المغني السابق حسين الأحمد: سهرة حمراء أنهت مشواري الفني

[جمال]

حوار حمد الراشد


السهرات الحمراء وسلوكيات المطربين وعلاقاتهم بالمعجبات وما خفي عن الأنظار وأخفته أضواء الشهرة وبريق النجومية كانت عناوين حوار غير شكل مع المغني المعتزل حسين الاحمد الذي اعتبر الغناء خطيئة تاب عنها، ولكن لماذا وكيف تاب الأحمد، كان السؤال الأول في الحوار الذي أجريناه معه في مقر الهيئة الخيرية بمحافظة الجهراء.

• ما قصة التوبة؟
- أولاً أشكركم جدا على هذه الدعوة وأتمنى أن تكون موعظة لكل الفنانين وأحمد الله كثيرا على هذه النعمة التي مَنّ الله بها عليّ، وهي موجودة عند كل إنسان يوميا وأمام عينه، ولكن أكثرهم لا يشعر بها أو بالمعنى الأصح رافض لها وأنا أشعر أن أغلب الفنانين يحاربون الله عز وجل وينصرون الشيطان وأؤكد وأغلب الفنانين وليس الكل، أما موضوع التوبة فقد كنت في يوم من الأيام عائدا من سهرة «حمراء» وكانت الساعة تقريباً السادسة صباحا، ثم نمت ورأيت في منامي رؤيا أو حلما لا أعرف بالضبط,,, (ثم يصمت قليلا) ويكمل شاهدت نفسي وأنا ميت ثم يأتي ملك الموت ويأخذ روحي ثم يأخذوني إلى القبر ورأيت أشياء أعتقد أنها من عذاب القبر واسمح لي لا أستطيع ذكرها لأنني لست متأكداً منها هل هي حقيقة أم لا، ويبقى العلم عند الله وحده عز وجل، ثم جاءت أمي وأيقظتني من منامي ولم أصدق أنني مازلت على قيد الحياة فذهبت «أركض» في (الحوش والصالة) لكي أتأكد من انني مازلت على قيد الحياة وبعدها توجهت بالدعاء إلى الله وأعلنت أمام الله انني تبت ولن أعود مرة أخرى للغناء والطرب مرة أخرى ثم توجهت للوالدين وأعلنت أمامهما أنني سأترك الغناء وها أنا أعلنها أيضاً أمامكم وأمام الناس أجمعين وأقول بإذن الله لن,,, لن,,, لن أعود للطرب والغناء.
• يقال إنك هددت بعض الفنانين إن لم يعدلوا في سلوكهم ستفضحهم؟
- لا هذا الكلام غير صحيح ولم أتكلم عن أي أحد, فهذا لا يجوز لأنه كما ورد «إذا ابتليتم فاستتروا».
• وكيف كانت حياتك مع زملائك في الماضي ممن كانوا معك في المجال السابق؟ لا أود ذكر اسم المجال حتى لا أضايقك؟
- أنا أتكلم عن نفسي وعن الذين كنت معهم في السابق ولا أشمل جميع من في المجال كنا نستهزئ بعقول المستمعين والمشاهدين وكانت نظرتنا للجمهور بشكل استهزائي أي بمعنى «مقصة» حتى نكسب من ورائهم المال والشهرة ولا نعبرهم بشيء.
من تركض وراء مطرب أو فنان حتى يتزوجها، كيف له أن يتزوجها وهو يلعب بمشاعرها بل أقولها لك بكل صراحة، كانت البنات مثل العلك في أفواهنا نرميها بسرعة وبعدها لا حاجة لنا بها، والبنات لو عرفن القيمة الحقيقية للمطرب أو الفنان الذين أقصدهم لما أحببنه وركضن خلفه.
• وما حقيقة الفنانين الذين تقصدهم؟
- حقيقتهم هي أن بعض الفنانين يأخذون ملابسهم بالاستعارة من زملائهم (طرارة) ويذل نفسه ويقدم الكثير من التنازلات من أجل إحياء حفلة أو الظهور في مقابلة تلفزيونية أو صحافية وأنا أقول لك أي شخص لا يصلي هذه نهايته وثق بالله تماما من يرى أن من يتلاعب بمشاعر الناس لا بد أن يأتي يوم وينبذه به الناس، لأنه كما قيل «كما تدين تدان» واقول لك ايضا انا مستحيل أتزوج بنتا كنت أعرفها في السابق لانها في بدايتها خانت ربها وخانت أهلها الذين ربوها، وانا حاليا أبحث عن فتاة وأتمنى من الله عز وجل أن يرزقني بالزوجة الصالحة.
• ولماذا لم تفكر في تقديم أشرطة للقرآن الكريم بصوتك؟
- أنا الآن أتمتع وأنا أرتل آيات القرآن الكريم ولكنني أنتظر حتى أحفظ وأتقن ترتيل الآيات الكريمة وهي كنز لي ثم أفكر في طرح مثل هذه الأعمال.
• والأناشيد الدينية؟
- جزاك الله خيرا على هذا السؤال لأنني أود أن أوجه رسالة إلى بعض المنشدين الذين يقدمون الأناشيد الدينية مع الآلات الموسيقية وأقول لهم هذا لا يجوز بل هو تشويه للأناشيد الدينية اتقوا الله في أنفسكم.
• ومن هم أفضل من يقدم الأناشيد الدينية بنظرك؟
- أنا لا أسمع الأناشيد كثيرا ولكن أفضلهم من وجهة نظري هو مشاري العفاسي.
• والناس الآن ماذا تقول لهم؟
- أتمنى من الناس أن يساعدوا جميع من ترك المحرمات وعاد إلى رشده لا أقصد المطرب أو الفنان بل كل من ارتكب المعاصي أن يأخذوا بيده ولا يحاربونه أو يضللونه فإنه محتاج إلى مساعدة الناس ووقوفهم معه.
• ما كيفية الطريقة التي يقدمونها؟
- مثل الآن وهو حضورك عن «الرأي العام» واجراء هذا الحوار وأنا سعيد جدا بهذا اللقاء والجلسة معكم ومع باقي الاخوان الموجودين وانا أتمنى من الله ان تدوم هذه الجلسات الجميلة وأنا الآن أطلب من اخواننا في الصحافة ليس الكل بل البعض ألا يقومون بتضخيم الامور بل تروون الحقيقة حسب الواقع.

