أمن الدولة يلقي القبض على مناديب أحمد الشحومي بالجرم المشهود بشراء أصوات

https://www.alfouz.info/wp-content/u...BE34BB795.jpeg


أمن الدولة يلقي القبض على مناديب أحمد الشحومي بالجرم المشهود

يشترون الصوت ب 900 دينار !

وبعض الأصوات بأسعار تتراوح بين 400 - 500 دينار حسب أهمية الشخص

عن طريق روابط بنكية ، مما يؤكد التهمة عليه

«أمن الدولة» تضبط أول عملية شراء أصوات لمصلحة مرشح في الدائرة الأولى

ألقت القبض على مندوبين اثنين للمرشح و4 ناخبين خلال بيع أصواتهم

• 10-09-2022

https://storage.googleapis.com/jarid...0/1280x960.jpg


في أولى ضبطيات مباحث أمن الدولة لمكافحة ظاهرة شراء الأصوات الانتخابية، علمت «الجريدة» من مصادرها أن فرقة مشكلة من مباحث أمن الدولة برئاسة الفريق سالم النواف رئيس الجهاز ألقت القبض على مندوبين اثنين تابعين لمرشح في الدائرة الأولى و6 ناخبين ممن باعوا أصواتهم؛ هم خمس سيدات ورجل واحد في منطقة الدسمة.

ووفق المصادر فقد تم إلقاء القبض على هؤلاء رسمياً والآن هم في طور التحقيق والإحالة إلى النيابة.

وأكدت المصادر أن ضبطية شراء الأصوات موثقة بالصوت والصورة وعملية الشراء تمت عبر روابط بنكية، كما تنسق «أمن الدولة» مع مكتب النائب العام لاستيفاء التحقيقات وإحالة المتهمين للنيابة مساء اليوم.

https://www.aljarida.com/articles/1662807951913189800/

طالع بفيديو يشتم أتباع إيران

ويشتم ملالي إيران يقصد علماء الشيعة

هذا كما سمعت إن أخواله عراقيين من المعدان

على كل حال اللي صايدينك أهما أمن الدولة في الكويت

مو ملالي إيران

الداخلية إتبعت سياسة إذنك خشمك وأصدرت نفيا

«الداخلية» تنفي ضبط مجموعة من الأشخاص بتهمة شراء الأصوات

النائب القلابي المتسلق أحمد الشحومي

جريدة الجريدة نشرت خبرها بناء على تأكيد قياديَّين في الوزارة


12-09-2022


بعد نفي وزارة الداخلية أمس صحة ما تم تداوله عن ضبط مجموعة من الأشخاص بتهمة شراء الأصوات، وأنها في حال ضبط أي واقعة ستعلنها فوراً بمواقعها الرسمية بكل شفافية، تؤكد «الجريدة» أنها لم تنشر أي معلومات عن تلك الضبطية إلا بعد تأكيد تلقته من قياديَّين اثنين في الوزارة نفسها، وعليه رأينا أن من حق القارئ إطلاعه على ملابسات القضية وما تقوم به «الداخلية» من جهود في هذه المرحلة الفاصلة من عمر البلاد.




أما الآن، وبعد أن أصدرت الوزارة بياناً رسمياً يزيل أي شك، ويوضح الصورة جلية أمام الرأي العام، فإننا لا نجد أي غضاضة في أن نقدم اعتذاراً إلى القراء وإلى كل من تضرر، ولو بشكل غير مقصود، جراء نشر هذا الخبر.

https://www.aljarida.com/articles/1662921753434267600/

عندما تنفي الداخلية هذه الواقعة والجريدة تؤكدها بناء على تسريبات من القياديين

فهذا يعني إن الوزير الإصلاحي فاسد ويصرح بما يخالف الواقع

ومطلوب تغييره