آخـــر الــمــواضــيــع

محكمة «الجنايات»: حبس مساعد القرينة 4 سنوات مع الشغل والنفاذ أُدين بجريمة الإساءة إلى الذات الأميرية بقلم كناري :: المرشد الأعلى يتقدم مشيعي جنازة الرئيس الإيراني ومن كان معه في حادثة تحطم المروحية بقلم صاحب اللواء :: توقعات ميشال حايك للكويت 2024 بقلم صحن :: جثمان الشهيد أمير عبد اللهيان يورى الثرى عند مرقد عبد العظيم الحسني جنوبي طهران بقلم yasmeen :: بيان مجلس الامن القومي الايراني بشأن الشهداء بقلم الحاجه :: تجمع كبير في مصلى الامام الخميني بطهران..بانتظار وصول جثامين الرئيس ومرافقيه بقلم ديك الجن :: بدء مراسم تشييع الشهيد رئيسي من مرقد فاطمة المعصومة في قم المقدسة بقلم مسافر :: مرشد الثورة السيد علي الخامنئي يقيم الصلاة على جثمان الشهيد رئيسي ومرافقيه يوم الأربعاء 22/4/2024 بقلم بو عجاج :: حب بني صهيون لبني وهبون... عندما يدافع الصهيوني أفيخاي أدرعي عن الوهابية ويحذر من الشيعة بقلم بو عجاج :: بيان المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله الحوثيين العميد يحيى سريع ... أسقطنا طائرة تجسس أمريكية بقلم بو عجاج ::
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: موضع الخطأ في مجلس التأبين الذي أقامه عدنان ولاري!

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.01
    المشاركات
    55

    موضع الخطأ في مجلس التأبين الذي أقامه عدنان ولاري!

    موضع الخطأ في مجلس التأبين الذي أقامه عدنان ولاري!

    مرحبا

    السؤال الذي يجب أن نطرحه قبل أي شيء هو:

    أين موضع الخطأ في إقامة مجلس التأبين؟!

    البعض قفزوا بشكل مباشر إلى سؤال يقول:
    هل الشخص الذي أقيم له المجلس كان إرهابيا أم لم يكن إرهابيا؟!

    في الواقع إن طرح هذا السؤال في البداية خاطئ من الأساس!
    لأن هناك سؤالا أهم منه يجب أن يطرح قبل السؤال السابق.. وهو السؤال التالي:

    ما هي طبيعة (مركز) أو منصب ذلك الشخص الذي يقام له المجلس؟!

    هل هو (شيخ دين) أو (مرجع) أو (مفتي) أو (فقيه) أو (علامة) أو..الخ؟!

    لو كان يحمل صفة من الصفات السابقة فلا توجد مشكلة في تأبينه لأنه (رمز روحي) لأتباع طائفته ويمثل لهم مرجعية دينية وفقهية ولا بد من تأبينه في مجلس عزاء ديني... خصوصا أن (الرمز الروحي) لأي طائفة هو شخص غير مقيد بجنسية محددة أو بلد معين، بل إن جميع من ينتمي لطائفته يعتبره شخصية ذات شأن في حياته بغض النظر عن البلد.

    ولكن!!

    عندما يكون ذلك الشخص بصفة (عسكرية) ويمثل منصبا قياديا عسكريا في بلد أو حزب معين، هنا نقول لمجلس التأبين : قفوا مكانكم !!! هذا خطأ !!

    لأن (العسكري) ليس رمزا روحانيا أو مرجعا لطائفته.. بل هو منصب قيادي في منطقة ذات نطاق محدد وهو لا يعني جميع أبناء طائفته لأنه ليس مفتيا أو علامة لهم.. بل هو شخص مختص بأعمال حربية بحتة تخص الحزب الذي ينتمي له (أو بلده عموما).

    ويفترض في (الحسينية) أو غيرها أنها أماكن ذات شأن ديني روحاني وليست لتأتبين قادة عسكريين ووصفهم بالأبطال وذكر تاريخهم!

