أنا متفاجىء ان الأخ هبة الله هو نفسه بسبوس الحلو الذى لم نر منه إلا كل خير فى صيف 2002 ، وقد افتقدناه لفترة طويلة ولكن سبحان الله هو معنا ولم نكن نعلم ذلك ، حياك الله يا اخى .