المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كل العلماء الشيعه يطالبون بمسيره



^salman^
02-23-2006, 08:11 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

{في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال* رجال لاتلهيهم تجارة ولابيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار} (النور:36-37)

ببالغ الحسرة والتفجع بلغنا خبر قيام مجموعة من اليزيديين التكفيريين بتفجير القبة المباركة للإمامين الهادي والعسكري عليهما أفضل الصلاة والسلام في مدينة سامراء صباح يوم الأربعاء23 محرم الحرام 1427 هـ ، وبهذه الفاجعة الأليمة نعزي الإمام الحجة المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف والمراجع العظام والأمة الإسلامية في كافة أرجاء العالم.

إن اليزيديين الجدد يريدون بفعلهم الآثم تجديد الأحقاد الدفينة تجاه أهل البيت (ع) مباشرة بعد أن استهدفوا أتباعهم، فأقدموا على هذه الجريمة المروعة وكما فعل أسلافهم من قبل حين ارتكبوا أعظم جريمة في التاريخ مع سبط النبي (ص) في كربلاء، وكما فعلها الطواغيت على مر الزمان بهدمهم القبور الشريفة للأئمة الأطهار(ع)، وكان آخرهم طاغية العراق عندما قصف القبة المباركة للإمام الحسين (ع)، وما جريمة اليوم إلا امتداد لتلك الجرائم وذلك النهج التكفيري الأعمى، ولكن نور الله عز وجل لم يطفأ ولن يطفأ بل سيزداد ضياءً، وحقا قالت الحوراء زينب (ع): {فوالله لاتمحو ذكرنا ولا تميت وحينا، ولاتدرك أمدنا، وهل رأيك إلا فند، وأيامك إلا عدد}.

ونحن إذ نستنكر هذا العمل الإجرامي الجبان نعلن تضامننا مع موقف المراجع العظام وندعو محبي أهل البيت (ع) من المسلمين كافة إلى التعبير عن سخطهم واستنكارهم بالطرق المناسبة، وأن يحذروا من مزالق الانجرار الطائفي الذي يضر الأمة كلها، وأن يعلنوها كلمة واحدة في وجه التكفيريين، فالسكوت عن هذه الجريمة يساهم في تشجيع أمثالها ويذكي نار الفتنة التي أشعلها خوارج العصر.

{ولاتحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار} (إبراهيم/42)


السيد مرتضى المهري
الشيخ عبدالله دشتي
الشيخ يوسف ملاهادي
الشيخ محمد جمعة
الشيخ شبير أشكناني
الشيخ محمد الجزاف
السيد هاشم الهاشمي
الشيخ حسن الحمود
الشيخ حامد عبد الرزاق
الشيخ محمد شهاب
الشيخ يوسف ملا هادي
الشيخ جابر دشتي
الشيخ رجب علي رجب
الشيخ حافظ ناصر
الشيخ علي حسن غلوم
السيد مجتبى المهري
الشيخ محمد أشكناني
الشيخ حسين المعتوق



علماء الشيعة يدعون الى تجمع يستنكر الجريمة النكراء عصر الجمعة 3,30 عند ساحة معرفي القديمة



الرجاء التبليغ والمشاركه

موالى
02-24-2006, 09:59 PM
حضرت هذا التجمع اليوم وقد كان التجمع بحد ذاته جيدا كرد فعل على العمل الاجرامى ، الا ان عريف الحفل لم يكن فى مستوى الحدث ولم يكن يجيد التقديم ، فحاول ان يجبر الجمهور على ترديد شعارات لم تكن مناسبة لطولها او لعدم ملائمتها اللغوية ، فلم يتفاعل معه الجمهور ، هل يعرف احد اسم هذا المقدم ؟

اضافة الى ذلك مكبرات الصوت لم تعمل بشكل جيد فلم يكن الصوت يصل الى الصفوف الخلفية ، فانقطعت المتابعة لكثير من الخطابات .