    وإذا كان من حق الشيعة عمل ذلك.. فلماذا لا يحق للسنة أيضا إقامة مجلس تأبين لبن لادن في حالة أنه (فطس)؟!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. Top | #2
    قضية فلسطين تهم الجميع عربا مسلمين ومسيحينن شيعة وسنة وكذلك ارض الجنوب اللبناني المحتل
    وهذا الشخص من كبار رجال المقاومة الذين يحاربون الكيان الغاصب
    وسقوطه قتيلا في الحرب ضد الصهيونية افجع الجميع ، وعلى هذا الاساس كان مجلس التأبين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    هناك اناس لهم احقاد طائفية اخترعوا قصة الجابرية وتهم اخرى ، ولكن كما يقول المثل ( من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر )
    والقوم اقترفوا كل الخطايا وليس خطيئة واحدة ويريدون الآن ان يستخفوا بعقولنا بهذا التهريج

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    May 2006
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.44
    المشاركات
    2,914
    ليس هناك مقارنة بين مغنية المجاهد ضد الصهيونية وبين بن لادن قاطع الرؤوس ومفجر الاضرحة ودور العبادة

  4. Top | #4
    اخ مفتي القهوة شلون تقول جذي وانا شايفك قاعد بمجلس التأبين وقاعد تقول شعارات والناس قاعدة ترد معاك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اللهم إنتقم من علماء الجور

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. Top | #5

    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.01
    المشاركات
    55

    رد: موضع الخطأ في مجلس التأبين الذي أقامه عدنان ولاري!

    ليس هناك مقارنة بين مغنية المجاهد ضد الصهيونية وبين بن لادن قاطع الرؤوس ومفجر الاضرحة ودور العبادة
    في مفهومك الخاص لا توجد مقارنة.
    ولكن هناك (مفهوم عام) وتوجد فيه مقارنة على الصعيد الإعلامي العام.

  6. Top | #6
    هم يحاولون ان يشوهوا صورة مجاهدي الشيعة وفرض مقارنه ظالمة مع بن لادن باستخدام وسائل الاعلام التي لديهم ، ونحن يجب ان لا ننساق خلف حملاتهم الاعلامية ، المسالة مشابهة لمن يريد بالاحتيال ان يدعي انه يطلب منك مالا ، فهل تعطيه هذا المال ام تقف في وجهه بكل صلابة ؟

  7. Top | #7

    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.08
    المشاركات
    551

    رد: موضع الخطأ في مجلس التأبين الذي أقامه عدنان ولاري!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مفتي القهوة مشاهدة المشاركة
    موضع الخطأ في مجلس التأبين الذي أقامه عدنان ولاري!

    مرحبا

    السؤال الذي يجب أن نطرحه قبل أي شيء هو:

    أين موضع الخطأ في إقامة مجلس التأبين؟!

    البعض قفزوا بشكل مباشر إلى سؤال يقول:
    هل الشخص الذي أقيم له المجلس كان إرهابيا أم لم يكن إرهابيا؟!

    في الواقع إن طرح هذا السؤال في البداية خاطئ من الأساس!
    لأن هناك سؤالا أهم منه يجب أن يطرح قبل السؤال السابق.. وهو السؤال التالي:

    ما هي طبيعة (مركز) أو منصب ذلك الشخص الذي يقام له المجلس؟!

    هل هو (شيخ دين) أو (مرجع) أو (مفتي) أو (فقيه) أو (علامة) أو..الخ؟!

    لو كان يحمل صفة من الصفات السابقة فلا توجد مشكلة في تأبينه لأنه (رمز روحي) لأتباع طائفته ويمثل لهم مرجعية دينية وفقهية ولا بد من تأبينه في مجلس عزاء ديني... خصوصا أن (الرمز الروحي) لأي طائفة هو شخص غير مقيد بجنسية محددة أو بلد معين، بل إن جميع من ينتمي لطائفته يعتبره شخصية ذات شأن في حياته بغض النظر عن البلد.

    ولكن!!

