم «القاعدة» والتحضير لتنفيذ أعمال ارهابية في لبنان وضد النظام في سورية.

وشمل الادعاء الى «أبوطلحة»، محمد زاهامور أمر الدين تياروف (طاجكستان) وسمير عبد اللطيف حجازي (سوري)، وأحمد خالد الدرويش مجهول باقي الهوية في مخيم عين الحلوة.

وجاء في الادعاء في حينه، «أنه في لبنان وسورية بتاريخ لم يمر عليه الزمن، اقدم المدعى عليهم بالاشتراك مع آخرين ممن يظهرهم التحقيق على تأليف عصابة سرية مرتبطة بتنظيم القاعدة، وعقدوا اجتماعات عدة في سورية وفي مخيم عين الحلوة مع مجموعات متطرفة مثل «فتح الاسلام» و«جند الشام» بهدف جمع الأموال والأسلحة والتحضير للقيام بأعمال ارهابية في لبنان وضد النظام في سورية، سندا الى المواد 335 عقوبات و5 و6 من قانون 11/1/1958».

[سمير]

ان ما يحدث للدوسري وصمة عار وتهاون لم أجد له مسوغا


هايف: لبنان سلمت مواطنا كويتيا إلى العراق.. وحكومتنا تتهاون!


حذر النائب محمد هايف من التهاون في قضية المواطن محمد الدوسري الذي يقضي عقوبة السجن راهنا في لبنان مستغربا عدم تحرك الحكومة رغم ان الرئيس اللبناني وقع على مذكرة تسليمه إلى السلطات العراقية.

وقال هايف في تصريح للصحافيين ان ما يحدث للدوسري وصمة عار، وتهاون لم اجد له مسوغا، وتحدثت مع بعض الوزراء بشأنه، وتحديدا مع وزير الداخلية المتهاون بروح مواطن قد يتعرض للإعدام في العراق.

وجدد هايف تحذيره للحكومة من مغبة التهاون في قضية الدوسري الذي صدر بحقه حكم بالسجن ثلاث سنوات في لبنان والكارثة ان الرئيس اللبناني وقع على تسليمه إلى الحكومة العراقية الطائفية.

وبين هايف: ان وزير الخارجية الشيخ محمد الصباح بذل جهدا بخصوص الكويتيين المعتقلين في غوانتانامو، لدرجة انه قابل الرئيس الأميركي متسائلا: فلماذا السكوت عن اضطهاد يتعرض له مواطن كويتي.

[2005ليلى]

سليمان وقّع مرسوم تسليمه إلى العراق... ولكن

«أبوطلحة» سيسجن 3 سنوات في لبنان


| بيروت - من محمد بركات |

أبلغ مرجع قضائي رفيع المستوى في بيروت «الراي» ان رئيس الجمهورية ميشال سليمان وقّع مرسوماً جمهورياً يقضي بتسليم الكويتي محمد عبدالله ناصر عبيد الدوسري، الملقب بـ«أبوطلحة» والموقوف في بيروت الى السلطات العراقية.

واذ اشار المرجع القضائي الى ان المرسوم الجمهوري بتسليم الدوسري جاء بحسب الاصول والاتفاقات، كشف عن ان الدوسري محكوم بالسجن ثلاث سنوات في لبنان، وتالياً لن يكون متاحاً تسليمه الى العراق الا بعد انقضاء مدة محكوميته.

ولفت المرجع القضائي الى ان عملية تسليم المطلوبين في لبنان تخضع كما هي الحال في الدول الأخرى، للاتفاقات بين الدول وليس للاعتبارات السياسية، لذا فإن القضاء اللبناني غير معني في الشأن السياسي ويتصرف تبعاً لتلك الاتفاقات.

يذكر ان السلطات العراقية كانت طالبت لبنان بتسليمها الكويتي «أبوطلحة»، الموقوف في بيروت بتهمة انتمائه الى تنظيم «القاعدة»، بحجة استكمال التحقيقات في جرائم مرتكبة في العراق وكان أبوطلحة على صلة بها.

