قال ضابط تكفيري في أمن الدولة في محكمة التمييز التي تحاكم المحامي هاني حسين ، إن المؤمنون الذين يقصدهم في تحرياته هم أهل السنة فقط
هل أعضاء مجلس الأمه على استعداد لنفض هذا الجهاز الأمني من هذه العناصر التكفيرية الفاسده ، ام إنهم سوف يصمتون ؟
وكم شخصا لفق له أمثال هؤلاء في أمن الدولة تهما وزجوه في غياهب السجون ؟
إلى متى الصمت على هذا الجهاز ، وما هو دوره في دعم داعش والنصره وجمع التبرعات لهم ؟