مشاركة: من هو المرجع: وحيد الخراساني - للكاتب : قيصر الركابي
ما شاء الله على تقواكم وورعكم حتى صرتم تأكلون لحوم المراجع يوما بعد يوم ولم يبقى لكم إلا أن تعلنوا للعالم أنكم لم تشبعوا بعد من أكل لحوم العلماء !!
أهل البيت عليهم الصلاة والسلام هم أرباب البشرية والأرباب هنا ليس بمعنى الربوبية التي فهمتموها وإنما بمعنى السيادة على الأمة الإسلامية والقرآن الكريم صرح في عدة مواضع أن لا يتخذوا الناس أربابا من دون الله أي أن الله جل جلاله هو رب الأرباب فهل فهمتم يا جهابذة العلم ؟!!
وإليكم الدليل القرآني الكريم :
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ
وإليكم ما وجدته من معنى كلمة أرباب :
إن كلمة أرباب هي جمع (رب). والرب هو المالك والمتصرف في الأمر والنهي وفي كل شيء. وإذا أطلق اللفظ فهو للّه رب العالمين. ويكون العلماء والأمراء أرباباً من دون اللّه إنْ أمروا الناس بما يخالف شريعة اللّه سُبْحانهُ وتعالى.
فإتقوا الله يا أتباع السيد فضل الله فقد طفح بكم الكيل وبلغ ابكم لسيل زبى !! أما تتقوا الله وتخافونه !!
سأسألكم سؤالا واحدا ولنرى مدى صدقكم في الأمر :
بالأمس تابعت الحوار الجاري مع السيد فضل الله من قبل قناة الجزيرة وكان يردد كلمة (( الحوار )) أكثر من مرة !!
فسؤالي :
فما بال السيد فضل الله لا يناقش السيد جعفر مرتضى العاملي ويغلق باب الفتنة الذي فتحه السيد فضل الله !! وهو يتحمل وزره إلى يوم القيامة وسبب في مشاكل عديدة بين المجتمعات العربية !!
هناك مواقف عديدة تثبت ما أذهب إليه !!
فلما لا يوافق سيد فضل الله على بدء الحوار مع السيد جعفر العاملي وينهي باب الإختلاف والفتن ويعود التشيع إلى وحدته مرة أخرى بدلا من التفرقة ؟!!
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم !!
مشاركة: من هو المرجع: وحيد الخراساني - للكاتب : قيصر الركابي
اقتباس:
فإتقوا الله يا أتباع السيد فضل الله فقد طفح بكم الكيل وبلغ ابكم لسيل زبى !! أما تتقوا الله وتخافونه !!
لايصح التعميم من الناحية الموضوعية للنقد فالمنتدى عام والاعضاء قد يتفقون ويختلفون في الاساليب والافكار حتى لو اتفقوا على ذات المبدأ
اقتباس:
سأسألكم سؤالا واحدا ولنرى مدى صدقكم في الأمر :
بالأمس تابعت الحوار الجاري مع السيد فضل الله من قبل قناة الجزيرة وكان يردد كلمة (( الحوار )) أكثر من مرة !!
فسؤالي :
فما بال السيد فضل الله لا يناقش السيد جعفر مرتضى العاملي ويغلق باب الفتنة الذي فتحه السيد فضل الله !! وهو يتحمل وزره إلى يوم القيامة وسبب في مشاكل عديدة بين المجتمعات العربية !!فلما لا يوافق سيد فضل الله على بدء الحوار مع السيد جعفر العاملي وينهي باب الإختلاف والفتن ويعود التشيع إلى وحدته مرة أخرى بدلا من التفرقة ؟!!
لابد للحوار من شروط اولها الصدق في الحديث وعدم تحميل الكلام مالاحتمل وبتره من سياقه وتقطيع اوصاله والكذب والافتراء والتشبث بالزلات وتضخيمها ومحاكمة النيات والتهريج 00واذا ماتوفرت فينظر في مستوى المتصدي لذلك فان كان كفئا كان بها وان لم يكن فلاينظر في دعواه فضلا عن اجابته كما يجب مراعاة الظروف التي تسمح بالحوار من حيث الزمان والمكان ليتم القرار بشأن الاسلوب والطريقة والمكان 00وعودة للحقيقة نرى بان السيد وافق على دعوى العاملي بشرط عدم تضيع وقته بالقيل والقال عبر الرسائل الطويلة او حتى الجدال الذي يفرح العدو ويشمت بنا الاعداء ويضيع هيبة العلم والعلماء عبر السخرية منهم وهم يتقاتلون 00لقد قال له السيد ااتي بكاميرتك واجلس معي وصور الحوار وانشره كماتشاء ولكن العاملي ابى لانه يريد للحوار جمهورا يغطي بصراخه على جهله ويؤدي اهدافه بنزول السيد الى مستواه هذا ليترتفع بذلك على اكتاف السيد00ولكن السيد اكبر منه بكثير واوعى00ولقد حاول البعض وجاؤا الى السيد كالسيد كمال الحيدري وبعض علماء قم وعاد الاول بقناعة غيرها فيما بعد (راجع رسالة تلميذه ماجد العصامي) ورجع العلماء بالشريط بعد ان اقروا بظلامة السيد ليذيعوا الشريط مقطع الاوصال ليرضي نياتهم المريضة00يكفي ان الشيخ التبريزي تجاهل رسئل السيد المعلقة على اجاباته في عشرين صفحة وتجاهل محاورة صديق عمره الشيخ البشيري حول ذات الموضوع في قصة معروفة فهل بعد هذا مجال للحوار ! وهل لم الشمل بترك هؤلاء ام الدخول معهم في حوار تهريجي!
