هذه نبذه عن شركيات الشيخ الخرسانى التى ضمنها دروسه التى يلقيها على طلبته المساكين فى مدينة قم ، السؤال هو ماذا سوف يكون حالنا وحال الأجيال القادمة عندما يتخرج من تحت يدى هذا الشيخ الخرف علماء يتسلمون مهمة التوعية والإرشاد إذا كانت هذه هى عقيدتهم ؟؟
جاء فى صفحة 41 من كتاب مقتطفات ولائية ، ترجمة عباس بن نخي ، المحاضرة الثالثة تحت عنوان (صبر الحجة) ألقاها في المسجد- الأعظم بقم بتاريخ 13 شعبان 1411
الموافق 27/2/1991-
" إن إمام العصر صار عبدا ، وعندما صار عبدا صار ربا ، فـ " العبودية جوهرة كنهها الربوبية" فمن ملك هذه الجوهرة تحققت ربوبيته – بالله تعالى لا بالاستقلال – بالنسبة إلى الأشياء الأخرى.
المفضلات