اسلوب جديد للحصول على الاصوات : باسل الراشد: رأسي مطلوب في طهران والحرس الثوري يطلبني

[yasmeen]

الحرس الثوري وضعني على "البلاك لست"

فاجأ النائب السابق باسل الراشد ناخبات الدائرة العاشرة (العديلية) خلال اللقاء المفتوح الذي عقده بقوله انه »مطلوب حيا او ميتا« لدى الايرانيين, وانه في حال دخوله ايران سيتم القاء القبض عليه فورا, وذلك على خلفية تحذيراته من مخاطر المفاعل النووي في بوشهر.

وقال الراشد انه :لو حدث اي زلزال بقوة سبع درجات على مقياس ريختر في ايران فستحدث كارثة مشابهة لكارثة تشيرنوبل, لافتا الى ان المفاعل اقرب الى الكويت منه الى طهران, حيث يبعد عن الاخيرة 620 كيلو مترا, فيما لا يبعد عن الكويت سوى 320 كيلو مترا.

واشار الى انه عندما بدأ يتحدث في هذا الموضوع جاءته تحذيرات ونصائح من جهات شتى, بما في ذلك الحكومة الكويتية, خوفا عليه, وكأن الكل يقول له: »لا تتكلم في هذا الموضوع الحساس« مضيفا: واعلن امامكن ان جهاز الحرس الثوري الايراني وضعني على »البلاك لست«واصبح رأسي مطلوبا لديهم, لكنه نفى ان تكون الاستخبارات الاميركية هي التي زودته بتلك المعلومات, موضحا ان مصدرها مواطنة كويتية حريصة على البلد تعمل في معهد الابحاث.

وفي سياق آخر نفى المرشح باسل الراشد نفيا قاطعا شائعات ترددت عن انه يشتري الاصوات في الدائرة العاشرة, وقال: من يأتني بدليل على ذلك فانني مستعد لاعلان سحب ترشيحي والتنازل عن خوض الانتخابات.

واضاف: »يقولون انني اوزع حقائب وساعات نسائية واقول لهم: الحمد لله حملتنا شريفة والهدايا التي ادفعها هي جهودي لهذا البلد ولشيء اسمه الكويت, ومن اجل رفعة واستقرار بلادي«.

[زوربا]

من يهتم لأمرك ؟

ولعلم من لا يعرف فهذا الشخص متهم بشراء الاصوات وقد نشرت عنه جريدة القبس تحقيقا موسعا واشتكت عليه ثلاثة ناخبات بأن احد مفاتيحه الانتخابية عرض عليهم الف دينار وحقائب فاخرة .

وتصريحاته هذه محاولة ساذجة لجذب اصوات الناخبين والناخبات .

[yasser]

عش رجبا ترى عجبا
مطلوب من الحرس الثوري !!!

[بركان]

شخص يريد ان ينجح بالرشوة فماذا نتوقع منه غير الكذب والدجل

[هاشم]

هذا يضحك ، ما لقى احسن من هذي الطريقة علشان ينفخ بنفسه
حتى النائب الشيعي صالح عاشور تكلم عن موضوع النووي الايراني وما قال ان الحرس الثوري حطه على البلاك لست
بس تدرون ، كلام الراشد حتى لو كان جذب ، بس له دلالات كثيرة ، اولها انه يعرف طائفية ربعه وحساسيتهم من الايرانيين والشيعة ، فصار يتاجر بالموضوع
وهذه مناسبة ان الشيعة اللي فى دائرته انه ما ينتخبونه

[موالى]

قريت تصريحاته اليوم وقال ان اسمه عند الحرس الثوري ( باسيلي راشيدي ) فصرت اضحك لما تعبت من غبائه وكأنه قال نكته مو خبر او معلومة .

بعدين الصحفي سأله من وين جايب هذه المعلومة ، فقال ان وحدة امرأة من معهد الابحاث في الكويت زارت ايران ونقلتله هذا الخبر ، وقال انه ما يعرف اسم المرأة هذي ولا عنوانها

وما شاء الله على نائب بمثل هذه العقلية القصصية الخرافية ، شلون يبي يمثل الكويتيين واهو ماشى على الاشاعات والحجي الفاضى .