مشاركة: من هو المرجع: وحيد الخراساني - للكاتب : قيصر الركابي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين ،،،
أخي الفاضل سيد مرحوم ،،،
لا أدري إن كنت قد تذكر حديث المروي عن الرسول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم حيث قال بما مضمون روايته الشريفة : " من أحب عمل قوم أشرك في عملهم ومن عمل عمل قوم حشر معهم " صدق الرسول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم ،،،
وسكوت الإخوة عن الحقيقة هنا وهي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأكل لحوم العلماء والمراجع بلا أي عذر يجعلهم من الواضح طبقا للحديث المذكور أعلاه إنهم مشاركون في الذنب مع أصحاب الأقلام الدنيئة التي لا تخاف الله جل جلاله ولا تتقيه !!!
يا سيد مرحوم ،،،
أولا ) أين ما قاله السيد فضل الله عن موافقته بشروطه ؟؟ لم نرى له قولا في ذلك فأين ورد ؟؟
ثانيا ) أين قال السيد جعفر العاملي إنه لا يقبل الحوار إلا بوجود الجمهور ؟؟
ثالثا ) ولنفرض أن السيد العاملي قال فعلا أوليس من المفروض أن يتم الحوار بوجود الشيعة خصوصا حتى يكون الحق أبلج وواضح كوضوح الشمس في رابعة النهار !! ؟؟
رابعا ) أن السيد جعفر العاملي نفسه ذكر في شبكة أنصار الحسين عليه الصلاة والسلام عرض فتح باب الحوار مع السيد فضل الله بدون أي شروط ولا قيود فلما لا يجبه السيد فضل الله ؟؟
خامسا ) لكل طرفان له رأي فيما يذهب إليه فأين ما قاله السيد فضل الله (( رسائل طويلة وقيل وقال )) محل له من الإعراب ؟؟
سادسا ) الفتنة على أشدها في الدول الخليج وسببها هو السيد فضل الله وما قاله حول آرائه العقائدية وتشكيكه في الثوابت العقائدية الإمامية أوليس من الأجدر أن يغلقها بأن يتقبل الحوار مع الطرف الآخر وذلك حتى يثبت للآخرين على الأقل أن الحق معه ؟؟
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم !!
مشاركة: من هو المرجع: وحيد الخراساني - للكاتب : قيصر الركابي
الاخ الكريم الفرقة الناجية00
ماتفضلتم به من مقدمة وعظية تنطبق على من مؤيدي سماحة السيد ومخالفيه وبالنسبة لي فلقد اديت ماعلي حيث تعرضت للكثير من هذه النقاط -دون تحديدها في مثال- في اغلب المواضيع نقدا وتوجيها ولا احب ان اكرر ذلك دائما طالما ان الكلام سيكون ذاته لاسيما وانني لا اريد ان اكون امام من اعظه رجلا مراقبا على مايقول فلكل قناعاته واساليبه وليس لي سوى الادلاء برأيي وهو مافعلته مرارا سواء من خلال التعليق او طرح المواضيع المستقلة ولن يكون اسلوبي ابعد من اية (انما انت مذكر لست عليهم بمسيطر) ولو رجعتم وفق الية البحث لرأيتم ان بعض المواضيع السابقة واللاحقة تؤكد ماتقول ولقد دخلت في حوار متكرر حول نقطتكم مع كثير من الاخوة وعلقت عليهم بمثل ما اعلق به عليك الان وان كان بشكل تفصيلي اكبر0
اما بالنسبة لبقية النقاط00
اقتباس:
أولا ) أين ما قاله السيد فضل الله عن موافقته بشروطه ؟؟ لم نرى له قولا في ذلك فأين ورد ؟؟
لقد ذكر ذلك السيد في حديثه بشكل عام اولا00حيث وجه هذه الدعوة للجميع بدون استثناء 00بل وفي بعضها كان يعني خصوص من طلبوا ذلك ومنهم العاملي00وان كنت افتقد مصدر ذلك سماعا وكتابة تحديدا ولكنه معروف ومشهور 00ومجيء الكثيرين اليه ومحاورته دليل على ذلك ولقد ذكرت لك امثلة في ذلك واما بالنسبة للسيد جعفر فهذا مانقل لنا عن السيد بشكل شخصي ممن هم قريبون منه00بل وتعرض له العاملي في شبكة انصار الحسين فليرجع له 00ولو كان العاملي جادا ومخلصا في دعوته لفك هذا الجدل والتفرقة بنفسه اذا ماكان ساعيا لذلك ومتحرقا فلاداعي للتمسك بشكلية الحوار العلني الذي له محاذيره كمابينا اعلاه او الكتابي الخاص الذي لايأمن تحويره واقتطاعه وممارسة ذات لعبة التهريج معه او الحوار العلني الكتابي عبر الجريدة ليكون فضيحتنا امام الاخر ونشر مساجلاتنا الخاصة على الملأ الذي يترصد لنا في ذلك0000فالعاملي لو كان جادا فلماذا الطرق الاخرى تحديدا ولماذا يرفض طريقة الحوار الخاص المغلق المصور بل الفكرة الثانية افضل كثيرا لو تأملنا وسبق ان جربها السيد كما ذكرت لكم مع بعض المشايخ من قم وبانت نياتهم حيث لم يستحوا من تقطيع اوصاله ليلائم اغراضهم كماهو معروف في تزويرهم للشريط واخراج ماكانوا يودونه من حوار السيد للانكار عليه لا الاستيضاح منه0 ومع السيد كمال الحيدري في سوريا بحضور السادة العلماء الغريفي والنوري والعلاق حيث تراجع عن موقفه ثم عاد وانقلب عندما رجع الى قم وحواره مع الشيخ التبريزي الكتابي الذي لم يتجاوب معه الاخير وحواره مع الهمداني المباشر حيث اقر بماقال كتابيا الا ان الاخير خضع للضغوط واقر بماسمع وترك مارأى وقرأ من اقرار شفهي ومكتوب للسيد !!!000 00بل وحاور اية الله البهشتي "رحمة الله عليه" احد ابرز اساتذة النجف الاشرف وطلاب السيد الخوئي ومن دارت مرجعية النجف بينه وبين السيستاني لولا ترفعه عنها عندما جاء للقاء به في سوريا بشكل خاص وكان حوارا ايجابيا 00 وكذلك الحوار الايجابي مع احد ابرز المراجع وهو اية الله الشيخ محمد امين زين الدين وكان ايجابيا كذلك00المسالة ليست في الحوار بقدر ماهي النيات الحقيقية الصافية لانطلاق مثل هذا الحوار واهدافه. والعاملي اعطى انطباعا سيئا بنشره للرسائل الخاصة بطريقة مبتذله بالاضافة الى تحامله الاعلمي والتهريجي والتحريضي على اراء السيد في كتابه ماساة الماساة وخلفيات ولقد دخلت معه في تجربة حوارية صغيرة حول ذلك ولكن اصراره العجيب الامبرر دلت على انه وصل في نفسيته الى درجة العقدة حيث لايفيد الحوار ابدا00فماذا تنتظر من شخص اروج في كتاب سابق له معلنا لقراءه ومشيدا بنتاج السيد فضل الله بعد ماخرج كتاب خاص حول له اشاد وطالب القراء بقراءته والان ينكر ذلك 00مع انه مكتوب في كتابه00بل وذكره به السيد عبدالسلام زين العابدين في كتاب مراجعات ورجع لينكر ذلك بعد سنوات ايضا في سؤال خاص وجه له على شبكة انصار الحسين!! (راجع حديثه) باختصار الرجل لايصلح لحوار السيد والسيد يدرك ذلك جيدا لا من الناحية العلمية ولا من الناحية النفسية00
اقتباس:
ثانيا ) أين قال السيد جعفر العاملي إنه لا يقبل الحوار إلا بوجود الجمهور ؟؟
اخي 00اولا انا ذكرت ان السيد جعفر وجه ذلك كتابيا ، او بشكل عام وجه ذات الدعوة عبر شبكة انصار الحسين في لقاء خاص وتحدث عن المسالة ايضا بمالم يخرج عما اقوله هنا00فارجع لذلك بل ومذكور في شبكة الضلال ايضا00ولازال يوجه دعوة الحوار العلنية وبعضهم يوجهها بطريقة المجيء الى قم والحوار هناك وبعضهم عبر طريقة الجرائد00ولنا ان نتصور حجم هذا المطلب اذا ماتم بطريقة مصرة تعجيزية لاسيما وان الطرف الاخر غير مستعد لها في الشكل وليس من حيث المبدأ او باشكال اخرى فلماذا الجدال والتهريج 00واذا لم يكن هذا مطلبه فله ان يذهب ويجلس مع السيد ليحاوره فلماذا لايفعل كمافعل غيره ولم يعارض غيره في ذلك000وله ان يسجل ذلك بالصوت والصورة ان اراد فلماذا لايفعل؟!
