عرض للطباعة
كنت اتصفح المواقع والمنتديات فوجدت منتدى لمزدوجي الجنسية ممن يحملون الجناسي السعودية والسورية ، ويساندهم بعض المقيمين ، وقد هالني ما يكتب فيه ضد الكويت وضد العائلة الحاكمة وضد طوائف المجتمع الاخرى ، وقد سألت عنه فقيل لي ان مؤسسه بدون من التابعية السورية وهو حاقد على الكويت ، وقد استغله بعض اتباع التجمع الشعبي الذي يحمل اجندات انقلابية على نظام الحكم
هذه الشبكة تحمل اسم ( الشبكة الوطنية الكويتية )
الموقع تحت ادارة امن الدولة
موقع طائفي قذر و حقير و به من السقوط الاخلاقي في التفاعل مع الاخر .
و هم يشوهون كل ما هو جميل و به نفس عرقي عنصري طائفي وسخ
اوافق الدكتور عادل على ان الموقع حقير ويهاجم الشيعة ويكفرهم واذا دافع احد الشيعة طردوه وقالوا ان مشاركاته دون المستوى ومن هذا الكلام التافه المزايد
اصحابهم يشتمون ويقولون ما يشاؤون ويفتخرون بانهم مخالفين للقانون ومزدوجين ولكن ممنوع على الشيعة قول ما يريدون او الدفاع عن معتقداتهم
المنتدى صورة عن الطائفية السائدة في الكويت ومشاركيه يعبرون عن واقع يعيشونه ويمارسونه ضد الشيعة على ارض الواقع
أتوقع أن العديد من البعثيين يشتركون فيه و لا أعرف أن كانوا كويتين أم لا لأنهم يستخدمون مصطلحات صدام المقبور من أمثال المجوس و علوج الخ
و لم أري أحد يتطرق الي صدام
و هناك قلة أدب و تطاول حقير علي الاسرة الحاكمة و هناك أيضا مطالبات بالانقلاب علي حكم الاسرة و هناك تأليه لشخص مسلم البراك فهو عندهم أله صغير كما كان عدنان عبد الصمد و شلته الحزبية الهة صغيرة لا تخطأ أبدا عند السلفية الشيعية.
أتمني علي الاجهزة الامنية تتبع الامر لأن في الامر مؤامرة كبري علي أمن البلد
ما اكثر الغير كويتيين هناك الذين يتظاهرون انهم كويتيين ويثيرون القضايا المحلية بطريقة استفزازية ويحرضون على الشيعة لينظم اليهم التكفيريين في سب وقذف الشيعة وشخصياتهم المحلية والدولية
هذا صحيح و الموقع مكب قمامة طائفية وسخة ذو رائحة نتنة
حرية التعبير ونكران النعمة
الكاتب : عبدالله زمان
مازلت من المطالبين بحرية التعبير ورفع سقف الحرّيات، وحسبي بأن للإنسان حقاً كفله الله تبارك وتعالى في التعبير، وهو الذي يحاسبه عليه. ويا للأسف، فإن سوء استخدام البعض لهذه الحرية وبالخصوص عندما يلاحظ القصور القانوني تجاه ما يحدث وغياب القنوات الأمنية عن الرقابة، يجعلنا نقف وقفة جادة تجاه هذا الاستغلال السيئ لحرية التعبير لما له الأثر السلبي الخطير جداً على مستقبل هذا البلد.
ولعل أوضح سوءاً لاستغلال حرية التعبير وتطبيقاتها هو فضاء الإنترنت، إن كانت المدونات الشخصية أو المنتديات بأسماء مستعارة. ولقد آليت على نفسي المشاركة في بعضها حتى آخذ بيد أخواني وأبناء بلدي تجاه ترشيد استعمال حرية التعبير والحد من سوء استغلال هذه النعمة التي نعيشها بالكويت ونتفاخر بها أمام الأمم الإسلامية والعربية. فنجد بأن بعضهم لا يتورع أو يهتز له ضمير في تشويه هذه النعمة، بل وتأخذه العزّة بالإثم ولا يبالي تجاه الآثار المستقبلية الناجمة، مما تقترفه يداه الملوثتان وفكره الضحل.
وسوف أعرض للسادة القرّاء أحد أوضح الأمثلة على ذلك، وهي «الشبكة الكويتية الوطنية». ورغم أن هذه الشبكة تحتوي على قلّة قليلة من العقلاء، إلاّ أنها أصبحت مرتعاً للسواد الأعظم من مثيري الفتن والمحرضين على تشتيت جهود المخلصين لهذا البلد، بل وتزداد فيهم الحماقة بحيث ينطلقون من خلفيات لا قيم تقودها أو سلوك أدبي يحدّه. ففي هذه الشبكة، أصبح الأدب آخر معيار يُقاس عليه الحوار، وأصبحت اللغة المتدنية والمفردات النابية هي الأصيلة في مجريات هذا المنتدى.
بل وأجد بأن تكاثر «فئران الإنترنت»، كما سمّاهم الدكتور ساجد العبدلي، يعتبر سابقة خطيرة على مستقبل هذا البلد. والواضح أيضاً، بأن أحقاد بعض أعضاء هذه الشبكة سريعاً ما تطفو على السطح، ويكفيكم أن تقرأوا موضوعاً عن شأن كويتي ليتحوّل بسرعة البرق إلى شؤون إقليمية وتجريح بهذا السياسي أو ذاك المرجع أو حتى النيل من معتقدات الغير.
