أقول تشم من الحوزات رائحة الشرك؟؟!!

يا معود قول بواليع صيانة خلها على الله بس
والبادي أظلم

هاك إقرأ وشوف
وشوف الخرافات السنعة

(( لو اتَّحد أفق الإنسان الكامل مع المشيئة المطلقة وأصبحت روحانيته عين مقام الظهور الفعلي للحق تعالى ففي هذا الحال سوف ينظر الحق تعالى به و يسمع به و يبطش به فهو الإرادة النافذة للحق و المشيئة الكاملة و العلم الفعلي وقد ورد في الحديث عليٌّ عين الله وسمع الله و جنب الله ..)) 22(الأدوات لا تحد إلا أنفسها)
وهذه المعرفة هي عين التوحيد لأنَّه من خلالها يمكن ربط الأرض بالسماء و المخلوق بالخالق الواحد الأحد ويتحقق التناسب و التسانخ و الانسجام بين العلة والمعلول .

شوفوا تقفون شوفوا

تسانخ وتجانس بين الله وبيني ياسلام كلش مو صوفية


فالموجود هو الذات المقدسة وتجلياتها سواء التجلي في مقام الذات، أو في مقام الصفات، أو في مقابل الفعل، ونفس الآيات التي نشير إليها أحيانا يمكن أن تكون.....
ولعل أقرب الأمثلة الموضحة هو مثال موج البحر، فالموج ليس خارجا ـ مستقلا ـ عن البحر بمعني هناك موج وهناك بحر، بل هناك موج البحر هذه الأمواج الحاصلة إنما هي البحر يتموج، ولكن عندما ننظر إلى الأمر بسحب إدراكنا، نرى بحراً وأمواج البحر كأنه هناك بحرٌ وموجٌ، ولكن الموج معنى عارض للبحر وحقيقة الأمر أن ليس هناك سوى البحر وموج البحر هو البحر، وكذلك حال العالم فهو " كموج".

وواقع الأمر هو أن لا مقابل للحق تعالى أي ليس هناك موجود مقابل ـ مستقل عنه ـ بل إن مقابل الوجود المطلق لا معنى له أصلاً فالموجود هو الذات المقدسة وتجلياتها سواء التجلي في مقام الذات، أو في مقام الصفات، أو في مقابل الفعل، ونفس الآيات التي نشير إليها أحيانا

ـ فما من شيء سوى الحق تعالى، كل ما هو موجود هو والتجلي هو تجليه، ولا يمكننا أن نجد مثالا منطقيا و " ظلٌ وذو ظل " ناقصٌ أيضاً الذات والتجليات والبحر والأمواج.
أما المرتبة الأخرى فهي أن ندرك ما وراء هذه المفاهيم نثبت برهانياً أن الحقيقة هي هذه، ولكن المنهج البرهاني عندما يستدل على أن الموجود هو الذات وتجلياتها ولا شيء غيرها، يقول أن صرف الوجود والوجود المطلق هو الوجود الذي لا يقيد قيد و"أنت وجودنا المطلق"
، تصور القضية أمرٌ غاية في الصعوبة قضية المخلوق والخالق حسنا نحن مخلوقات الخالق ولكن ما هي وضعية البعد المكاني في هذه العلاقة وما هي كيفيتها؟ هل هي مثل كيفية النار مع أثرها، والنفس وهذه العين والأذن وقوى الحواس؟ قد تكون هذه الأخيرة أقرب من البقية لواقع تلك العلاقة ولكنها أيضاً ليست هي.

شوفوا إلى أين وصل الحال
شوفوا البلاوي

نسميه (الإمام) أي القدوة والنموذج، والحاكم المعين بتعيين إلهي كما عين الله سبحانه إبراهيم {إني جاعلك للناس إماماً}(8). وعندما نقول أن تعيين الإمام والقائد من الله نريد بذلك الإشارة إلى صورتين في التعيين الإلهي:
1 ـ أن يعين الله الإمام باسمه وعلاماته الخاصة به كما عين النبي أمير المؤمنين والحسن والحسين وسائر الأئمة (ع).
2 ـ أن لا يعينه باسمه بل بصفاته وشروطه كما ورد في حديث الإمام المهدي (عج) (فأما من كان الفقهاء صائناً لنفسه حافظاً لدينه مخالفاً لهواه مطيعاً لأمر مولاه، فعلى العوام أن يقلدوه)(9)، فقد عين الإمام (ع) في هذه الرواية وغيرها صفات وشروط القائد والإمام ولم يذكر اسماً معيناً.. فكل شخص تنطبق عليه هذه الشروط يكون إماماً، وأريد بكلمة الإمام القدوة والمقدم والحاكم وصاحب الراية وحاملها، ذلك الذي يتبعه المسلمون أينما سار، يجب أن يعين هذا الإمام من الله ويجب أن يكون عادلاً مدبراً، ومتى ما أراد الكيان الإسلامي الكبير (الأمة الإسلامية) أن يكون حياً ناهضاً متحركاً قوياً يقظاً فعليه أن يحكم علاقته بقوة مع ذلك المركز والقلب المتحرك النابض بحرارة وقوة.

هذا فيض من غيض علمائكم وكتبهم وحوزاتهم ولا تسألني أن أسماء المؤلفين لأني لن أجيب