اقتباس:
ثالثا ) ولنفرض أن السيد العاملي قال فعلا أوليس من المفروض أن يتم الحوار بوجود الشيعة خصوصا حتى يكون الحق أبلج وواضح كوضوح الشمس في رابعة النهار !! ؟؟
جوابه فيماتقدم
اقتباس:
رابعا ) أن السيد جعفر العاملي نفسه ذكر في شبكة أنصار الحسين عليه الصلاة والسلام عرض فتح باب الحوار مع السيد فضل الله بدون أي شروط ولا قيود فلما لا يجبه السيد فضل الله ؟؟
جوابه فيماتقدم
اقتباس:
خامسا ) لكل طرفان له رأي فيما يذهب إليه فأين ما قاله السيد فضل الله (( رسائل طويلة وقيل وقال )) محل له من الإعراب ؟؟
لم افهم النقطة 00واذا كنتم تعنون مافهمت فالحوار يتحقق بوسائل مختلفة ليس اقلها الجلوس وجها لوجه بل هو افضل من الكتابة واتم وابلغ من حيث الحجة والتوثيق!
اقتباس:
سادسا ) الفتنة على أشدها في الدول الخليج وسببها هو السيد فضل الله وما قاله حول آرائه العقائدية وتشكيكه في الثوابت العقائدية الإمامية أوليس من الأجدر أن يغلقها بأن يتقبل الحوار مع الطرف الآخر وذلك حتى يثبت للآخرين على الأقل أن الحق معه ؟؟
اخي هذا كلام مردود عليه00فالفتنة بدأت من شريط مدفون وبشكل خاص اثارته بعض الاطراف الموجوده في قم والقصة معروفة في هذا المقام واراء السيد معروفة وموجوده في بطون كتبه واسلوبه وطريقته معروفة منذ عشرات السنين فلماذا توقيت الهجمة الان وبهذه الشدة التي ساهم فيها من ساهم واما الفتنة فلقد هدأت كثيرا عماقبل لاسيما بعد ان توضحت امور كثيره 00لقد استعرضنا ذلك طويلا واخذ الكلام فيه مجاله ولاحاجة لاعادته والجدل حوله ولك ان تعود للمشاركات السابقة او حتى اغلب النقاشات التقليدية في المواقع او الكتب التي اثارت ذلك لتقع على توضيح ذلك تفصيلا0فلن نضيف شيئا ولن نخرج من جدل هذه النقطة باكثر مما اثير سابقا كما اظن0
واخيرا00لابد للحوار من ارضية علمية ونفسية وظروف وشروط وهي غير متوفرة فيمن يتحججون بعدم قبول السيد محاورتهم كالعاملي لكي يتم الحوار دون الطرق والاساليب التهريجية المكررة المعروفة!
خالص تحياتي00
مشاركة: من هو المرجع: وحيد الخراساني - للكاتب : قيصر الركابي
الله يحفظكم يا استاذي سيد مرحوم و يطيل في أعماركم و يحفظكم ناصرا للاسلام الحقيقي.
بعيدا عن تسنن أموي و تشيع صفوي هنا و هناك
أمين يا رب العالمين
مشاركة: من هو المرجع: وحيد الخراساني - للكاتب : قيصر الركابي
سأسهل عليك المسألة حتى نعرف من الذي زرع الفتنة أولا :
سؤالي إليك :
1) من الذي أفتى بإجتهاد السيد محمد حسين فضل الله من العلماء القدامى ممن أفتوى بإجتهاد الشهيد السبزواري والسيد السيستاني والسيد البروجردي والسيد محمد سعيد الحكيم وغيرهم ؟؟
2) من إنقلب من صديق للسيد فضل الله إلى عدوه لا دخل لنا في هذا الموضوع وإنما الموضوع هنا عن الفتنة الحاصلة وعن مدى جرأة العوام على أكل لحوم العلماء وعدم الخوف من الله جل جلاله !!
3) صدقوني لو كنتم تنتقدون فكر شخص معين من الناحية العقائدية حتى ولو كان مرجعا فذاك لا إشكال فيه ولكن أن تطعنوه فيه !! فتلك مشكلة ؟!!
4) لماذا أنكر السيد كاظم الحائري مرجعية وإجتهاد السيد فضل الله كما في موقعه الشخصي ؟؟ هل تقولون بأنه عميل للإستخبارات الأمريكية وأنه حاقد على السيد وأنه من الذين يأخذون أموال الناس بالباطل وأنه ممن يستغلون مصيبة الزهراء عليها الصلاة والسلام بإسم الدين للشهرة والسمعة كما فعلتم من قبل مع الميرزا جواد التبريزي والشيخ الخراساني ؟؟
في الإنتظار ...
