باسمه تعالى
الاخ العزيز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك على هذه الاقتراحات الهامة وسوف اكتب هذه المواضيع انشاء الله تعالى .
باسمه تعالى
الاخ العزيز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك على هذه الاقتراحات الهامة وسوف اكتب هذه المواضيع انشاء الله تعالى .
اوقفو احفاد شبث ابن ربعي ..
جاسم الاسدي
krkok@hotmail.com
قد يبدو العنوان قاسيا للبعض لكن لم اجد غير هذا الوصف وانا اتابع تحركات بعض المعممين الذين يطلقون على انفسهم القاب وصفات دينيه هم بعيدين كل البعد عنها
على سبيل المثال عندما يظهر جواد الخالصي في مقابلة تلفزيونيه ويكتب ضيفنا سماحة اية الله الخالصي والرجل لايفقه شيئا ويظهر خطيب منبر حسيني او كما معروف في اوساط المتدينيين (روزخون) ويكتب امام اسمه اية الله العظمى المرجع الشيخ فاضل المالكي او اية الله الشيخ المؤيد او اية الله الحسني البغدادي او المرجع المختفي عن الانظار الذي يتناول الشاي مع الامام الغائب اية الله المهندس الحسني او المهندس الاخر اية الله الطائي وربما في الايام القادمة يظهر علينا المرجع الدكتور والمرجع الصيدلي والخ ...
الغريب في الامر ان الاخوة مكانهم في ورش الاعمار التي ستنطلق انشاء الله بعد استتباب الامن خير من وجودهم في المساجد والحسينيات لكي يدرسوا الفقه والاصول لكن ماذا نقول يبدو انهم يتخذون الدين تجارة لحين معين الى ان يجدون البدائل او ان تقوم الدولة بتوظيفهم حسب الحاجه لهم لكي تلقي عليهم الحجه حتى يخدموا شعبهم من خلال اختصاصاتهم ويتركون العمل في المجال الديني الى ذوي الخبرة والاختصاص من الفضلاء والمراجع حتى يستفيد الناس من علومهم .........
اسف على هذه المقدمة الطويله وانا اشهد الله اني ليس لي عداوة مع احد من هذه الاسماء ولاانا انتمي الى تيار حزبي ودفعني التعصب الحزبي لكي اهاجم فلان لمصلحة فلان لكني انسان اعتقد اني انتمي الى مدرسة اهل البيت -ع - ورايت من الواجب علي ان اتصدى الى هذه الثلة من الناس التي تعبث بعواطف محبي اهل البيت وتستخدم القاب وصفات دينيه هي بعيده عنها او انها ابتعدت بفعل سوء العاقبة كما حصل للبعض الذين تحولوا من خطباء على منبر الشرف والكرامة منبر الامام الحسين عليه السلام الى منبر قناة الخنزيرة الفضائية كما فعل من يدعي انه اية الله العظمى المدعو فاضل المالكي الذي سقط سقوطا مريعا واصبح العوبة بيد مقدم البرنامج الحاقد على مذهب اهل البيت احمد منصور الذي تمكن من ان يظهر للناس ان في الشيعه رجال دين كبار ومراجع يميزون بين المشروع الشيعي العربي والمشروع الشيعي الفارسي الصفوي الذي يقوده قادة الائتلاف العراقي او رجال التيار السياسي الاسلامي الشيعي في العمليه السياسيه الجاريه في العراق الان..
وتمادى فاضل المالكي واصبح يقسم شيعة العراق الى الشيعة العروبيون والشيعه الفرس وتناسى ان في العراق ايضا شيعة كرد وتركمان وشبك او انه لايعتبرهم من شيعة اهل البيت اصلا لانه لم ياتي على ذكرهم في المقابله التي ازالت ورقة التوت عن فاضل المالكي الذي امتدح حارث الضاري ولمح الى قيام جبهة وطنية كما سماها للدفاع عن الشعب العراقي سيكون اعضائها على الارجح هو والضاري والمؤيد والبغدادي ورهطهم البائس وسوف ينظم لهم مجموعة الامعات الاخرى مثل الجندي الهارب من الخدمة العسكريه سمير عبيد الذي تحول الى خبير استراتيجي ومحلل سياسي بقدرة قادر والدكتور نوري المرادي الشهير بمادونا والذي فضائحه تزكم الانوف ولااريد ان اخدش الحياء العام لكن المرادي ديوث معروف الى زملائه في الحزب الشيوعي الذين طردوه من الحزب لاارتكابه امور مخلة في الشرف ..
و لااستبعد ان ينظم لهم الطائفي هارون محمد الذي يتخد من فضائية المستقله المدعومه من ال سعود الوهابيه لكي يكون ركنا في التحالف الجديد الذي يضم اشباه الرجال امثاله فهو تاريخه حافل في النضال ضد الدكتاتوريه منذ ان كان يعمل مراسلا الى وكالة الانباء العراقيه في محافظة ديالى وكان يعمل في نفس الوقت وكيل امن وكاتب تقارير ضد من يعمل معه من الصحفيين الشرفاء وعندنا المصادر اذا رغب ان يطلع عليها كل هذه الاسماء في كفة وفي الكفة الاخرى يقف اية الله المجاهد الشيخ حسين المؤيد الذي تحول بقدرة قادر من مسؤول مكتب الشؤون المستبصرين في مدينة قم الايرانيه الى داعيه للوحدة الاسلاميه في عاصمة من يدعي انه سليل الدوحة المحمديه وهو لايفقه اية من كتاب الله الملك الهاشمي عبد الله .........
الغريب ان الشيخ المؤيد الذي كان يتولى امور المستبصرين ويحثهم على ترك مذهب اهل السنه لانه ليس الطريق الصحيح المؤدي الى الحق اليوم يظهر على القنوات الفضائية العربيه ويتكلم في السياسة التي لايفقه منها شيئا سوى انه حصل على اللجوء السياسي في ايران لان ال الحكيم هم من توسط له عند الايرانيين ومنحوه التزكيه المطلوبه وهو اليوم يشتمهم ويسئ لهم كجزء من رد الجميل لهم ....
نعود فاضل المالكي الذي ادعى انه يمثل الوجه العروبي للشيعه ونسى انه هاجم السيد محمد حسين فضل الله يوما من الايام لانه دخل في نقاش حول موضوع التشيع العربي والتشيع الايراني واصطف المالكي في الجانب الايراني ودافع عن التشيع الحق الذي يحتوي الجميع بدون النظر الى قوميتهم او جنسهم او للون نجده اليوم ياسبحان الله عروبي للعظم وينكر الفرس الذين احتضنوه وحموه من الدكتاتوريه وقدموا له الملاذ الامن والاحترام والتقدير ومازال الى يومنا هذا لديه مكتب في مدينة قم بل حتى الويب سايد الذي يدعي فيه المرجعية المزعومه مدفوع الحساب من الايرانيين وفيه صفحة باللغة الفارسيه وبيته في ايران اشتراه من اموال الايرانيين الذي كانوا يتصدقون بها عليه ....
والاغرب من هذا كله ان الاخ يهاجم ال الحكيم الذين احترموه وارتبطوا مع بعلاقة المصاهرة ورفعوا من شانه في الاوساط الدينيه وفي كل مكان كان يذهب اليه كان يشار اليه على انه صهر السيد الشهيد محمد باقر الحكيم وليس سليل قبيلة بني مالك العربيه العريقه التي قدمه احمد منصور على انه احد ابنائها.... ختاما ارجو من كل ابناء المذهب الشيعي ان لايخدعون بهذه الاسماء وهذه الالقاب المزيفه التي يراد منها ضرب المذهب في الصميم احذروا الشبثيون فهم امتداد الى جدهم الاعلى الذي ضرب مثالا في النفاق والكفر وانهم على خطاه سائرون .....
جاسم الاسدي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات