الخبر نشرته جريدة الشرق الاوسط على هذا الرابط
http://www.aawsat.com/details.asp?se...article=448851
الخبر نشرته جريدة الشرق الاوسط على هذا الرابط
http://www.aawsat.com/details.asp?se...article=448851
الاخ سمير الحسيني
انا يمكنني ان اضيف الى ماذكرته
بانه يوجد اسم اخر مذكور في كتاب السيرة الذاتية للشيخ فاضل المالكي وهو الشيخ صفاء البصري حيث كتب في غلاف الكتاب المؤلف صفاء البصري وحيث لدي خبر اكيد بان الشيخ صفاء البصري ليس له وجود في هذه الدنيا وانه اسم وهمي وان الذي كتب كتاب السيرة الذاتية للشيخ فاضل المالكي هو نفسه فاضل المالكي .
هذه هي كذبة اخرى للدجال فاضل المالكي ويوجد عندي خبر اخر وهو ان الشيخ فاضل المالكي له علاقة برئيس الجمهورية السورية بشار الاسد حيث توجد صورة للشيخ فاضل المالكي وخلف الصورة توجد صورة بشار الاسد . وقد نقل لي هذا الخبر احد المقربين للشيخ فاضل المالكي .
موقع الشيخ almaleky.org
بس يا اخي سعد الدين ترى عادي واحد يحط صورة رئيس الدولة اللي يحمل جنسيتها ، وكما سمعت ان المالكي جوازه سوري مو عراقي ولا ايراني
hالاخ العزيز فاطمي
ان الشيخ فاضل المالكي ليس لديه جواز سوري وعنده جواز عراقي فقط وانا عندي معلومات مؤكدة بذلك ونوع جوازه G عراقي جديد
والمالكي عنده اقامة كويتية دائمية واقامة ايرانية دائمية وقد حصلت على هذه المعلومات من مصادر مقربة منه
وكيف تقول هذا شيء عادي وان بشار الاسد يدعم الارهابيين في العراق ويأوي الارهابيين في بلاده واغلب التفجيرات في العراق هي كانت بدعم من المخابرات السورية
وثيقة هامة حصلت عليها من مصادري الخاصة ، وهي رسالة من فوزي الراوي المعروف عنه انه عميل لنظام صدام المقبور ، وعضو قيادة في حزب البعث وصديق شخصى لفاضل المالكي ، وقد ارسل رسائل كثيرة الى صديقه المالكي منها هذه الرسالة التي ارسلها الى فاضل المالكي وكذلك رد المالكي على هذه الرسالة انقلها لكم للتوثيق وحتى تعرفوا العلاقات المشبوهة لهذا الافاق المسمى بالمالكي بحزب البعث ومسؤوليه الذين يقتلون ابناء الشعب العراقي المظلوم ، باعتراف الادارة الامريكية التي كشفت عن اسم فوزي الراوي كأحد داعمي الارهاب في العراق بنص التقرير الذي نقله الاخوة من موقع جريدة الشرق الاوسط ومن موقع وكالة براثا العراقية
asad44@maktoob.com
بسم الله الرحمن الرحيم
سماحة آية الله العظمى فاضل المالكي المحترم
مع ازدياد الوضع تأزما وسوءً في العراق ، بسبب وجود الاحتلال وأفعاله المشينة ، مما ينذر باقتراب شبح الحرب الأهلية ، لاسيما بعد تصاعد وتيرة العنف الطائفي والقتل على الهوية والتهجير القسري لملايين العراقيين وتمزيق النسيج الوطني . مع تزايد كل هذه السلبيات وغيرها من المساوئ الكثيرة ، فإنه إلى جانب ذلك تأتي بعض المؤتمرات التي تعقد هنا وهناك داخل البلاد وخارجها للخروج من الأزمة بحل ، ومن المأزق بمخرج . كما أنه إلى جانب ذلك قُدمت مبادرات ومقترحات كثيرة من لدن شخصيات ذات تنظيمات متباينة ، لوضع أسس لحل هذه المعضلة وفك رموزها ورفع اشكالياتها وإعادة اللحمة الوطنية بين جميع مكونات الشعب وتخليصه من عقدة الاحتلال وأجندته .