مشاركة: الامر واضح ولايحتاج الى تبسيط00
في تصوري وحدود اطلاعي فالامر لايحتاج الى تسهيل لانه واضح00
سبق وان تناقشنا كاعضاء في هذا المنتدى باسهاب عن كل هذه النقاط وانت لست جديد في هذا المنتدى كما اظن 00وارى النقاط تعاد من جديد! وتنتقل الى ابعاد اخرى ولكنها ذاتها القديمة00
اقتباس:
1) من الذي أفتى بإجتهاد السيد محمد حسين فضل الله من العلماء القدامى ممن أفتوى بإجتهاد الشهيد السبزواري والسيد السيستاني والسيد البروجردي والسيد محمد سعيد الحكيم وغيرهم ؟؟
اخي ماهذا السؤال؟! اما ان نتحدث بطريقة علمية او ان نترك الامر لاهله00فمامعنى ان يحصل العالم على شهادة اجتهاد من استاذ او مرجع ليقال باجتهاده00فقل لي من قال باجتهاد الاوائل00اخي هذا تقليد جديد ان تدرج من خلاله احد فبه ونعمة ولكنه لايقدم ولاؤخر في مسالة الاجتهاد والتقليد00شروط التقليد معروفة فلماذا نضيف عليها شروطا عرفية من اذهاننا واجتهاد السيد لم يكن يشك فيه احد قبل تضليله لاسيما وانه يعقد بحثه في الخارج منذ 30 سنة تقريبا وايد ذلك الان الكثير من الفقهاء والفضلاء وسبق ان تعرضت لذلك وذكرت بعضها00فلا اعرف معنى هذا السؤال سوى انه سؤال له منطلقات نفسيه ولادخل له في النواحي العلمية ابدا ! ولو ذهبنا مع هذا الحديث فمارأيك بمن حصل على شهادة من القدماء وايد اجتهاد السيد وتقليده؟!00اخي هذه اسئلة بعيدة عن النواحي العلمية ولاتفيد الا في السجال والجدال.
اقتباس:
2) من إنقلب من صديق للسيد فضل الله إلى عدوه لا دخل لنا في هذا الموضوع وإنما الموضوع هنا عن الفتنة الحاصلة وعن مدى جرأة العوام على أكل لحوم العلماء وعدم الخوف من الله جل جلاله !!
اخي انقلاب شخص من صديق الى عدو لايعني حقانيته في دعواه فقد يكون انقلابه على باطل كذلك ولاقيمة منطقية لهذا السبب الذي نسمعه مرارا وتكرارا 00هناك من ابدل صداقته عداوة وهناك من استمر في صداقته وهناك من ربما من سيقلب عداوته الى صداقه فمادخل هذا بذاك00هناك اسباب موضوعية لابد من البحث فيها لنرى عملية الانقلاب هذه ان كنت نبحث في مواقف هؤلاء وهناك اسباب موضوعية اخرى تختص بالقضية بمجملها لنعرف من خلالها كيف ومتى نشأت ومن المتسبب فيها00واما مسالة الفتنة الحاصلة فيرجع اولا قبل التحدث عن اثارها الى المتسبب فيها اولا يتضح المسؤل عن اثارها واما جرأة الناس فله اسباب عدة قد تخرج حتى عن موضوع ازمة السيد وان سلطت الضوء عليه وركزته وزادات من مساحة المقتنعين به00فنقد العلماء اولا واجب شرعي ثبت بالدليل الشرعي العام من خلال وجوب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لعموم الناس دون اسثناء فئة عن فئة اخرى واما الدليل الخاص فالقران باياته علمنا وذرب لنا الامثلة والاحاديث النبوية والامامية استفاضت في ذلك وقدمت لنا النموذج الحسن منهم من النموذج السيء بل ان اصل التقليد في شروطه ينطلق من عملية التقييم الخاضعة لشرطي العلم والعدالة ممايعني ضرورة معرفة ذلك وانعكاس انكشاف حالة بعضهم لديه ومعرفته باحوالهم السلبية حتما00واما جرأة الساحة على ذلك فالقضية لها ابعاد واسباب00وانطلاقتها العملية لم تكن من اليوم فضلا عن النظرية00فنظريا الله دعانا في ايات كريمة لنقد بلعم بن باعوراء صاحب الايات والمنزلة وشبهه صفة في مثال خاص بالكلب امعانا بكشف امثاله وعدم انخداع الناس به على مدى التاريخ فهل عالم عادي سيكون افضل حالا ممن لديه علم من الكتاب ام انهم سيكونون اكثر قيمة ممن عاشوا وكلاء وممثلين للائمة واثبت الائمة فيهم وحذروا الناس منهم بعد انكشاف عوراتهم بشتى الصفات والالفاظ00فظاهرة النقد موجوده منذ القدم ومؤسسة دينيا00هذا باختصار من الناحية النظرية00اما من الناحية العملية فالواقع لن ينتظر احدا ليوقفه عن نقد اي عالم اذا ماتجاوز الشرع والاخلاق فسرق الاموال وانتهك الاعراض وسبب الفتن والمشاكل والامثلة في ذلك كثيرة00كما ان المراجع العلماء علمونا ذلك ومارسوه عمليا كما في احاديث الامام الخميني والمرجع الشهيد محمد باقر الصدر والمرجع الشهيد محمد صادق الصدر والمرجع البغدادي الكبير والمرجع الخالص الكبير والشهيد الفقيه مطهري وغيرهم00فلماذا الاقتصار على احاديث السيد فقط في ذلك او القاء اللوم عليه انطلاقا من الازمة التي لم يتسبب بها ولم يشعل فتيلها؟! ولعلمكم فالسيد كان يتحدث عن الحوزة والواقع العلمي ويمارس دوره النقدي لها كعالم مسؤول منذ القدم وليس من الان او اثناء الازمة حتى يكون ذلك سببا من اسباب الازمة او حتى نتيجة لها 00فلانه يعيش في نفس السلك لذلك فهو يمارس واجبه النقدي ويقوم بتقيمها في حديثه انطلاقا من ذلك كماهم غيره من المراجع اللذين تحدثنا عنهم00بل ان السكوت اليوم اعتبر اسلوبا مشجعا على تمادي العالم السيء وطغيانه حيث نرؤى اليوم الكثير ممن اربكوا ساحاتنا بالفتن وسرقة الاموال وجمع الالقاب العلمية دون رصيد والتحدث بلسان التقوى والورع وهم بعيدين عن ذلك بعد السماء عن الارض وممارسة دور تفريق الاخ مع اخيه في الساحة الواحدة من خلال الدور الوكلائي الذي اخذ يستحل في ترويجه للمرجعية التي يرجع لها او موكل عنها كل الوان الحرب الكلامية والنفسية وكل الوان التسقيط ضد الاخر المختلف معه عالما ام عاميا00كما انني احب اضيف ان النقد البناء للعالم لاشيء فيه اذا ماكان يؤدي لتقويم الساحة بل هو ضرورة اما التسقيط فهو شيء اخر واحسبك تقصد ذلك وهو لم يمارس الا على يد من اشعلوا فتيل الازمة ضد السيد حيث مارسوا ذلك عمليا من خلال تسقيطه اولا ومن ثم تتابعا عشرات العلماء المخلصين لمجرد اقاويل مزورة او فهم مغلوط او ادعاءات وافتراءات واهية لم يكن اقلها التكفير ولا اكثرها بانه ابن حرام والعياذ بالله! والحديث في ذلك يطول00فالنقد غير التسقيط ومايمارسه الناس اليوم في كثرته هو نتيجة طبيعية لمافعله الاتجاه المضلل من خلال ممارساته التسقيطية العملية فكانت ردة الفعل في الدفاع عن هؤلاء المخلصين المشرفين وكشف سؤات من قام بتسقيطهم ليعد عملهم نقدا اذا ماكان في محله فعلا للتنبيه منهم اما ممارسة ذلك مع من لايستحقه فانا معك اسميه تسقيطا ولا اوافق عليه واعارضه حتى بزيادة حرف على من ثبت السوء عليه منهم 00 فالاختلاف العلمي او حتى الحركي او الاجتماعي لايعد جريمة ليقوم الاخر بتسقيطه ولكن مخالفة الشرع والضوابط الاخلاقية في الاختلاف هو مايدعو ويوجب ايقاف من يمارسه عند حده وكشفه000وكماذكرت لكم الحديث طويل وسبق ان تعرضنا له في مواضيع عدة فلترجعوا لها 00
اقتباس:
3) صدقوني لو كنتم تنتقدون فكر شخص معين من الناحية العقائدية حتى ولو كان مرجعا فذاك لا إشكال فيه ولكن أن تطعنوه فيه !! فتلك مشكلة ؟!!