[فاتن]

اتصالات على أعلى المستويات بين البلدين

الكويت خاطبت لبنان: الدوسري يسلم إلينا فقط


عبدالله الشايع وكونا:

أوضح مصدر مسؤول أن وزارة الخارجية الكويتية أكدت للمسؤولين في لبنان رفض الكويت القاطع لتسليم المواطن الكويتي المحتجز في لبنان محمد الدوسري لأي جهة أخرى غير دولة الكويت.
وأوضح المصدر أن رفض الكويت جاء خلال اتصالات رسمية أجرتها الخارجية الكويتية مع المسؤولين في لبنان، مشيرا إلى أن هذه الاتصالات جرت وتجرى على أعلى المستويات بين المسؤولين في البلدين، مؤكدا حق الكويت فقط في استرداد الدوسري في حالة الإفراج عنه.

على صعيد متصل كشفت مصادر قضائية مطلعة لـ «الدار» أن المواطن الدوسري هو نفسه المتهم الثامن في القضية المعروفة بـ «خلية عريفجان» والملقب بـ«أبو طلحة» والذي ألقي القبض عليه في لبنان، مشيرة إلى أن الدائرة الجزائية الثانية في محكمة الاستئناف برئاسة المستشار نصر سالم آل هيد ستنظر دعوى «خلية عريفجان» في (16) سبتبمر المقبل بعد أن قامت النيابة العامة بالطعن في حكم محكمة الجنايات الصادر في (10) مايو الماضي والقاضي ببراءة المتهمين مما نسب إليهم.

وبينت المصادر أن المتهم الدوسري والذي حدثت بسببه أزمة نيابية بعدما ترددت أنباء عن تسليمه للعراق لاتهامه في قضايا أمنية هناك، اتهم في أكثر من قضية أمن دولة منها قضية رقم 10/2000 والمتهم فيها بالقيام بعمل عدائي ضد قوات التحالف داخل دولة مجاورة - العراق - من شأنه قطع العلاقات الدبلوماسية بين الكويت والعراق من جهة وبين الكويت ودول التحالف من جهة أخرى.

[لطيفة]

الخارجية تطالب بتسليم أبو طلحة... وهايف يشكرها

انتمى إلى جند الشام و القاعدة وسجن 7 سنوات في الكويت واعتقل في سورية


السفير النعماني لـ الجريدة: لبنان والكويت يسعيان إلى احتواء القضية

مرسوم رئيس لبنان لا يعني تسليم الدوسري إلى العراق



بدر المشعان وعمر الراشد



اتسع نطاق قضية المواطن الكويتي الملقب بأبو طلحة المحبوس في لبنان، بعد أن أبلغت الكويت لبنان رفضها تسليمه لأي جهة سواها، في إشارة إلى مطالبة بغداد بتسلمه.

أعرب عدد من النواب أمس عن ارتياحهم وتقديرهم للتحركات الحكومية بشأن قضية المواطن محمد الدوسري، واعلان الحكومة رفعها مذكرة إلى السلطات اللبنانية، مشددين على ضرورة توفير الحماية لكل مواطن كويتي في الخارج.

وفي هذا السياق امتدح النائب محمد هايف المطيري تحرك وزارة الخارجية الرامي إلى تطويق قضية المواطن الكويتي محمد الدوسري المحتجز راهنا في لبنان، مبينا 'ان نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ الدكتور محمد الصباح أبلغني في اتصال هاتفي أن الخارجية الكويتية قامت بإعداد مذكرة بشأن المواطن الدوسري، وأجرت اتصالات مكثفة مع الخارجية اللبنانية، والسفير اللبناني في الكويت'.

المذكرة الكويتية

وقال هايف في تصريح للصحافيين: 'إن المذكرة الكويتية أكدت عدم قبول الحكومة تسليم الدوسري إلى الحكومة العراقية تحت اي ظرف، وبدورنا نؤكد ضرورة توفير الحماية للمواطنين كافة اثناء وجودهم في الخارج عن طريق الاتفاقيات والعلاقات الخارجية حتى لا تتكرر حادثة الدوسري'.

