مشاركة: ممثل الصدر في لبنان: الاحتلال والشرطة العراقية بالنجف ينتهكان الاتفاق مع السيستاني !
هكذا دائما هي الامور ... تصعيد امريكي و خرق للهدنة و انتهاك لارادة المرجعية الشريفة و قتل الشعب (و لا ننسى الاحتلال طبعا!) ... ثم ردة فعل طبيعية جدا بالدفاع عن النفس و دفع الضرر عنها و هو الواجب الشرعي المنصوص عليه ... و بعدها يأتي الكلام الخرط من قبل أطراف ذات مصالح (الصحف الكويتية مثلا) او جاهله (دواوين الكويت!) ...
مقتدى لا يريد استقرار العراق ... مقتدى يشرب بيرة و يذبح ناس في قبو المحكمة الشرعية ... مقتدى مسير من جماعة صدام و الزرقاوي ... مقتدى لا يسمع كلام المرجعية ... مقتدى و مقتدى ؟!؟!
فلينظر المغرر بهم الى الامور بروية و ليتأنوا في اصدار احكامهم و ليتبينوا ... عسى ان يصيبوا مقتدى بجهالة ...
فهل فساق التحرير في الجرائد الكويتية غدوا صوت الحق ... و هل اصبح علي الخليفة بين ليلة و ضحاها المدافع عن مرجعية السيد السيستاني بقدرة قادر!!؟
ما أقول الا ...
مقتدى مقتدى مقتدى!
بسم الله الرحمن الرحيم
أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا
صدق الله مولانا العلي العظيم
سورة الفرقان آية رقم 43
المفضلات