ولأن حقائق التاريخ أقرت ، وتجارب الأمم أكدت ، أن مصلحة كل بلد لايعرفها إلا أهله ، ولا يحققها غير شعبه ولا يقدرها سوى أبنائه إن هم أرادوا ذلك وأخلصوا النية .
من هنا فقد تدارس قادة وشخصيات غيارى من أبناء العراق البارين مستقبل بلدنا المحتل وواقع حركته الوطنية، وبذلوا جهودا مباركة في التوصل إلى أسس صحيحة لإنقاذ البلاد مماهي فيه ،وأكدوا على أسس وثوابت ومقترحات وضعوا فيها خلاصة أفكارهم في برامج ومشاريع ومواثيق مهمة .
وبعد التتبع والاستقراء والدراسة الجادة والنظر المكثف لهذه المشاريع ، اتضح أن أهمها ستة ، لما احتوت من شمولية جامعة ورؤية موحدة ثاقبة وحلول وطنية مانعة ، وهي كالآتي حسب تسلسل صدورها :
1- الجبهة الوطنية والقومية والإسلامية .
2- ميثاق الشرف الوطني لهيئة علماء المسلمين .
3- ميثاق المؤتمر التأسيسي العراقي الوطني .
4- المنهج الذي قدمه آية الله فاضل المالكي .
5- المشروع الذي قدمه آية الله حسين المؤيد .
6- بيان صادر عن مجموعة من الشخصيات الوطنية العراقية .
على أن التمحيص ودقة النظر في هذه البرامج والمشاريع ، تدعو إلى القول : أن فيها تشابهاً كبيراً ورؤية موحدة وقواسم مشتركة في كثير من بنودها . فالاتفاق في المعنى تجده بارزاً وإن اختلفت الألفاظ وتباينت العبارات .
وهذا دليل واضح وبرهان ساطع على أن الحركة الإسلامية والوطنية العراقية ، المناهضة والمقاومة للمحتل وأجندته ، إنما ولدت في توجهاتها وأفكارها من رحم الشعب العراقي الأبي وضميره الحي .
فهي لذلك إنما تعبر عن حاله وتفصح عن مطالبه وتسعى في إرادته دون أن تضع أدنى اعتبار للمحتل أو أعوانه .
ومع كل هذه الاتفاقات في التشخيص والمعالجة وإيجاد أرضية صالحة لحل جذري ، فإنه من المناسب جداً في هذا الوقت الحرج والعصيب أن يجتمع أصحاب البرامج للنظر في ولادة مشروع قديم متجدد في تحديد المشروع والمنهج المطلوب ، بعد التسليم للمشتركات والتفاهم حول المبادئ التي تخدم الشعب والوطن ، لتوضع أمام أنظار القوى والحركات والأحزاب والتيارات والشخصيات الإسلامية والوطنية والقومية المناهضة والمقاومة للاحتلال أملاً في أن يشكل خطوة مهمة على طريق التحرير ، ويجتمع عليه المواطنون ليكون بمثابة نبراس ومنار على طريق التحرير .
ونكون بذلك قد وقفنا على مفترق للطرق بين فريقين : فريق لايرضى بالمحتل وإفرازاته مهما زّينت أو جمّلت. وفريق تابع ذليل لما يريده المحتلون وأن ادعى أنه عن مصلحة الوطن باحث أو عن كرامة العراق مدافع.