مرة اخرى عدنا للتعميم00ولقد ذكرنا بان هذا الحكم خاطيء من الناحية الموضوعية والعملية فالاتفاق على المبدأ لايبرر الاتفاق على ذات الاسلوب والمعالجة بين الاعضاء والمنتدى مفتوح للجميع ولايختص بفئة دون فئة حتى لو سادات فئة في مرحلة ما ولكم ان ترو الكثير من الاختلافات الفكرية والاراء فيما بينهم في مواضيع متعددة بل في ذاات هذا الموضوع تحديدا في بعض تفاصيله النظرية او حتى العملية00كما لابد من التركيز على النقاط النقدية التي ناقشت في اغلبها الفكر والممارسات العملية بل وركزت على الاخيرة اكثر وانا اعلم بان نقد الاراء العقائدية لم ياتي في الكثير منه الا نتيجة فتح هذا المجال من قبل من فجر الازمة التضليلية حيث مارس اسلوب التسقيط من خلال مراجعة افكار الاخر كالسيد فضل الله وغيره واثاراهم حتى الفت الكتب والقيت المحاضرات ووزعت المنشورات وتكلم المتكلمون والى الان يمارسون ذلك ويصرون عليه بمختلف الاعذار فماذا ستكون النتيجة قبال من لم يستطع رد هذا الاسلوب الهمجي البربري والتهريجي المحرض الا بذات الاسلوب كما هم البعض -دون ان ابرره بالطبع وانما شرحا للحالة- فكماذكرنا سابقا فالبعض يؤمن بقاعدة لايفل الحديد الا الحديد في صد مثل هذه الهجمات المسعورة التي لم تكن ولاتريد سماع الصوت الهادي00حيث اعطت بعض المرجعيات المتفاعله مع الازمة المثل السيء في هذا من خلال هذه الفتاوى التضليلية التي لم تسال في البداية عن هذه الاقاويل التي ابتعثت لها ولم تكلف خاطرها من باب ماتقتضيه موازين الحجية والقضاء الاتصال بصاحب الشأن وهو عالم له وزنه ومقامه لتستفسر منه عن صحة هذا ولتحتوي المسالة بشكل خاص كماهو مثلا في فتاوى التبريزي حيث خرجت منه دون مراجعة لها او الشخص بل رفض التعاطي حواريا مع صاحبها حيث علق عليها موضحا بعضها من الناحية العلمية ومنكرا الكثير مما ورد منها فرية وكذبا ولكن لاجواب ! للاسف المراجع المضللين هم من كانوا مثالا سيئا من جهة النقد حيث كان هداما لابانيا واقتفى اثرهم بعد ذلك من تفاعل معهم وانطوت عليه اللعبة وجاء ( بعضهم ) من استفزته هذه الفتاوى مدافعا عن السيد ليواجه هذه الحملة بذات الطريقة حيث اخذ يتعامل مع ذات الامر بذات الاسلوب والطريقة00فبما ان بعض هذه المرجعيات المضللة اخرجت القضايا التخصصية الى الواقع والعوام فلاتتفاجأ او تتوقع عدم تداولها والرد عليها انطلاقا ممن يخالفها في الواقع من العوام ايضا..ومهما كان فالواقع تجاوز كل هذا والماء المسكوب لايمكن ارجاعه مرة اخرى ولابد من محاصرة ذلك من خلال توجيهه في الواقع بمايصب في صالح الموضوعية والمصلحة لا اكثر00ورأيي الشخصي ان المسالة اصبحت تاخذ في ابعادها المثل القائل رب ضارة نافعه حيث انفتح الكثير على مساوئ الكثير من الشخصيات العلمية غير المؤهله او الدجاله او الجاهله والعكس صحيح حيث عرفت العالم العامل من الخامل والعالم من الجاهل والعميق من العقيم00واسال الله ان يستمر ذلم بما يخدم ساحاتنا ويقومها لكي يبقى في الساحة من يستحق ذلك برصيده لا بشعارات ترويجية او ممارسات دعائية00
اقتباس:
4) لماذا أنكر السيد كاظم الحائري مرجعية وإجتهاد السيد فضل الله كما في موقعه الشخصي ؟؟ هل تقولون بأنه عميل للإستخبارات الأمريكية وأنه حاقد على السيد وأنه من الذين يأخذون أموال الناس بالباطل وأنه ممن يستغلون مصيبة الزهراء عليها الصلاة والسلام بإسم الدين للشهرة والسمعة كما فعلتم من قبل مع الميرزا جواد التبريزي والشيخ الخراساني ؟؟
