بسمه تعالى

لهذا الرجل المدعو فاضل المالكي فتاوي عجيبة غريبة ومنها

فهو لايعترف الا بنفسه فقط ولايعترف باي احد من العلماء ولايكفيه هذا بل بدأ بالتجرأ بسب المراجع العظام حفظهم الله في النجف ويطلق عليهم ( الدجاليين العظام ) .

لاحظوا اخواني اسلوب هذا الرجل الدجال الارعن

1 ـ لا نجاة لكم ولا تبرأ ذمتكم إلا بتقليد ومبايعة سماحة المرجع العراقي الوطني الأعلم القائد المجاهد المظلوم الغريب المشرد 28 عاما من أجلكم شيخنا المفدي الدكتور الفاضل المالكي دام ظله العالي فإن إجتمعتم تحت رايته نزل إليكم وأنقذ البلاد والعباد

2 ـ إن شيخنا المفدى مشغول بإعداد العدة لذلك فلو بلغ أنصاره الكفاية لإنقاذ العراق من حكومة الإحتلال و أعلنوا بيعتهم نزل وإلا فشل مشروعه وقتل ومن معه قتلة باردة بيد المحتل وقائمة الإختلاف وأشباه العلماء الدجالين و اعلم أنّ الحسين (ع) إنما نهض بعد شهادة الحسن (ع) ب 10 سنوات و ذلك لينكشف العدو وتستعد الأمة للوثبة وتثمر النهضة وصبر الصدر الثاني بعد شهادة الاول قدهما 12 سنة ونهض لما وعت الأمة وضعفت العصابة الحاكمة فأثمرت نهضته فكيف اليوم بعصابات الدخلاء والعملاء ودجالي الحوزة القائمين بالاحتلالين المستقوِيَيْن بهم وفتنة السواد بهم وبمالهم وعدم التنسيق مع القائد المالكي المفدى وفقدان الدعم اللازم فإن استجابت الأمة لدعوته نزل ولو استشهد مرارا وإلا كان وأدا لمشروعه وانتحارا لأنصاره هذا و لقد قاد السيد خ شعبه الجيراني من مهجره في النجف مدة 15 عاما حين راجعته رموزهم الدينية والسياسية وعملوا بتوجيهاته ونزل الشعب للشارع هاتفا بمشروعه ونزوله فنزل ونجحت الثورة وقد بلغكم تصدي مرجعنا الاعلى القائد العراقي الوطني الاصيل الغريب المظلوم الدكتور الشيخ المالكي ورفضه لمؤامرة العملية السياسية وحكومتها العميلة للغرب والشرق فلم يراجعه رموزكم ولا هتف شعبه بمشروعه بل هتف للمتآمرين عليه ولو طالب به ونصره لنزل وأنقذ البلاد والعباد (قسم الاستفتاءات)

3 ـ منذ 40 سنة حمل مرجعنا القائد المالكي المفدى روحه على كفه حتى اعتقل مع السيد الشهيد الأول قده ولما خرج حكم غيابيا بالإعدام وتغرب مشردا وبقي صوتا مدويا للدين والوطن وجرت محاولات عديدة لإغتياله وكان أول من عارض الإحتلالين فاقرأ كتابي المشروع السياسي الأصيل ومواقف رائدة وبيانات خالدة حتى حاصره الأعاجم وهدد أزلامهم مكاتبه في العراق وهو الآن كالمنفي عن بلده لكثرة عدوه وعدم إعلان القيادات الشعبية لسمعه وطاعته فغلبهم الدخلاء والعملاء ولا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظي م(قسم الاستفتاءات).

4 ـ نشهد الله تعالى أن الأعلم الأجمع لشرائط المرجعيه مطلقا والأكفأ الأصلح للزعامة الدينية في عراق اليوم هو المجتهد الأكبر سماحة آية الله العظمى الدكتور الشيخ المالكي دام ظله الذي هو تلميذ الصدر الأول ورفيق بحث ودرب الصدر الثاني(قدهما) وثالثهما و وارثهما علما وعملا ووطنية وظلامة وهو الأصلح للمرجعية والأكفأ للقيادة وهو الأمل الوحيد اليوم للعراق (قسم الاستفتاءات)