لاسيما وأن أصحاب هذه المشاريع يمتلكون السمعة الوطنية والريادة في الدعوة للتحرير دون أن يغرهم بريق الغزاة المزيف وسرابه المفضوح ، وهذا مايعرفه عنهم القاصي والداني بالإضافة إلى ماحباهم الله تعالى به من آراء سديدة وعقلية راجحة حصيفة ونفوس مطمئنة متواضعة وإخلاص بيّن واضح وتفانٍ عالٍ في إيجاد منفذ لإنقاذ العراق من محنته . وأجمل ما رأيناه فيهم بل ولمسه جميع العراقيين اعترافهم بجميل الآخرين ونكرانهم لذواتهم وابتعادهم عن الأنانية والنرجسية من أجل تحقيق المصلحة العليا للشعب العراقي، على أن الجميع يدرك خطورة المرحلة وتعقيداتها التي تنبئ بحصول كارثة تاريخية وخطيئة إنسانية إذا ما استمر مشروع الاحتلال على أرض الواقع وتخلف المخلصون والوطنيون عن مواجهته وانشغلوا بمشاريع مجزأة أو ذاتية ، عندها فإن الشعب العراقي لن يغفر للمخلصين تفرقهم وعدم اجتماعهم على نهج موّحد .
وتأسيسا على ذلك فقد برزت الأسس المشتركة المتينة التي تربط بين المشاريع المستشرفة لأفكاركم النيرة ، في تحديد المنهج المطلوب ، بحيث يعبر عنها جميعاً ، لتوضع أمام أنظار القوى والحركات والأحزاب والتيارات والشخصيات الوطنية المناهضة والمقاومة للاحتلال أملا في أن يشكل خطوة مهمة على طريق إنشاء أرضية للتنسيق فيما بينها وصولاً إلى إطار جبهوي منشود يوحد الجهاد والنضال السياسي التحرري، تلتف حوله الجماهير ويهتف له الشعب ، ويجتمع عليه المواطنون ، ليكون بمثابة نبراس ومنار على طريق إنقاذ الوطن .
وبهدف التوافق على الأفكار، وُجِدت أسس هذا المشروع، الذي تبلور من خلال توحيد مشاريعكم الموقرة وكما يأتي:
1- رفض الاحتلال الأجنبي رفضا تاما ورفض كل ماترتب ويترتب عليه من نتائج . ودعوة الشعب العراقي إلى تصعيد مقاومته للاحتلال بكافة الوسائل لإجباره على الانسحاب من العراق.
2- عد المقاومة بجميع أشكالها السياسية والمسلحة ، الموجهة ضد الاحتلال ، عملا وطنيا مشروعا ووسيلة أقرتها الشرائع السماوية والقوانين والأعراف الدولية كافة ، لإنهاء الاحتلال وانجاز تحرير العراق واستعادة استقلاله وسيادته كاملين وغير منقوصين.
3- التأكيد على وحدة العراق أرضا وشعبا ، ورفض الفيدرالية بأشكالها كافة ، بما فيها العرقية والطائفية والجغرافية كونها مشروعاً يمهد لتقسيم العراق وتحويله إلى كيان هزيل ودويلات متناحرة .
4- رفض وإدانة المحاصصة الطائفية والعرقية وعد كل مامن شأنه زرع الفتنة والفرقة والحقد بين أبناء
الشعب العراقي جريمة ترقى إلى مستوى الخيانة العظمى يجب أن ينص على ذلك في الدستور كونه صمام أمان الوحدة الوطنية .
5- عدم الاعتراف بالعملية السياسية، التي روج لها الاحتلال، بدءاً من قانون إدارة الدولة العراقية مروراً
بالدستور وقانون الانتخابات وانتهاءً بالقرارات والإجراءات التي تضررت بها الوحدة الوطنية بالاستناد إلى القاعدة القائلة بأن كل ماجاء عن الباطل باطل . ودعوة الشعب العراقي للسعي إلى إلغاء تلك العملية ورفض نتائجها الحالية والمستقبلية ، ومطالبة القوى والشخصيات التي التحقت بها بالانسحاب منها ومقاطعتها تمهيداً لعودتها إلى خندق الشعب العراقي ، حيث أن الاستمرار فيها يعني الإسهام في إطالة وجود الاحتلال .
6- التأكيد على هوية العراق العربية كونه جزء لا يتجزأ من الأمة العربية ، ومن الأمة الإسلامية .
7- يتكون الشعب العراقي من قوميتين رئيسيتين هما القومية العربية والقومية الكردية بالإضافة إلى التركمان وأقوام أخرى متآلفة . وندعوا إلى الإيمان بحقوق جميع التكوينات على أساس مواثيق حقوق الإنسان الدولية ومبادئ الحريات العامة والمساواة الكاملة وحقوق المواطنة، التي سينص عليها الدستور حتما .
8- ضمان الحقوق القومية للشعب الكردي ، في كردستان العراق ، في إطار وحدة العراق وسيادته واستنادا إلى الحوار البناء والمتفاعل مع الأخوة الأكراد لبناء الثقة المتبادلة على أساس قانون الحكم الذاتي لكردستان العراق ، مع ضرورة السعي لتطويره في أوضاع سلمية وطبيعية وعلى أساس التآخي والمصير المشترك والوحدة الوطنية والأطر الدستورية .
9- رفض وإدانة الإرهاب وثقافة التهميش والإقصاء والاغتيالات السياسية والاجتثاث فالسلم الاهلي و الديمقراطية كل لا يتجزأ ، ولكل القوى والشخصيات الحق في المشاركة السياسية التي يكون فيها لصناديق الاقتراع القول الفصل المفضي إلى التداول السلمي للسلطة .
10- الإسلام المصدر الأساسي للتشريع ، فضلاً عن كونه قاعدة أخلاقية وثقافية وعاملاً ايجابياً من عوامل ترسيخ وحدة العراق واستقراره .
11- ثروات العراق ملك للشعب وأجياله القادمة ، وللشعب وحده الحق بالتصرف بها من خلال ممثليه الحقيقيين وبموجب الدستور والقوانين والأنظمة المتفرعة عنه .
12- إعادة بناء الجيش العراقي على أسس وطنية ومهنية بعيداً عن الانتماءات الحزبية باعتماد الخبرات والكفاءات العسكرية الوطنية مع التشديد على أن مهمة القوات المسلحة العراقية هي الدفاع عن وحدة الوطن واستقلاله وسيادته . وإلغاء كافة الميليشيات كونها مجموعات خارجة عن القانون .
راجين تفضلكم بدراسة المشروع والمقترحات من أجل توفير فرص اللقاءات والاجتماعات المشتركة المنشودة بتوفيق من الله عزَّ وجل خدمة لوطننا الجريح والمحتل ونأمل الاستجابة في خلال أسرع الأوقات مع التقدير و الاعتزاز .
أخوكم
فوزي الراوي
20/4/2007
asad44@maktoob.com
وهذا رد فاضل المالكي على صديقه المسؤول البعثي الكبير فوزي الراوي الذي ورد اسمه في التقرير الامريكي من ضمن داعمي الارهاب في العراق
بسمه تعالى
أخي العزيز الاستاذ فوزي الراوي المحترم
السلام عليكم
نشكركم على مبادرتكم الكريمة المعبرة عن غيرتكم الوطنية الصادقة على عراقنا الحبيب معربين عن تقديرنا لاعتمادكم بنود ( المشروع السياسي الأصيل ) لسماحة المرجع العراقي الوطني الأعلى آية الله العظمى الدكتور الشيخ فاضل المالكي ( دام ظله) في مشروع إنقاذ العراق الجريح والتي طرحها على من يهمه الأمر منذ تغيير النظام بل وقبله في الخطة السياسية المقترحة لمواجهة الأمر الواقع للاحتلال ولكن أبى الطارئون والمستوطنون الجدد إلا جرّ البلاد إلى الهاوية بأجندتهم المستوردة من خلف الحدود وذلك لمصلحة لامشروعة مشتركة بين الاحتلالين الغربي ( الظاهري) والشرقي ( الباطني ) ونحن إذ نشد على أيديكم ونبارك الميثاق الوطني الموحد نؤكد على ضرورة الإسراع في إجراء الاتصالات اللازمة لجمع الشمل ورأب الصدع واستكمال المقوّمات الرئيسية ( الداخلية والاقليمية ـ لاسيما العربية ـ والدولية) لتفعيل ( الجبهة الوطنية لانقاذ العراق ) والتي دعا سماحته إلى تشكيلها في لقاء الجزيرة السابق.