    عندما يكون ذلك الشخص بصفة (عسكرية) ويمثل منصبا قياديا عسكريا في بلد أو حزب معين، هنا نقول لمجلس التأبين : قفوا مكانكم !!! هذا خطأ !!

    لأن (العسكري) ليس رمزا روحانيا أو مرجعا لطائفته.. بل هو منصب قيادي في منطقة ذات نطاق محدد وهو لا يعني جميع أبناء طائفته لأنه ليس مفتيا أو علامة لهم.. بل هو شخص مختص بأعمال حربية بحتة تخص الحزب الذي ينتمي له (أو بلده عموما).

    ويفترض في (الحسينية) أو غيرها أنها أماكن ذات شأن ديني روحاني وليست لتأتبين قادة عسكريين ووصفهم بالأبطال وذكر تاريخهم!

    وإذا كان من حق الشيعة عمل ذلك.. فلماذا لا يحق للسنة أيضا إقامة مجلس تأبين لبن لادن في حالة أنه (فطس)؟!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الاخ مفتي القهوة .. رغم اني ضد سيد عدنان .. ورغم اني كما الكثير لم يروا داعي للتأبين

    بالاساس .. ولكن قانونيا .. موقف سيد عدنان سليم والحكومة هي من تورطت في الامر نتيجة

    ضغوط جريدة الوطن وخلفها بقية الصحف ...

    واتركك مع مقالة الكاتب السلفي ساجد العبدلي ..فقد وضع النقاط على الحروف وانتهى الامر ..


    حزب الله...حزب الشيطان!

    د. ساجد العبدلي


    sajed@sajed.org

    نعم هكذا هي السياسة، لا عدو دائماً ولا صديق دائماً، ولا ملامة لأحد إن هو سار على هذه القاعدة في هذا العالم. لكن الملامة التي تستحقها حكومتنا وباقتدار، هي أنها وكما نقولها بالعامية «لا تدري عن هوا دارها».

    لا أدري إن كان الجو يسمح الآن بالحديث بشكل موضوعي عن قصة تأبين عماد مغنية وسبر أغوارها بالتحليل، أم أن النفوس لاتزال تخفق لرياح التأجيج، ولا تريد أن تستمع إلا لأصوات الداعين إلى تعليق أعواد المشانق في الطرقات!

    على أي حال، سأحاول ذلك آملاً أن أجد أذناً مصغية، وسأقول إن أزمة تأبين عماد مغنية كشفت عن الكثير من الأشياء المضحكة المبكية عن واقعنا سياسياً واجتماعياً وفكرياً، وأبرز ما انكشف في هذه الأزمة هو الهشاشة السياسية والهزال الفكري العام اللذان اشترك في الإصابة بهما الجميع، سواء الحكومة أو نواب البرلمان أو الكتل السياسية أو الكتّاب أو النخب الفاعلة، إلا في النادر وباستثناءات قليلة جداً. اشتراك بعضهم في هذه الإصابة كان مفاجأة بالنسبة لي شخصيا «ولعلّي سأكتب عن هذه الجزئية في مقال لاحق»، في حين أنها كانت شيئاً متوقعاً بالنسبة لبعضهم الآخر.

    لم يفاجئني تخبط الحكومة في تعاملها مع القضية، وانتظارها أسبوعاً كاملاً حتى تمكنت من الخروج عن صمتها والتصريح بموقفها تجاه المسألة، فهي مبدعة دائماً على هذا الصعيد، لكن الجديد هو اكتشافي أن انتكاستها أشد مما كنت أظن.

