يقول مهدي:
(آجركم الله بذكرى مصاب سيد الخلق بعد رسول الله...)
من تزعم أنه سيد الخلق بعد رسول الله قد شهد عليه سيدك ومولاك السيستاني بأنه داعية للفساد وتكثير أبناء الزنا، فهو يدعو النساء لأنة يحملن دون زواج، فكيف يكون سيد الخلق من يدعو إلى الرذيلة والزنا...؟
راجع شهادة سيدك السيستاني على هذا الرابط وتوجه إلى السؤال رقم "5":
http://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=15602

(أنتم تسرعتم بحوراكم لهذا المستفز، والذي لايعرف أبسط أصول الحوار....)
نحن لم نحاوركم أصلا، نحن فقط واجهناكم باعترافات وبشهادات كبرائكم بأن علي إبن أبي طالب والحسن والحسين رفضوا أمر الله بأن تكون عائشة أما للمؤمنين، وبالتالي فقد شهدوا عليهم بأنهم كفار، فلم يستطع أحد منكم أن ينفي هذه الشهادات الموثقة.

(وهو لايعرف حتى كيف يتصرف كضيف على الساحة ليتمسك بإخلاقيات الإسلام....)
تفضل أرنا أين هي أخلاقيات الإسلام هذه التي تتكلم عنها عندما شهد علماء دينك بأن علي إبن أبي طالب بأنه شابه إبليس عندما تمرد على أمر رب العالمين ورفض أمره بأن تكون زوجة رسول الله عائشة أما للمؤمنين وشتمها وسبها.
فهل من أخلاقيات الإسلام أن يشهد علمائك بأن رسول الله كان خائنا لأمانة النبوة عندما رفض تطليق عائشة حتى مات في بيتها وهو يعرف بأنها كانت منافقة فاسقة محاربة لله ولرسوله وللمسلمين...؟

(قبل حوراه إسإلوه: هل جاء للتقارب أم للتحارب...؟)
بل جئنا لنواجهكم باعترافات وشهادات علمائكم بأن دينكم ليس دين الإسلام.

(فلوعرف هدفه من التواجد عندها يمكن التعامل معه بالتي هي أحسن بدون شوشرة وعوار رأس...)
ها قد عرفت الآن هدفنا، فتفضل أرنا كيف ترد على شهدات علماء دينك بأن علي إبن أبي طالب قد شابه إبليس عندما تمرد على أمر رب العالمين ورفض أمره بأن تكون زوجة رسول الله عائشة أما للمؤمنين وشتمها وسبها ولعنها، وأن رسول الله كان خائنا لأمانة النبوة عندما رفض تطليق عائشة حتى مات في بيتها وهو يعرف بأنها كانت منافقة فاسقة محاربة لله ولرسوله وللمسلمين.