وتصعيد النشاط الاعلامي المناسب لهذا المشروع المصيري ـ الشريف ومحاوره السياسية والدينية والاجتماعية اللازمة لتوعية الأمة وتعبئتها ليوم الوثبة الكبرى وإن يوم النصر لآت بعون الله تعالى وهو خير الناصرين .
مكتب
سماحة آية الله العظمى الشيخ الدكتور فاضل المالكي ( دام ظله) )
اخ موالي هذه وثيقة خطيرة نرجو من الادارة الامريكية ان تقرأها وتتخذ الاجراء المناسب بحق فاضل المالكي ، والذي لا تعلم الى يومنا هذا عن صلاته بالارهاب والارهابيين العتاة
هل سياتي الى الكويت هذه السنة لقراءة مجالس العزاء ام لا ؟
الاخ جابر
حسب معلوماتي بانه لاأحد يطلب الشيخ لقراءة مجالس العزاء !!!
حيث انكشف هذا الشيخ في كل دول الخليج ( الكويت ـ دبي ـ الامارات ـ قطر ـ عمان ـ البحرين ـ الشارقة)
فالناس بدأت يوم بعد يوم تعرف حقيقة هذا الشيخ المزور الدجال .
ففي اي مكان يحل هذا الشيخ حتى يبث التفرقة والنزاع و....
هو اعلن قبل عام انه لن يحضر هذا الموسم الى الكويت خاصة بعد مقابلته مع قناة الجزيرة قبل سنة ، بعدها عرفه الناس بانه داعم للإرهاب الصدامي في العراق
ولكن مع ذلك سيبقى هناك احتمال بان يطلبه جماعة حسينية الشامية الذين بعد كل الحقائق التي انكشفت عن حقيقة هذا الدجال ، يصرون على نصرته والترويج له
باسمه تعالى
بعد كل هذه الفضائح لااعتقد احد يطلبه حتى في البحرين ، حيث كانت زيارته الاخيره لهم بعنوان مرجع وليس بعنوان خطيب.
ومع كل ذلك هو انفضح في البحرين و عرفوا الناس هناك حقيقة هذا الرجل حيث ان الدجال المالكي لايسمح بتقليد غير ( فاضل المالكي ) والمعروف عنه القول المعروف ( لاتبرأ الذمة الا بتقليد فاضل المالكي ) ، ارجو ان تلاحظ موقع فاضل المالكي almaleky.org حيث تلاحظ في الصفحة الاولى من موقعه التعبان جداً كتب هذه العبارة منذ شهر رمضان ولحد الان
( ان سماحة الشيخ ( حفظه الله ) لم يصدر أي فتوى بحرمة تقليد زيد أو عمر من الناس - كما اشاع بعض المغرضين ذلك في شهر رمضان المبارك - كما ان الفتاوى التي لم توقع بختمه او ختم مكتبه هي فاقدة للإعتبار ولذا وجب التنبيه ) .
حيث ان المزور الدجال المالكي انفضح في البحرين من خلال فتواه ومن خلال كلامه على المراجع العظام حيث يقول بحق المراجع العظام في النجف بانهم الدجاليين العظام ، ويقول على السيد فضل الله بانه ( ضال مضل ) ويقول على المرجع اليعقوبي بانه ( المشعوذ التبريزي ) ، فالمراجع كلهم لم يسلموا من كلام فاضل المالكي .
هذا الرجل يشعر بالنقص من خلال انتسابه الى عائلة الحكيم ، حيث المعروف عن عائلة الحكيم انهم عوائل علماء ، وان المالكي كانوا يعيرونه بانه ابن القصاب ، حيث كان والده يعمل ( قصاب ) في طويريج ، فهو يريد ان يقول لهم باني اصبحت مرجع ، واصبحت املك كذا من الاموال و......
هل معقول انه لن يقرأ في دول الخليج هذه السنة ؟
ربما سيذهب الى العراق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات