اعتقال تركي خطط مع خمسة سعوديين لهجمات في النجف

[على]

أعلنت قيادة قوات الحدود الخامسة العراقية في بادية النجف الجنوبية الغربية اعتقال ارهابي تركي الجنسية يدعى خالد قداح باباج كان ينوي مع مجموعة ارهابية تتألف من خمسة سعوديين الدخول الى مدينة النجف عبر باديتها المحاذية للحدود السعودية تنفيذ اعمال ارهابية ضد الزائرين في ذكرى عاشوراء.

وقالت القيادة في بيان صحافي نقلته »ايلاف« ان قواتها اعتقلت التركي الذي اعترف خلال التحقيق انه من سكان انطاكيا القبرصية ويسكن السعودية وقد تسلل عبر الحدود العراقية ¯ السعودية لتنفيذ اعمال ارهابية في مدينة النجف الا انه فقد جماعته الارهابية في الصحراء اثناء عبور الحدود. واشارت الى ان عملية الاعتقال تمت الليلة قبل الماضية حيث اعترف المقبوض عليه انه لم يستطع الالتقاء بالسعوديين الخمسة في المكان المقرر واوضحت ان التحقيق مستمر معه لمعرفة الجهات التي يرتبط بها حيث ان بعض السعوديين الذين ذكرهم قد القي القبض عليهم في الناصرية (375 جنوب بغداد).

[سلطان]

لعله لم يعد مجديا ما يمارسه الإعلام الإسرائيلي-المصري من أكاذيب وتضليل من خلال نشره لحكايات وقصص وهمية تتحدث عن عمليات ضد الشيعة.

فلم يعد خافيا أن اليهود هم من يقف وراء عمليات قتل الشيعة في العراق وباكستان من خلال عملائهم أمثال الزرقاوي وغيره بهدف ابتزاز الشيعة وتخويفهم من المسلمين، الأمر الذي من شأنه أن يحول الشيعة إلى وقود رخيص يخدم استراتيجية اليهود في حربهم العالمية الراهنة ضد الإسلام والمسلمين.

[سمير]

اذا كان كلامك صحيحا من ان هذا الخبر مجرد كذبة اسرائيلية مصرية كما تقول ، فمن كان يقوم بالتفجيرات فى النجف وكربلاء خلال السنوات الماضية ، اظنك سوف تقول ان الشيعة هم الذين كانوا يفجرون مواكبهم بأنفسهم .

قل كلاما عاقلا او اصمت افضل يا اخي

[سلطان]

اذا كان كلامك صحيحا من ان هذا الخبر مجرد كذبة اسرائيلية مصرية كما تقول، فمن كان يقوم بالتفجيرات فى النجف وكربلاء خلال السنوات الماضية...؟




اليهود هم من كان يقف وراء تفجيرات النجف وكربلاء، حيث تولى الإعلام الإسرائيلي-المصري إلصاقها بالمسلمين بعد أن أعلن عميل تل أبيب الزرقاوي تبنيه لها.

ويهدف اليهود من وراء قتل الشيعة إلى تحقيق هدفين اثنين:

الأول:
ابتزاز الشيعة وتخويفهم من المسلمين فيما لو فكروا بالتمرد علي اليهود الذين سلموهم حكم العراق.

الثاني:
زيادة حدة الكراهية والعداء بين المسلمين والشيعة، الأمر الذي يقذف بالشيعة في أحضان اليهود ليستخدموهم كوقود رخيص في حربهم العالمية الراهنة ضد الإسلام والمسلمين.

[معاذ التميمي]

ياسمير يااخي قلنا مرار وتكرار لافائده من الجدل العقيم مع هذا الناصبي فهو يمشي بما قال اسياده ابن تيميه وعبد الوهاب ويزيد وهو (سل )(طان)
فهو يقول بين المسلمين والشيعه اي ان الشيعه ليسو من المسلمين
فاذا كلمك قل سلاما