وأحب أن أضيف:
لوسمح لإخوتنا المؤمنين الأيرانيين بالعناية والرعاية لمقام هذا الصحابي الجليل والبطل الضرغام، قائد جيوش الإمام علي(ع).
نعم لوسمح لهم لجعلوه روضة من رياض الجنة ولأعادوا بناءه بصرح معماري شاخص، جاعلين منه أعجوبة الدهر.
ولحج له الشيعة من كل مكان، وبالآلافهم المؤلفة ليدروا على الأقتصاد المصري ملايين الدولارات.
لكن أنى يحدث ذلك والطغيان السلفي يحكم مصر الكنانة.
المفضلات