إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل ، ويصدون عن سبيل الله ........القرآن الكريم

( إن كعبتنا عامرة بأصنامنا ، وأن الكفر ليضحك من إسلامنا ، وإن شيخنا قامر بالإسلام فى عشق الأصنام ....واعظنا إلى بيت الصنم ناظر ، ومفـتـيـنا بالفتوى يتاجر ) ........... محمد إقبال اللاهورى

( هناك من يرى أن عنوانه وسمعته الدينية أهم من إيمانه وعقيدته الدينية ، فلا يعرض إسمه ورغيفه من أجل الحقيقة للخطر ، ويظل ساكنا فى تحريف الحق ومسخ الدين وزوال الإيمان والتضحية بالثقافة والفكر وعقل الأمة وحياة الناس ) ............... الشهيد على شريعتى

لما ذهب بعض الإخوة إلى أية الله التبريزى ينصحوه بالتراجع عن الفتنة التى أثارها حفاظا على وحدة الصف ، أجابهم إبنه جعفر ، ( أبى لايستطيع أن يتراجع عن فتواه ، لأن ذلك يضر بمرجعيته ) . المصدر كتاب محمد باقر الصدر بين دكتاتوريتين

رحمك الله يا محمد إقبال...... ورحمك الله ياشريعتى....... وصدق الله العظيم فى قرآنه ....... ولن نلوم عمر بن سعد بعد ذلك على حربه للحسين عليه السلام ..... فعلى الأقل كان موعودا بملك الرى وجرجان وأموال كثيرة كانت بانتظاره إين منها الأموال التى تنتظر التبريزى ومرجعيتة التى هو خائف على زوالها.

اللهم إجعل عواقب أمورنا إلى خير...اللهم لا تجعلنا فى حال هؤلاء الظالمين المتلبسين بلباس العلماء .....إلهى آمين

والسلام على من إتبع الهدى

شاكر الموسوى الحسينى