    ابتداء الحكومة بتصريحين غامضين لوزيري الداخلية والخارجية، أحدهما مرسل على عواهنه والآخر يحتاج إلى عالم رياضيات لفك طلاسمه، وانتهاؤها بتصريحين متتاليين على لسان الوزير فيصل الحجي انتقل بهما عماد مغنية، وبفارق ساعتين فقط، من درجة «شخص تدور حوله الشبهات» إلى درجة «إرهابي تلوثت يداه بدماء الشهداء الأبرياء الطاهرة وكان وراء العديد من العمليات والجرائم الإرهابية وترويع الآمنين في مختلف بقاع العالم»، من دون ربطه صراحة بأي جريمة محددة تجاه الكويت، واكتشافنا اليوم أنها، أي الحكومة، لم تقم بأي مطالبة رسمية خلال السنوات الطويلة الماضية لعماد مغنية، بل لم توجه أي اتهام له أو لـ«حزب الله»، بل على العكس من ذلك اتسمت مواقفها بالإيجابية تجاه الحزب في لبنان من خلال بعثتنا الدبلوماسية هناك، يجعلنا نسأل ما الذي حصل اليوم يا ترى؟ هل تحول «حزب الله» في نظر حكومتنا اليوم وبمقتل عماد مغنية إلى «حزب الشيطان»؟!

    أرجو ألا يظهر لي من يقول إن قضيتنا مع عماد مغنية بعينه، وليس مع «حزب الله»، لأن هذه مقولة مركبة الغباء، فالعمليات الإرهابية ليست جرائم عادية حتى نتهم بها رجلاً لوحده. عماد مغنية هو جزء أساسي من تنظيم سياسي، ويوم اغتيل كان قائداً لجناحه العسكري، فإن كنا نحمل العداء بشكل رسمي لكون مغنية قد اقترف جرائم في حق الكويت، فإن عداءنا «الرسمي» يجب أن ينسحب على تنظيمه السياسي.

    ما اكتشفناه اليوم هو أن حكومتنا عجزت، ولاتزال، حتى عن إدارة صراعها مع من اقترف تلك الجرائم التي حصلت، فهي لم توجه اتهاماً رسمياً تجاه أي جهة من بعد حوادث الثمانينيات بما فيها حادثة اختطاف «الجابرية»، ولم يكن لها موقف ثابت واضح، بل إن مجمل الحديث آنذاك كان يشير إلى اتهام حزب الدعوة وليس «حزب الله»، وبعدما صار الغزو العراقي للكويت، وتحت تأثير هول صدمة انقلاب نظام صدام علينا، وهو الذي مجدناه وعشقناه ودعمناه، حكومة وشعباً، لسنوات طويلة بمليارات الدولارات في حربه العبثية مع إيران، انقلب الحديث إلى اتهام المخابرات العراقية بتنفيذ تلك الحوادث الإرهابية تجاه الكويت، وانقلبنا كذلك، من العداء تجاه إيران وكل مَن يرتبط معها إلى موقف بناء العلاقات الإيجابية والصداقة معها.

    نعم هكذا هي السياسة، لا عدو دائماً ولا صديق دائماً، ولا ملامة لأحد إن هو سار على هذه القاعدة في هذا العالم. لكن الملامة التي تستحقها حكومتنا وباقتدار، هي أنها وكما نقولها بالعامية «لا تدري عن هوا دارها».

    عماد مغنية وبكل بساطة هو «حزب الله»، وارتباط «حزب الله» الاستراتيجي بإيران ليس سراً خافياً. لذلك هل صارت حكومتنا اليوم، وبعدما استفاقت، ليس على دوي انفجار اغتيال عماد مغنية إنما على نعيق مَن أشعلوا الفتنة في الداخل، تتهم «حزب الله» بتلك الجرائم؟! وإن كان هذا حقاً، فكيف ستدير هذا الصراع الآن يا ترى؟! هل سيكون لها موقف سياسي خارجي من الحزب؟ أم أنها ستكتفي بإبقاء الموضوع للاستهلاك الداخلي عبر «تجريم» عماد مغنية بعدما مات، و«شيطنة» «حزب الله» على البعد من خلف آلاف الأميال، واتهام المتعاطفين معه بالخيانة والعمالة لإيران، وإن هي سئلت عن شيء على صعيد السياسة الخارجية فستكتفي بطريقة وزير الخارجية لا فُضّ فوه بالتصريح عبر معادلات الأرقام الصعبة التي لا تقبل القسمة على اثنين؟!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان