عاجل ...عميل اردني مزدوج يعترف ان المخابرات الاردنية اغتالت الشهيد عماد مغنية

قال العميل المزدوج للمخابرات الاردنية ولتنظيم القاعدة همام البلوى في شريط جديد تم بثه من قناة الجزيرة نقلا عن موقع السحاب التابع لتنظيم القاعدة ، ان المخابرات الاردنية هي التي اغتالت الشهيد عماد مغنية في دمشق سنة 2008


وقال البلوي ان المخابرات الاردنية انشأت مركزا مشتركا مع المخابرات الامريكية نتج عنه اصطياد الارهابي الزرقاوي في العراق وعبدلله عزام في افغانستان

المتوقع ان تثير هذه المعلومات الخطيرة عن اغتيال الشهيد عماد مغنية ، امة حزب الله في العالم خصوصا في لبنان ضد النظام الاردني العميل للصهاينة

المعروف ان البلوى قام بعملية انتحارية قبل شهرين في افغانستان ضد احد الضباط الاردنيين من العائلة الملكية الاردنية وعدد من ضباط المخابرات الامريكية

الأحد 14/3/1431 هـ - الموافق28/2/2010 م


البلوي يهاجم المخابرات الأردنية

http://www.aljazeera.net/mritems/ima...64927_1_23.jpg

البلوي اتهم المخابرات بقتل الزرقاوي ومغنية وعزام (الجزيرة نت)


هاجم منفذ عملية خوست في أفغانستان الأردني همام البلوي مخابرات بلاده، واتهمها بالتورط في قتل زعيم تنظيم القاعدة في العراق أبو مصعب الزرقاوي، والمسؤول العسكري في حزب الله عماد مغنية، والشيخ عبد الله عزام.

وقال البلوي -في تسجيل مصور بثته مؤسسة السحاب التابعة لتنظيم القاعدة على الإنترنت- إن المخابرات الأردنية قامت باعتقاله وإغرائه بالمال وإرساله إلى أفغانستان للتجسس على تنظيم القاعدة الذي عمل معه بعد ذلك.

وأشار همام البلوي إلى أنه كان يخطط فقط لقتل الضابط الأردني المسؤول عنه، ووصف وصوله إلى الأميركيين عن طريق هذا الضابط بأنه كان نعمة إلهية غير متوقعة.

وذكر أن ضابط المخابرات الأردني -الذي سماه "أبو زيد"- أخبره بأن المخابرات الأردنية هي من قامت بعمليات اغتيال كل من عبد الله عزام في أفغانستان قبل 20 عاما، وعماد مغنية في سوريا قبل عامين، وأبو مصعب الزرقاوي عام 2006، على حد قوله.

ودعا البلوي إلى ما أسماه الجهاد في الأردن ومهاجمة جهاز مخابراته.

وقد صور هذا التسجيل كما يبدو قبل تنفيذ البلوي عملية خوست أواخر العام الماضي التي قتل فيها سبعة من عناصر الاستخبارات الأميركية وضابطا أردنيا.

وكان هُمام البلوي ذكر في وصيته -التي ظهر فيها إلى جانب زعيم حركة طالبان باكستان حكيم الله- أنه أراد أن ينتقم من "أعداء الأمة في المخابرات الأردنية والأميركية".

وفي تعليقه على ما ورد في التسجيل، شكك الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية محمد أبو رمان في المعلومات المتعلقة بصلة المخابرات الأردنية باغتيال المسؤول العسكري في حزب الله وعزام.

وأعرب للجزيرة عن اعتقاده بأن البلوي نقل ما تناهى إليه من أشخاص آخرين، وأن ضعف خبرته في العمل السياسي جعله يتوقع أن هذه المعلومات صحيحة.

المصدر: الجزيرة

البلوي : المخابرات الأردنية قتلت الشيخ / عبد الله عزام والقائد / عماد مغنيه


هاجم منفذ عملية خوست في أفغانستان الأردني همام البلوي مخابرات بلاده، واتهمها بالتورط في قتل زعيم تنظيم القاعدة في العراق أبو مصعب الزرقاوي، والمسؤول العسكري في حزب الله عماد مغنية، والشيخ عبد الله عزام.

وقال البلوي -في تسجيل مصور بثته مؤسسة السحاب التابعة لتنظيم القاعدة على الإنترنت- إن المخابرات الأردنية قامت باعتقاله وإغرائه بالمال وإرساله إلى أفغانستان للتجسس على تنظيم القاعدة الذي عمل معه بعد ذلك.

وأشار همام البلوي إلى أنه كان يخطط فقط لقتل الضابط الأردني المسؤول عنه، ووصف وصوله إلى الأميركيين عن طريق هذا الضابط بأنه كان نعمة إلهية غير متوقعة.

وذكر أن ضابط المخابرات الأردني -الذي سماه "أبو زيد"- أخبره بأن المخابرات الأردنية هي من قامت بعمليات اغتيال كل من عبد الله عزام في أفغانستان قبل 20 عاما، وعماد مغنية في سوريا قبل عامين، وأبو مصعب الزرقاوي عام 2006، على حد قوله.

ودعا البلوي إلى ما أسماه الجهاد في الأردن ومهاجمة جهاز مخابراته.
وقد صور هذا التسجيل كما يبدو قبل تنفيذ البلوي عملية خوست أواخر العام الماضي التي قتل فيها سبعة من عناصر الاستخبارات الأميركية وضابطا أردنيا.

وكان هُمام البلوي ذكر في وصيته -التي ظهر فيها إلى جانب زعيم حركة طالبان باكستان حكيم الله- أنه أراد أن ينتقم من "أعداء الأمة في المخابرات الأردنية والأميركية".

وكان البلوي وهو طبيب أردني قد قام بعملية تفجير فى خوست قتل فيها سبعة من كبار ضباط المخابرات فى العالم بينهم ، ضابط أردني من العائلة المالكة .

الكيان الاردني مصطنع ويحاول المحافظة على وجوده عن طريق خدمة الاهداف الصهيونية والامريكية ,لكن قريبا سيضربهم دم الشهيد باذن الله

الملك عبدلله امه يهوديه لذلك فهو يخدم دينه وشعبه في اسرائيل

هو كان داعما لإرهاب الزرقاوي في العراق ، وعندما فجر اللعين فنادق الاردن ، ترصدته مخابرات الاردن وبمساعدة الامريكان فقتلوه

اما الشهيد مغنية الذي اوقع الخسائر في صفوف الجيش الاسرائيلي فهو كان صيدا ثمينا لابن اليهودية ليعزز ملكه الخائب عسى الله ان يعجل بزواله

هل تصدقون ان اسرائيل اصدرت طابعا عليه صورة الملك حسين تكريما لملك الاردن ؟؟

حتى تعرفوا حجم الخدمات التي قدمتها هذه الدويلة للصهاينة

الاردن ينفي تورطه بمقتل مغنية على لسان نبيل شريف وزير الدولة لشؤون الاعلام ، ولكنني لا اصدقه ، فالاردن سبق له ان حذر من الخطر الشيعي والهلال الشيعي وله ادوار خيانية كثيرة

الملك حسين هو الذي افشى موعد حرب 1973 لاسرائيل ولكن رغم هذا الشىء لم يستطيعوا فعل الكثير

الحكم الهاشمي في الاردن قائم على المؤامرات وسفك الدماء ...هذا الحكم لن يدوم ياجلالة الملك واذا انت لا تصدق فاسأل صدام