لست أبالغ هنا، فإن سوء استغلال حرية التعبير من شأنه تعميق الجراحات التاريخية من جانب، وتأصيل مبادئ التفرقة والكراهية من جانب آخر. ومسيئو حرية التعبير على الإنترنت في الغالب هم من السفهاء والحمقى، والذين يوجهون بطريقة غير مباشرة من رؤوس الفتن في شتى المجالات. كما أن هؤلاء ترعرعوا في بيئة لم تكن في يوم من الأيام تحمل ثقافة الأدب واحترام الرأي الآخر، وفجأة وجدوا أنفسهم أمام مساحة حوارية بلا رقيب أو حسيب ليسرحوا ويمرحوا دونما أي مسؤولية تجاه هذا الوطن.
ويزداد منسوب سوء الأدب فيهم إلى درجة التطاول على العلماء والمراجع الإسلامية، وحتى التطاول على شخصيات بالأسر الحاكمة، وأكثر من ذلك في التعدي على كرامات الآخرين من دون أي مواراة وبكل وقاحة. فأصوات العقل لا تُسمع في زحمة طبول حفلات الزار والردح المتكرر من هؤلاء، لأنهم - وبكل بساطة - يجنحون إلى الكراهية، عوضاً عن التعايش بالأخلاق وحسن المعشر.
في حادثة شخصية حصلت معي، وعلى خلفية تعليق نُشر بموقع على الإنترنت، ذهبت إلى إدارة الأدلة الجنائية استكمالاً لشكوى قدمتها في هذا الشأن.
وأوضح لي المسؤول بأنه مع حرية التعبير بالمطلق، ولكن ما يدور على الإنترنت تعدى هذه الحرية بدرجات لا يمكن السكوت عنها، إذ أخذ الجميع يتطاولون ويجرّحون بهذا وذاك، الأمر الذي سوف يترك أثراً سلبياً على مستقبل ونفسية المواطنين، وهذا ما نخشاه لاحقاً بأن نجني الثمار الفاسدة لهذه الحرية غير المسؤولة. وكان المسؤول الكبير متنهداً لتصريحات بعض النوّاب الذين عارضوا وزارة الداخلية تجاه مدونات الإنترنت والمنتديات فيها، وقال: «لو أمرني وزير الداخلية، لذهبت شخصياً لهؤلاء النوّاب وعرضت عليهم هذا الرصد لأفعال بعض مرتادي الإنترنت وهول ما يصنعون بوطنهم».
كنت ضد مبدأ مراقبة الحريّات.
ولكن نجحت تلك الشرذمة بتغيير رأيي، وذلك بعد تيقني بأن ثقافة هؤلاء «الفئران» لا يمكن أن تستقيم مع هذه التكنولوجيا وترشيد الحرية الممنوحة في التعبير.
ومنّا إلى وزير الداخلية برسم القراءة والتدقيق بمقابل القصور التشريعي والرقابي، وأيضاً برسم إطلاع السادة نوّاب الأمة والمدافعين عن حرية التعبير في ظل هذه الريادة المخزية لبعض الكويتيين في فضاء الإنترنت.
عبدالله زمان
zaman.inbox@hotmail.com
يبدو اخ بركان ان موضوعك ادي الى ان يكتب الاخ عبدالله زمان مقالته
الحقيقة اشكره على مقاله المعبر عن واقع الحال
ولفظة فئران قليلة بحقهم ، لأن الموجود اغلبه من الجرابيع
اما مشرفهم فهو سيد الجرابيع الذي يكيل بعشرين مكيال ولديه حقد على الكتاب الشيعة
وادعو الى مقاضاتهم في امريكا والكويت حتى يكونوا عبرة لمن يعتبر ولتحريضهم على الارهاب والقتل في المجتمع الكويتي وغيره
كل واحد فيهم جالس خلف الكمبيوتر ويهدد بقتل من لا يعجبه من الشيعة ، يا ترى هل الامن يعرف بهذا الامر ام انه راض بما يجري ؟
شوفوا هذا الرابط اعضاء الشبكة المذكورة يدافعون عن صدام ويعتبرونه من اهل الجنة ، والمشكلة لما يتكلمون عن الشيعة يغلفون كلامهم بالوطنية وهم شوية بعثية يدافعون عن صدام
http://www.nationalkuwait.com/vb/showthread.php?t=99177
احلى شىء لما ينضغطون بسالفة العريفي اللي مدح صدام ، يقولون ما نبي مواضيع طائفية ويطالبون باغلاق الموضوع ، لكن لما يبون يسبون الشيعة ويلاقون اي خطأ ينسون سالفة انهم ما يبون مواضيع طائفية
بعدين عندهم وايد فلسطن ، خاصة واحد اسمه ( شرموطي ) ويتجرأ ويسب علماء الشيعة والادارة هناك مسوية نفسها ما تدري ، الظاهر عاجبهم صاحبهم شرموطي
اخ علي علي انت متاكد من اسم الفلسطيني ، كأن اسمه ( شموطي )
لا اخ مقاتل اهم اللي ناسين يحطون حرف ( ر )اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقاتل
الشبكة منذ اسبوع مختفية
وكان الهدف من انشاء هذه الشبكة هو نشر فكر التكفير وتشويه الحقائق في المجتمع الكويتي
وجودها خطر على الوحدة الوطنية