المراسل
02-25-2006, 12:11 AM
اسمه باقر اسد شخص مصاب بالوساويس القهرية ، وهو تكفيري من الطراز العتيق ولا يختلف اسلوبه عن اسلوب الوهابيين في اخراج مخالفيه من المذهب ، وشخصيا انا متعجب ان ارى جماعة دار الزهراء كانوا متعاونيين معاه . redred

زوربا
02-25-2006, 07:58 AM
http://www.alraialaam.com/25-02-2006/ie5/Mainpix.jpg

جانب من التجمع في ساحة معرفي امس . . . . . . . . . تصوير: نور هنداوي


حشود شيعية كبيرة في ساحة معرفي استنكارا لتفجيرات سامراء بمشاركة سنية: الكويتيون أثبتوا من قبل أنهم أسرة واحدة لا تضعفها العواصف ولا تهزها الفتن

كتب أسامة أبو الخير وسعود النبهان: احتشد عدد كبير من المواطنين الشيعة بمشاركة سنية مساء أمس في ساحة معرفي وسط العاصمة استنكارا واحتجاجا على تفجير مرقد الامامين علي الهادي والحسن العسكري، حاملين لافتات وشعارات تندد بالتفجيرات الارهابية التي تستهدف الفتنة الطائفية بين المسلمين في ساحة معرفي وسط العاصمة رافعين يافطات تندد بالاعتداءت التي استهدفت ضريحي الامامين علي الهادي وحسن العسكري في محافظة سامراء في العراق.
وحمل المحتشدون لافتات وشعارات متنوعة تعبر عن حرقة القلوب على المقدسات الاسلامية كتب عليها «إلا أئتمنا»، «متى يترك الارهابيون بغضهم عن آل البيت؟»,,, «شيعة وسنة تحت العترة»، و«آجرك الله يا أبا صالح»، رفعها رجال ونساء احتشدوا مستنكرين الأعمال الارهابية التي تمس المقدسات الاسلامية والى جانبهم لوحة كبيرة كتب عليها «نعم للمرجعية لدحر المؤامرات الرجعية».
وكان في مقدمة الجماهير النائبان السيد حسين القلاف وحسن جوهر وكبار علماء الشيعة يتوسطهم الأمين العام للادارة العامة للأوقاف الدكتور محمد عبدالغفار الشريف، في تعبير بليغ عن وحدة السنة والشيعة ضد الأعمال الارهابية والتكفيرية، وضد الفتن وحرب الطوائف.
واعتبر النائب السابق الدكتور عبدالمحسن جمال في تصريح لـ «الرأي العام» ان «وجود شخصيات قيادية سنية يؤكد للعالم ان شيعة وسنة الكويت اخوة لا فرق بينهم بل تجمعهم كلمة لا اله الا الله، محمد رسول الله».
وردد المحتشدون صرخات «يا أبا الفضل قوم بينا هدو القبة علينا».
ولم يقتصر الحشد على الهتافات، بل قام المحتشدون باللطم على صدورهم حسرة وحرقة على مرقد الامامين العسكري والهادي، وبكى الكثيرون من الرجال والنساء بعد تلاوة أحد رجال الدين المشاركين مجلس عزاء.
واستنكر الشيخ عبدالله دشتي في كلمة خلال التجمع «الاعتداء على مرقد الامامين الهادي والعسكري»، مخاطبا الجماهير ان «أهل البيت أهل فجائع وهم من أطهر خلق الله، والعمل الارهابي ضدهم لا يعبر الا عن الكفرة الشرذمة والفئة الضالة».
ودعا السنة والشيعة الى التوحد ضد من يحاولون اشعال الفتنة والقضاء على المسلمين وسفك دمائهم».
وقال الأمين العام لتجمع الميثاق الوطني عبدالهادي الصالح ان «الأضرحة ومراقد الأئمة تعتبر هدى النور والنجوم المتألقة في نفوس المسلمين، وما حدث في العراق لا يعبر الا عن فئة التكفيريين التي تهدف الى تصادم المسلمين، وكل التفسيرات تؤكد انهم يحاولون نقل الفتنة الطائفية الى خارج العراق بعد ان فشلوا بإثارتها داخل محافظات بلاد الرافدين».
وأكد ان «مكانة الأئمة وأهل البيت في قلوبنا، ولا نهتز لهذه الأعمال الجبانة»، مختتما كلمته «التفوا حول دينكم شيعة وسنة فإن دينكم كبير بعلمائه وشبابه وتاريخه ومستقبله».
ووقف الأمين العام للأمانة العامة للأوقاف والشؤون الاسلامية الدكتور محمد عبدالغفار الشريف معزيا المسلمين جميعا سنة وشيعة جراء حادثة التفجير المشبوهة لمرقد الامامين علي الهادي وحسن العسكري، قائلا: «نعزي الأمة الاسلامية بهذا الحدث المارق والاعتداء الأثيم»، داعيا «الأمة الاسلامية الى الاستفادة من هذه الدروس وهذه الابتلاءات والا تجعل مواقفها متمثلة في تفريغ عاطفي فقط كرد على الأحداث».
وأضاف «لو لم نتخذ من هذه المواقف وهذه المناسبات التي تجمعنا دافعا نحو مزيد من بناء حضارتنا وتوحدنا تجاه الآخرين لتكاثر علينا الأعداء وانتشرت الفتنة».
وتابع الشريف: «في هذا اليوم أمامنا دروس كثيرة تجمعنا على حب محمد وسيرته العطرة أولها وحدة الأمة».
ودعا الشريف الى ان «تزيدنا هذه الأعمال التخريبية وحدة ومحبة».
وقال الشريف: «في هذه الأيام نحن في أشد الحاجة الى التماسك»، مشيرا الى ان «الأعداء يريدون اثارة الفتن بين المسلمين، حتى تراق دماؤنا وهم يشمتون».
ورأى الشريف أن «من الأعداء هذا الطابور الخامس القابع بيننا لذا يجب أن نفتح أعيننا».
وأكد الشريف على «تعظيم شعائر الله فانها من تقوى القلوب» وتلا قوله تعالى «ومن أظلم يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب»، «ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها,,,».
واتهم الشريف من قام بأعمال التفجير بأنهم «فرقة من الخوارج خرجوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم»، مطالبا بأن «تطبق عليهم حدود الله».
وحث على «التهدئة والتزام الحيطة والوقوف خلف أولي الأمر»، قائلاً: «كل من يتولى بنفسه تطبيق العقوبة إنما سيؤدي إلى مزيد من الفساد حيث لا تزروا وازرة وزر أخرى».
وأعلن الشريف ان «ما حدث لا يرتضيه مسلم من المسلمين لانه اعتداء على رسول الله صلى الله عليه وسلم بالاعتداء على آل بيته فهم أهل حرمة ومكانة».
وأضاف «اخواني يسرني أن أقف معكم هذا الموقف لأنقل لكم تضامن اخوانكم السنة الذين لا يختلف أحد منهم في استنكار ما حدث».
من ناحيته أكد الشيخ علي الجدي ان «الحدث لا يخص شيعة آل البيت دون السنة وإنما الامر يعني جميع المسلمين»، لافتا إلى ان ما حدث «المراد منه زرع فتيل الفتنة واثارة القلاقل بين المسلمين في كل مكان وليس فقط في العراق».
وأشار الجدي إلى «ان الله امتحن أمة محمد منذ العهد الأول لرسول الله صلى الله عليه وسلم إلى يومنا هذا»، مطالبا «بالالتفاف حول المراجع والتمسك بالوحدة»، ومرددا «لن تمزق وحدتنا لا الطائفية ولا الإرهاب».
واعتبر الجدي ان «أهل الكفر والزندقة هم الذين قاموا بالتفجير»، مضيفا انهم «ضد ال البيت وضد النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)».