[جمال]

وهذه صور اخرى للمغني السابق

[جمال]

[عبدالله الجاسم]

حاليا التحق هذا الشخص بمن يسمى بالمجاهدين في افغانستان

[علي علي]

المطرب الكويتي المعتزل حسين الأحمد انضم إلى «القاعدة» وذهب إلى «الجهاد» في أفغانستان

| كتب حسين الحربي |


علمت «الراي» ان المطرب الكويتي «المعتزل» حسين الاحمد توجه الى افغانستان قبل فترة وجيزة من الوقت للمشاركة في العمليات العسكرية ضد القوات الاجنبية هناك.
ونشر موقع «انا المسلم» الالكتروني امس ان الاحمد «نفر الى الجهاد في افغانستان لينصر الدين مع اخوانه في تنظيم القاعدة وسيبث فيلم له قريبا على موقع السحاب» القريب من القاعدة.

وكان الاحمد قال في لقاء سابق مع تلفزيون «الراي» ان سبب هدايته «منام رأيته ورأيت فيه رحلتي للدار الآخرة ابتداء من قبض ملك الموت لروحي الى دخولي للقبر، فرأيت اهوالا واحوالا لم يرها احد قبلي والعلم عند الله فلما استيقظت من نومي حمدت الله على انني مازلت في الحياة وان الله امهلني فلم يقبض روحي فاعلنت عندها امام والديّ واخواني واهلي اعتزالي للوسط المظلم الكريه وانني وعدت ان احذر على قدر استطاعتي من هذا الوسط الذي اغتر به الكثير وان أسوأ لحظات عمري واشقاها هي التي قضيتها هناك مع الفن واشعر ان ايامي الجميلة هي ايامي اليوم فانني اعيش مع الله من الصباح الى المساء، أعيش مع الاذكار والقرآن، اعيش مع اشرطة القرآن والدروس».




حسين الاحمد... مطربا ... وحسين الاحمد داعية (الصور من تلفزيون الراي)


http://www.alraimedia.com/Templates/...=32421&send=ok

[مقاتل]

هذا الشخص مصاب بامراض نفسية كثيرة وتم اقناعه انه سيكفر عن سيئاته بهذه الطريقة

العلم نور

[موالى]

كان يعيش حياة فاسقة فاجرة والآن يريد قتل الناس وارهابهم حتى يكفر عن اعماله الرديئة.... اتوقع اننا نسمع قريبا عن قيامه بعملية انتحارية ليذهب الى الجحيم وبئس المصير