تشير الأخبار الواردة من منطقة صباح السالم إن هناك مسجدا يتم بنائه فى تلك المنطقة على غير تقوى من الله وإنما تفريقا بين المؤمنين .... وقد مول عملية البناء ضابط المباحث السابق عباس بن نخى المعروف بارتباطاته المشبوهة ، ويتم التخطيط لتسليم إمامة مسجد ضرار الجديد لشيخ المنافقين على الكورانى .

نناشد إخواننا المؤمنين بالوقوف ضد التوجهات التكفيرية التى يحاول أن يروجها مشايخ النفاق فى قم والكويت بتأسيس المراكز التى تفرق بين المؤمنين تحت مسمى خدمة التشيع .

والله غالب على أمره ولكن المنافقين لا يعلمون !!