وذكر: 'أن توجه الحكومة يجب أن يكون واضحا لجميع دول العالم، فالكويت لن تقبل تسليم مواطنيها لأي جهات خارجية مهما كانت الاتفاقيات المبرمة بين تلك الأطراف'.

السلطات العراقية

من جانبه، ناشد النائب خالد العدوة الرئيس اللبناني والحكومة اللبنانية الافراج الفوري عن المواطن الكويتي محمد الدوسري، وعدم تسليمه للسلطات العراقية وفق مذكرات التحقيق الملفقة، راجيا السماح بعودته إلى وطنه الكويت. وأكد العدوة رفضه الكامل تسليم الدوسري إلى العراق التي تستند إلى مذكرات وهمية وملفقة.

وأوضح أن الوضع في العراق خطير جدا، حيث يشهد أعمال عنف وقتل وارهاب وعدم استقرار، لذا يجب عدم تسليم الدوسري وفق هذه الأوضاع، وبناء على مذكرات تحقيق ملفقة، مبينا حسن العلاقة مع الجمهورية اللبنانية التي لها علاقات طيبة مع الكويت.

وقال العدوة: 'نحن مع السلطات اللبنانية والشعب اللبناني في خندق واحد'، مطالبا الرئيس اللبناني بالافراج عن المواطن الكويتي محمد الدوسري وتسليمه لدولة الكويت.

وأضاف: 'سنعمل على مقابلة نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ الدكتور محمد الصباح، لبذل الجهود من قبل الخارجية الكويتية، والعمل على سرعة الضغط على الجانب اللبناني للافراج عن الدوسري وعدم تسليمه للعراق.

كما ناشد العدوة المجلس ولجنة حقوق الإنسان الاجتماع والتحرك من أجل عودة الدوسري إلى وطنه وأسرته التي تنتظر من الجميع التحرك من أجل الإفراج عنه.

إلى ذلك، أكد السفير اللبناني لدى البلاد د. بسام النعماني ان السلطات اللبنانية والكويتية تعمل على احتواء قضية المواطن محمد عبدالله الدوسري الملقب بـ «ابوطلحة» والمتهم بارتكاب عمليات تخريبية في العراق، طالبت الكويت بسرعة تسليمه لها بعد استكمال المدة التي حكمت بها المحكمة اللبنانية.

وأوضح النعماني لـ»الجريدة» ان هناك اتصالات دبلوماسية بين الجانبين اللبناني والكويتي، للحيلولة دون استفحال القضية، مؤكدا ان الخارجية اللبنانية تسلمت مذكرة من الخارجية الكويتية بشأن الدوسري، وان القضية يتم بحثها حاليا وفق القنوات الدبلوماسية في البلدين.

وبين ان الجانبين اللبناني والكويتي استعرضا الاجراءات القضائية بحق الدوسري، مشيرا الى ان القضية في أيدي المختصين في البلدين، وان الاتصالات مستمرة لإنهاء القضية.

وشدد النعماني على متانة العلاقات بين البلدين الشقيقين، وحرص المسؤولين اللبنانيين والكويتيين على مناقشة جميع القضايا المشتركة في جو أخوي، مشيدا بمستوى التعاون القائم بين لبنان والكويت في مختلف المجالات، وأضاف «ان التعاون بين بيروت والكويت يعكس حرص قيادة البلدين على تعزيز العلاقات بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين».

دبلوماسية حثيثة

وفي الشأن نفسه، كشفت مصادر مطلعة ان الخارجية الكويتية بدأت تحركات دبلوماسية حثيثة للحيلولة دون تسليم الدوسري الى السلطات العراقية التي تطالب بذلك، وتسليمه الى السلطات الكويتية كونها المعنية بمحاكمته ومحاسبته، لافتة الى ان القائم بالاعمال الكويتي في بيروت سّلم الخارجية اللبنانية مذكرة مطالبة بالمواطن الكويتي، تشدد على رفض الكويت المطلق تسليم الدوسري لأي جهة أخرى غير الكويت بعد اتمام الفترة المحكوم عليه بها.

