للأسف المواقف الرمادية لا تغني عن الحق شيئا
إذا كان عدنان عبدالصمد لا يوافق على طرح الثقة بوزير الدفاع ، فلماذا لم يقلها بصراحه ؟ بدلا من الغياب ؟
وإذا كان موافقا على طرح الثقة ، فلماذا لم يصوت على ذلك وغاب عن الجلسة ؟
للأسف المواقف الرمادية لا تغني عن الحق شيئا
إذا كان عدنان عبدالصمد لا يوافق على طرح الثقة بوزير الدفاع ، فلماذا لم يقلها بصراحه ؟ بدلا من الغياب ؟
وإذا كان موافقا على طرح الثقة ، فلماذا لم يصوت على ذلك وغاب عن الجلسة ؟