إذا لم يسعكم مذهب الإمامية والإسلام فعند أهل الكتاب متسع أيها التكفيريون

رسالة نوجهها إلى التيار التكفيرى وأقطابه فى قم وأتباعهم إذا لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عربا كما تزعمون ( بالتأكيد ليسوا عربا ، إيرانيين وأتراك ! ) ...المهم الدعوة موجهه لهم إذا لم يجدوا فى الإسلام الذى يرفض دعواتهم لتأليه الصالحين والأئمة متسع ففى المسيحية واليهودية ملاذ ومأوى ......فالمسيحية جعلت المسيح ربًا واليهوديه جعلت عزيرًا إبن الله .... الرجاء المسارعة بالإختيار ، وإلا فإن الإمام الحجة عليه السلام سوف يقوم بحرق من جعله فى مقام الرب كما فعل جده الإمام على عندما أحرق من قال بألوهيته ......فبابا الفاتيكان بإنتظار التبريزى وحاخام اليهود بإنتظار الخرسانى حتى تبرأ الذمة أمام صاحب الزمان .

لهذه البحوث العلمية تطبيقات كثيرة !
شاكر الموسوى الحسينى