[yasmeen]

أكدت أن المرشح يسعى لتوتير العلاقات بين البلدين

السفارة الإيرانية رداً على الراشد: القائمة السوداء كذب وبهتان

كتب-شوقي محمود


استنكرت السفارة الإيرانية في الكويت أمس ما وصفته بمحاولة أحد مرشحي مجلس الأمة قلب الحقائق والاستغلال السيء والدعاية المسمومة في الحملات الانتخابية من أجل الحصول على الشهرة »كذبا وبهتانا«

وقالت السفارة في بيان لها رداً على ما أعلنه مرشح الدائرة العاشرة النائب السابق باسل الراشد إن الحرس الثوري الإيراني وضعه على القائمة السوداء نتيجة تحذيره من مغبة آثار مفاعل بوشهر النووي على الكويت, وقالت إن رضوخ بعض الأشخاص إلى الذرائع والادعاءات غير الواقعية لتلبيد أجواء العلاقات الطيبة القائمة بين الكويت وإيران لن تؤثر ولو قيد أنملة على الواقع الراهن والرؤية الإيجابية والبناءة الموجودة لدى مسؤولي وشعبي البلدين الشقيقين, مشددة على أن الأعداد الكبيرة من الإيرانيين الذين يقطنون بجانب محطة بوشهر تدحض هذه الادعاءات الجوفاء, فضلاً عن اعتراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن المنشآت النووية الإيرانية تحظى بأرقى وأفضل التقنيات والمواصفات الحديثة في العالم.

[yasmeen]

أكدت أن الدعايات الانتخابية المسمومة لن تجدي نفعا

السفارة الايرانية: لا قائمة سوداء في طهران تضم مرشحين كويتيين


كتب ¯ شوقي محمود

أكدت السفارة الايرانية ان قلب الحقائق والاستغلال السيء والدعاية المسمومة في الحملات الانتخابية سوف لا تجدي نفعا ولن تؤثر على مسار العلاقات الطيبة القائمة بين الكويت وايران.
جاء ذلك في بيان اصدره القسم الاعلامي بالسفارة الايرانية وتلقت »السياسة« نسخة منه حول ما ذكره احد المرشحين لانتخابات مجلس الامة من وجود اسمه على قائمة سوداء في الجمهورية الاسلامية الايرانية بسبب موقفه من المفاعل النووي الايراني.

ووصف البيان ما ذكره هذا المرشح بالكذب والبهتان وقال ان رضوخ بعض الاشخاص الى بعض الذرائع والادعاءات غير الواقعية لتلبيد الاجواء من اجل الحصول على الشهرة لا ولن تؤثر ابدا حتى ولو قيد انملة على الواقع الراهن والرؤية الايجابية والبناءة الثاقبة الموجودة لدى المسؤولين والشعبين في البلدن الشقيقين باي شكل من الاشكال .

وذكر البيان ان الالاف من الكويتيين يترددون على ايران اضافة الى الاعداد الكبيرة من الايرانيين الذين يقطنون ويعيشون بجانب محطة بوشهر يدحض هذه الادعاءات الجوفاء اضافة الى اعتراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية بان المنشآت النووية الايرانية تحظى بأرقى وافضل التقنيات والمواصفات الحديثة في العالم.

وشددت السفارة الايرانية في بيانها على سعي الجمهورية الايرانية لانشاء هذه المنشآت النووية طبقا للمواصفات الدولية الحديثة والمعاصرة.
وفي ختام البيان جددت السفارة الايرانية على ان مثل هذه الدعايات الانتخابية المسمومة لن تعيق استمرار العلاقات الكويتية الايرانية في جميع المجالات.

[فاتن]

ردا على ما نشر حول المفاعل النووي

باسل الراشد: أنا مستقل واحترم الدول الصديقة والشقيقة



باسل الراشد


26/06/2006

أصدر المرشح باسل سعد الراشد بيانا صحفيا حول ما نشر اخيرا في بعض الصحف المحلية في شأن المفاعل النووي الايراني، اوضح فيه الراشد ان ما اثير خلال اللقاء كان ردا على التساؤل من البعض عن الوضع البيئي في الكويت بشكل عام، وعن مخاطر التسرب الاشعاعي - ان حدث لا سمح الله - في حال تعرض المفاعل لأي ضرر.

وأكد الراشد لأهل الكويت كافة وبكل فئاتهم سواء كانوا شيعة او سنة، بدوا ام حضرا بعدم انتمائه لأي تيار او حزب سياسي، وانه مستقل في توجهه الذي يرتكز على احترام الدول الشقيقة والصديقة، خاصا بذلك المواقف المشرفة والصلبة لدول الجوار التي كانت رافضة للغزو ومؤيدة للحق ابان الغزو الصدامي الغاشم على دولة الكويت.

وشدد الراشد على متانة النسيج الاجتماعي لشعب الكويت الذي اعتمد منذ تأسيس الدولة على التماسك والتلاحم في صد ومواجهة كل من حاول او يحاول العبث بأركان بنائه مستشهدا بصمود الشعب الكويتي وتضحياته في أحلك الظروف واقساها حيث سطر حروفا خالدة في التاريخ حين امتزجت دماء شهدائه شيعة وسنة، وكل من دافع عن تراب هذا الوطن المعطاء.

وقال الراشد ولانه يكن للصحافة الكويتية كل احترام وتقدير، كان لا بد له من ايضاح بعض الملابسات التي وردت في اللقاء ونشرت في بعض الصحف الكويتية.