وبيّنت المصادر ان هناك اتصالات رسمية كويتية-لبنانية على أعلى المستويات لاسترداد الدوسري كونها الجهة الوحيدة التي تملك حق استرداده في حال الافراج عنه، مؤكدة ان الدوسري لا يزال محتجزا في أحد السجون اللبنانية منذ عام ونصف، تنفيذا لحكم المحكمة اللبنانية التي قضت بسجنه ثلاث سنوات، وأضافت ان الخارجية اللبنانية وعدت بمتابعة الموضوع، وبحث الطلب الكويتي.

إلى ذلك، أكدت مصادر مسؤولة في وزارة العدل اللبنانية أن صدور مرسوم عن رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال سليمان بتاريخ 2 اكتوبر 2009 بتسليم الدوسري الى السلطات العراقية، لا يعني أن الدوسري سُلّم فعلا الى العراق، ولا يشير إلى أن مثل هذا التسليم يمكن أن يتم قبل انتهاء فترة محكوميته في لبنان بعد سنتين أي في حزيران 2012.

وأشارت إلى أن المرسوم خطوة روتينية بناء على طلب تلقته السلطات اللبنانية من العراق لطلب تنفيذ مذكرة قبض على الدوسري صدرت بتاريخ 6 نوفمبر 2008 عن محكمة التحقيق المركزي في الكرخ بجرم القتل والأعمال الإرهابية، مشيرة الى أن وزارة العدل اللبنانية تؤكد حق السلطات الكويتية وفي أي لحظة بموجب القوانين اللبنانية أن تطالب من خلال معاملة إدارية بسيطة وعادية وغير معقدة تسلم الدوسري باعتباره مواطنا كويتيا.

وكشفت مصادر امنية محلية أن جهاز امن الدولة أعد ملفا يشتمل على جميع المعلومات عن الدوسري المتهم بالانتماء الى تنظيم «القاعدة» في العراق، وما زال موقوفاً في بيروت».

وأضافت أن «أمن الدولة بدأ تحقيقات واسعة قبل ايام مع عدد من الاشخاص الذين لهم صلة بأبوطلحة للتحقيق معهم، مشيرة الى ان هناك وفدا أمنيا سيغادر الى بيروت لمتابعة القضية مع السلطات المختصة هناك، لا سيما أن أجهزة الامن في البلدين بدأت اتصالات من أجل معرفة أي علاقات لآخرين بأبو طلحة».

يذكر أن الدوسري أوقف في لبنان قبل نحو عام بتهمة الانتماء الى تنظيمات إرهابية من بينها «القاعدة» و«فتح الإسلام» و«جند الشام» ومساعدته في التخطيط لعمليات ارهابية، وكان قد سجن في الكويت سبع سنوات، وأطلق سراحه في أكتوبر 2007، وتم توقيفه في سورية في صيف 2008، ثم عاد إلى البلاد بعد إطلاق سراحه، وتردد اسمه كثيرا في إطار عمليات الدعم المادي والمعنوي لشبكات تخريبية في المنطقة.

[سيف الدوله]

