هل وصلنا إلى هذا الحد !!!!

في الحقيقه كوني احد الطلبه المغتربين عن دولتي الحبيبه الكويت

و غيابي طال لمدة تزيد عن 6اشهر لأخر زياره وعودتي من الخارج

ذهبت انا مع احد الاصدقاء إلى مجمع المارينا مول في الحقيقه ذهبت إليه من قبل لكن مثل ذاك اليوم لم ارى تحرر في هذا الحد ...... انا لست من الاشخاص ( المطاوعه ) ولست متشدد لكن مارأيته في ذالك اليوم من معاكسات شبابيه للفتيات علنيه وعلى مرئى الجميع يدعو لخوف وفي الحقيقه في الجانب الاخر ارى ان الشباب قد لا يلامون بشكل او درجة كبيره جداً وذلك بسبب تحرر البنات ايضاً من ناحية اللبس مثلا ً و ايضا الشباب لديهم اخر التقليعات الاجنبيه ( وازيد بعد) بدأت افكر في هذا الواقع الاليم حيث اني بدات لا افرق في اوربا وتحررها اخلاقيا ً والتحرر الذي نعيشه بالكويت بدأت افكر هل هي نهاية العالم ؟ أم اقتراب الساعه ؟ هذا المستوى الاخلاقي إلى اي حد سيقف او سيصل ؟ ماذا سيحدث لأجيالنا القادمه وماهي اخلاقهم ؟

ومن ناحية اخرى وكلنا شباب نعرف ماذا يحدث او يدور بيننا !! فرئيت وخلال فتره في حدود ال6 اشهر نقله نوعيه بالأخلاق و مذا يجرى في المطاعم او المجمعات حيث اصبح الفيدو كليب للبنت ال ...... منتشر جداً وهنالك العديد من اللقطات التي تخدش الحياء ايضا ً

تكدرت كثيرا و دارت في بالي العديد من الاسئله تحتاج الرد ! لكن هل من مجيب ؟


اتمنى ممن يقرأ هذا الموضوع ان يرد على الاسئله بالأضافه للسؤال التالي :

هل انت راضي عما يحدث ؟ و كيف تعتقد انه يمكننا الحد من هذة الظواهر ؟


تحياتي

طبعا من ناحيتى أنا من غير الراضين بما يجرى ولكن الناس لا تفكر مثلى ومثلك يا البحار ولذلك تجدهم يلبسون أشياء غريبة حتى يلفتوا نظر الآخرين .

الحل : لا أدرى !

اشكرك اخي العزيز على التواصل وننتظر المزيد

تحياتي

شنو تبون تسوون يعني
ما تقدر تمنع الناس