اخي لابد الا تخلط وتميز بين موقف هذا من ذاك وليس الجميع في سلة واحدة ولاتنطبق عليهم ذات الاسباب التي دعتهم للمشاركة ولاحتى كانت درجة مشاركتهم بنفس الدرجة بل الكثير منهم انكر بعضها 00ولاخلاف مع من لايرى مرجعية السيد ابدا فهذا تكليفه الشرعي ورايه العلمي والانكار على السيد الحائري لم يكن في اسبابه الرئيسية منطلقا من اراء السيد باستثناء ما اختلف فيه معه في مبحث الشفاعة كماهي الرسائل المتبادلة فيما بينهما اوائل الازمة00وراي السيد الحائري في اجتهاد السيد او مرجعيته يؤخذ عليه انطلاقته عمليا لمحاربة اي شهادة لاتوافق قناعته ولاترى رايه ليتجه لتسقيطها مع ان من الكثير ممن قال بها لايقل علما عنه في ذلك ولابد ان لانجعل رايه العلمي هذا سببا في نفي الاراء الاخرى فلكل تشخيصه وما الاختلاف في التقليد الا بسبب الاختلاف التطبيقي للشروط الفقهية في عملية التقليد فما اراه اهلا للخبرة قد لاتراه انت كذلك وحتى ممارسة التعارض والترجيح بين الشهادات لايخضع فيه الامر من جهة الاطمئنان لقضايا كمية بل هو كيفي يختلف فيه حسب معرفة الشخص وعلمه هذا مع ذاك والدخول في اجبار هذا بوجهة نظر ذاك ماهو الا اصرار يحدث الفوضى في التقليد وهو ماحصل اليوم بشكل مركز واراه لايخرج عن ممارسات الوكلاء ممن يجده عاديا بل ضروريا للممارسة عملية الدعاية لمرجعية جديدة في الواقع وتثبيتها والعمل على هيمنتها !!!! ولقد وجه الكثير من العلماء ملاحظات للسيد الحائري في ذلك ولكنه يرفض لاسباب تتعلق بطبيعته ومنهجه الذي لايقبل مناقشا له في اسلوبه للاسف ودونك الرسائل التي ابتعثت من بعض الفضلاء وكان جوابه على بعضها رفض قرائتها! بل طلبته يقرون وهو معروف عنه بعضبيته التي لاتسمح بمناقشته في قناعاته وصعوبة ذلك معه00فهناك من طلبته من يخالفه اسلوبه بل رايه التقييمي بعدم اجتهاد السيد ومنهم من هو في قمة الفضل ومراهقة الاجتهاد 00كما ان هناك الكثير كما اسلفنا من الفقهاء والفضلاء من لايرى رايه ولامجال لتكرار ذلك حيث خضنا فيه سابقا بشكل مسهب وبالاسماء00بالاضافة الى ان السيد الحائري معروف عنه تشدده في التسليم باجتهاد او مرجعية شخص والجميع يعرف انه لايصرح في الكثير ممايسال عنه من العلماء بالنسبة لعلميتهم او خلافه وان تجاوز ذلك بعبارات عامة او سلوك عملي غاض للطرف ليس الا كماينقل ويعرف في ذلك!00لذلك فالمؤاخذة والعجب ليس في رفضه اجتهاد السيد ومرجعيته كما ذكرت بل في محاربته ذلك بدعوى اثبات رايه00والسؤال كما قلنا هل عدم ايمان مرجع بمرجعية فلان او اجتهاده يبرر له نفي مرجعية منافسه وشهادات اجتهاده ام التكامل معه والتنسيق لاسيما وان المرجعيات تنطلق في مرجعيتها من ايمالنها بانها الاكفأ ممايعني عادية عدم ايمانها بمرجعية الاخرى وان ادعت ذلك على نحو التنسيق للا اكثر كما اسلفنا ولذلك فلاعجب من موقف السيد الحائري هذا ابدا من الجهة العلمية بل من الجهة العملية!
واما بقية الاسماء كالتبريزي والخراساني فكماذكرت لك لايجوز التعميم في ذلك ولك ان تناقش كل شخص على حدة ووفق رايه في ذلك من غير ان تلزمه بقناعات الاخر وتشخيصه الذي قد ينطلق من حيثيات اخرى يسأل عنها هو دون ان يتحمل الاخر نتائجها ودون ينفيها مطلقا حتى وان لم يتفاعل معها فكما ان عدم التفاعل انطلق من معلومات وحيثيات خاصة كذلك عدم مقدرة النفي يكون لها لعدم معرفة الحيثيات التي استند عليها الاخر في رايه ذلك 00الا اذا عرفت الاسباب فعندها يمكن نفيها من جهة ذلك ايضا00مع انني شخصيا ااخذ الكثير من المؤاخذات عليهما استنادا على ادائهما وتعاملها مع الازمة وسبق ان نعرضت لذلك في اكثر من موضوع كماهو تشخيصي الخاص كمكلف0
واخيرا00لابد من التقييم بطريقة تقترب من خلفيات الازمة لاظاهرها وبمنهج موضوعي يبتعد عن شخصنة الامر وتعميم اسبابه ونتائجه واثاره ليشمل جميع من يخالف وجهة النظر الاخرى
مشاركة: من هو المرجع: وحيد الخراساني - للكاتب : قيصر الركابي
و هذه قبلة على جبينك سيد مرحوم و إن كنت أصغر مني (سنا).
مشاركة: من هو المرجع: وحيد الخراساني - للكاتب : قيصر الركابي
الاخ جواد رعاه الله ... السلام عليكم وتقبل الله أعمالكم في هذا الشهر الكريم ...
وما هي التساؤلات التي أفحم بها الاخ الفرقة الناجية الجميع ؟؟
فهو لم يتطرق من قريب أو بعيد لما ورد في الموضوع والذي تحدث عن الوحيد الخراساني .. ودوره في الساحة الشيعية وماذا قدم للامة ...
التساؤلات التي أثارها الفرقة الناجية حول سماحة السيد فضل الله أكل الدهر عليها وشرب وقد اجاب عليها الاستاذ سيد مرحوم بالتفصيل ...
الشيء الوحيد الذي ذكره الفرقة الناجية هو تعريف لمعنى الرب فهل بهذا التعريف أفحم الجميع !
خالص دعائي ..