«أبو طلحة» محكوم حضورياً في 2003 عشر سنوات.. فكيف خرج؟



القلاف يسأل «الداخلية» و«الخارجية»: متى سجن وكم؟ وما تهمته؟ ولماذا أوقف في لبنان؟
عبدالله الشايع:
كشفت مصادر قضائية مطلعة لـ«الدار» ان المواطن محمد عبدالله ناصر عبيد الدوسري الملقب بـ«أبو طلحة» والذي القي القبض عليه في لبنان، واثيرت ازمة نيابية حوله بعدما تردد عن مرسوم جمهوري لبناني بتسليمه الى العراق على خلفية تورطه بقضايا ارهابية هناك، هو المتهم الثامن في خلية عريفجان التي ستنظرها الدائرة الجزائية الثانية برئاسة المستشار نصر سالم في محكمة الاستئناف في 16 سبتمبر المقبل، بعدما قامت النيابة بالطعن بحكم محكمة الجنايات الصادر في مايو الماضي والقاضي ببراءتهم مما نسب اليهم.
وتساءلت المصادر: كيف وصل الدوسري الى لبنان وهو متهم بأكثر من قضية أمن دولة، وحكم بالسجن حضوريا أمام محكمة التمييز في عام 2003 بالقضية رقم «10/2000 7/2000» عشر سنوات بتهمة القيام بعمل عدائي ضد قوات التحالف داخل دولة مجاورة، من شأنه قطع العلاقات الدبلوماسية بين الكويت والعراق من جهة، وبين الكويت ودول التحالف من جهة اخرى، واتهم بها مع الدوسري 15 آخرون كانت احد اهدافهم تفجير المركز التجاري في الدوحة.
وكان النائب حسين القلاف اكد ان محمد الدوسري المعروف بأبي طلحة، لديه جلسة قضية أمن دولة، وهو عنصر في خلية عريفجان وقام بعمليات ضد قوات التحالف، مضيفا: بغض النظر عن مطالبات بعض النواب والمعروف توجههم، نعجب من رئيس الحكومة ووزير خارجيته الذي يتصل بالنائب ليطمئنه على سلامة الاجراءات وحرص الحكومة على أمن من يهدد الأمن.
ووجه القلاف سؤالا برلمانيا لوزيري الخارجية والداخلية جاء فيه: ما معلومات الوزارة عن المواطن محمد عبدالله الدوسري؟ وما صحة انه تم سجنه في الكويت؟ وما المدة التي قضاها في السجن؟ وما التهم المنسوبة اليه؟ وهل هو مطلوب لدى الحكومتين السورية والعراقية؟ وما سبب توقيفه في لبنان؟

[سيف الدوله]

تعليق حلو من جريدة الدار

الاول : اذا سلم لبنان ابو طلحه ........ شنو رح يسوى بعد عودته؟
الثاني : رح يطالب بضم الكويت لتورا بورا .......

[سيف الدوله]

مئة سؤال وسؤال
إلى معالي وزير الداخلية الموقر: أصدرت محكمة الجنايات حكمها النهائي في عام 2002 م بحبس المواطن الكويتي محمد عبدالله ناصر عبيد الدوسري عشر سنوات في جناية أمن دولة – أي أن المدة لم تنقض حتى هذه اللحظة ! – كيف ومتى خرج من السجن ؟ ومن توسط ونسّق له ؟ وكيف ذهب إلى العراق وسورية ولبنان ؟ وماذا يعني هلع أحد نواب مجلس الأمة من تسليم لبنان المواطن أبو طلحة الدوسري للسلطات العراقية بتهم تتعلق بالإرهاب والتفجيرات ؟ هل هي غيرة على مواطن ! - لا سيما أنه لم يقف للسلام الوطني - أم أن هناك توجسا على أسماء أخرى متورطة بالإرهاب يخشى من كشفها ؟ http://www.aldaronline.com/Dar/Detail.cfm?ArticleID=106315

[سيف الدوله]

تحديث 2..القلاف للبراك : من طالب بتسليم المواطن الكويتي للعراق يا مسلم

20 يونيو 2010

سأل النائب حسين القلاف النائب مسلم البراك على خلفية قضية المواطن الكويتي محمد الدوسري قائلا : من طالب في الكويت بتسليم المواطن الكويتي للعراق يا مسلم البراك ؟

وأضاف نحن ننتظر هل يستقبلة كبار المسئولين كما استقبل فاتح غزة ! ما استنكره هو السلوك الحكومي والنيابي والذي انت تشارك فيه لشخص متهم في خلية ارهابية مطلوب للعدالة .. ونستغرب من الفزعة الفارغة

هذا ووجه النائب حسين القلاف سؤالا برلمانيا لوزير الداخلية الشيخ جابر الخالد ووزير الخارجة الشيخ محمد الصباح عن صحة معلومات الوزارتين حول المواطن محمد عبدالله الدوسري أمس .