ودعا إلى «الترابط والتكاتف باجماع الأمة وتوحدها وتحويل المصيبة إلى حدث يوحد الأمة الإسلامية جميعا».
ومن جانب آخر تحدث الدكتور عبدالنبي العطار مطالبا «الانتقام من «مشروع الفتنة»، موضحا ان «هناك فرقا بين الغضبة لله وغضب النفس».
وقال العطار ان «حرمة دم المسلم أشد عند الله من حرمة الكعبة»، مشيرا إلى ان «قلة صغيرة من السفهاء هم من قاموا بالتعدي على أئمة آل البيت».
وأوضح ان «ما حدث انما هو ظاهرة فردية ويجب ألا ينفخ فيها»، داعيا في الوقت نفسه إلى «عدم السكوت عليها لأن المساجد التي هدمت انما هي بيوت الله»، ولافتا إلى ان «لا فرق بين حرمة مساجد المسلمين السنة واخوانهم الشيعة».
وقال «نحن في الكويت لسنا بمنأى عن شر هذه العصبة من الأعداء لذلك يجب أن نحمي أنفسنا وابناءنا واهلنا من شرور الفتنة».
وحث المسلمين بمختلف طوائفهم في كل مكان على «التماسك والترابط، وفي الكويت إلى أن نكون راقين متحابين حضاريين في تعاملاتنا»، مشددا «لن نقبل بالفتنة ولا بالفوضى في بلادنا».
وأصدر المجتمعون في ختام التجمع بيانا جاء فيه:
أولاً: نستنكر ونشجب جريمة الاعتداء على قبة الإمامين الهادي والعسكري عليهما السلام، ونطالب كافة الدول والمراكز الاسلامية والشرفاء بإبداء موقف واضح وصريح تجاه هذه الجريمة.
ثانياً: نستنكر الاعتداء على جميع الاماكن المقدسة من المراقد الطاهرة والمساجد، وندعو الحكومة العراقية إلى تعزيز الاجراءات الامنية الكافية لها بما يمنع من اي اعتداء عليها.
ثالثاً: نطالب ببناء وإعادة اعمار المراقد الطاهرة لاهل البيت عليهم السلام.
رابعاً: ندعو المؤمنين إلى الالتزام بتعاليم المرجعية التي اثبتت بحكمتها انها الملجأ الذي يحفظ الأمة من المخاطر التي اشعلها بغاة الفتنة.
خامساً: ندعو إلى نبذ الممارسات التي تحدث الفرقة بين المسلمين، ونحذر من مزالق الانجرار الطائفي الذي سيلحق الضرر بالأمة كلها ويخدم اعداءها.
سادساً: نحث جميع المسلمين على التعبير عن احتجاجهم بالطرق السلمية والابتعاد عن مظاهر العنف خصوصا المؤدية منها إلى زهق الأرواح البريئة، ونحذر من الآثار السلبية لذلك على المنطقة كلها.
سابعاً: الوحدة الاسلامية والوطنية هي السبيل الذي يحفظ تماسكنا ويبعد عنا مخاطر تداعيات الفتن، ولقد أثبت الكويتيون من قبل انهم أسرة واحدة متراصة لا تضعفها العواصف ولا تهزها الفتن.
ويذكر ان رجال «الأمن بقيادة مدير أمن العاصمة العميد الدكتور مصطفى الزعابي، ومساندة رجال النجدة بقيادة العقيد خليل الشمالي، قاموا بتنظيم التجمع والحرص على ألا يخرج عن الاطار الحضاري والسلمي، وكان لافتا مدى التعاون والتجاوب من قبل المحتشدين مع رجال الأمن الذين تعاملوا بطريقة حضارية جدا مع الحشد.

زوربا
02-25-2006, 08:02 AM
http://www.alwatan.com.kw/Data/site1/News/Issues200602/fr5-022506.pc.jpg

هاشم
03-01-2006, 12:09 AM
باقر اسد هو المقدم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لماذا لم ترمه ياموالى بصخره على وجهه العفن

لا اقول الا شاهت الوجوه يا باقر اسد