وقال القلاف في سؤاله : ما هي معلومات الوزارة عن المواطن الدوسري ؟ وما صحة أنه قد تم سجنه في الكويت ؟واذا كان الجواب بالايجاب فما المدة التي قضاها بالسجن ؟ وما هي التهم المنسوبة اليه ؟ وهل هو مطلوب لدى الحكومة السورية والعراقية ؟ وما هو سبب توقيفه في لبنان ؟

هذا وقال النائب السيد حسين القلاف في وقت سابق ان المواطن الكويتي محمد الدوسري المعروف بابن طلحه لديه جلسة قضية امن دولة وهو عنصر في خلية عريفجان وقد قام بعمليات ضد قوات التحالف.

واضاف القلاف : بغض النظر عن مطالبات بعض النواب المعروف توجههم نعجب من رئيس الحكومة ووزير خارجيته الذي يتصل بالنائب ويطمنه على سلامة الاجراءات وحرص الحكومة على امن من يهدد الامن.

[سيف الدوله]

السيد حسين القلاف لمسلم البراك المطيري
: من طالب في الكويت بتسليم المواطن الكويتي للعراق يا مسلم البراك ... ونحن ننتظر هل يستقبله كبار المسؤولين كما استقبل فاح غزه !
ما استنكرناه السلوك الحكومي والنيابي والذى انت تشارك فيه لشخص متهم في خليه ارهابيه مطلوب للعداله .... ونستغرب من الفزعه الفارغه

المدر برلماني

وافا عليك يا سيد راح يسوون له اكثر من فاتح غزه الغارق في شواطىء البرازيل

[علي علي]

القلاف: من يزندق الناس ويخرج طائفه من الولاء للكويت اقسم أنهم قد ضيعوا الكويت


2010/06/22





(Alwatan)

أكد النائب حسين القلاف أنه يتفق مع وزير الخارجية بعدم تسليم أي مواطن لأي دولة، مستغربا توجه الوزير والذي قد حرص على إطلاق سراح سجناء غوانتانامو واليوم يتصل بالنائب ويتابع قضية المواطن المطلوب لأمن الدولة ولعدة دول وذلك بسبب عمليات إرهابية لإرضاء من طرح ورقة عدم التعاون وأن استجواب رئيس الحكومة ومن يزندق الناس ويخرج طائفه من الولاء للوطن والعمالة لإيران اقسم على أنكم قد ضيعتوا هيبة حكومة الكويت.

[علي علي]

بقلم نبيل الفضل


- دون ذكر أسماء، فقد لبح البعض من النواب على ضرورة استرجاع ابنائنا «البررة» من معتقل غوانتانامو الى اهلهم وذويهم وذراريهم.

وما ان عاد الشباب الى الكويت حتى فر احدهم الى العراق حيث مات بعدما دمر وقتل العشرات من العراقيين.

اليوم هناك ارهابي كويتي مسجون في لبنان ومطلوب للعراق، ونفس الوجوه الكالحة تطالب بعودته لأهله وابنائه، الذين هجرهم هو بمحض ارادته.

السؤال من سيتحمل كلفة عودة هذا الارهابي أو غيره اذا ما عاد الى الكويت وارتكب جريمة ارهابية جديدة تحصد ارواح الابرياء؟! هل سيعتذر هايف واللحى الاخرى ان حدث هذا؟! وما جدوى الاعتذار؟!.
ليس عيبا ان نخطئ مرة ولكن في ان نكرر نفس الخطأ.

[موالى]

هل هذا الارهابي ايضا يدافع عن ام المؤمنين ؟

[جمال]

ومتى راح يسحبون جنسيته هالارهابي القاتل للأطفال والنساء ؟