فاتن
01-02-2006, 08:32 AM
الأسطورة والخيال يتسيدان الساحة
مذكرات فتاة الغيشا
تدور أحداث الفيلم في عام 1929، عندما بيعت فتاة تبلغ من العمر 9 سنوات تنتمي لأسرة معدمة تعمل بصيد الأسماك إلى إحدى منازل «الغيشا»، حيث تعامل بقسوة وبالأخص من مديرة المنزل. غير أن معلمة على خلاف مع مديرة المنزل تنقذها من وضعها المأساوي، وتسهر على تدريبها وتلقينها جميع الفنون التي لا بد لأي فتاة غيشا أن تتقنها، كالعزف والغناء، وطقوس تقديم الشاي اليابانية وغيرها. وتفوق بطلة الفيلم يدخلها إلى عوالم المال والأعمال والسياسة، إلا ان الحرب العالمية الثانية وهزيمة اليابان تغير العالم الذي درجت فيه إلى الأبد. مذكرات فتاة «الغيشا»، يعرض لجانب خاص جدا من الحياة في اليابان ويوضح مدى التشويه الذي ألحقه التصوير الغربي النمطي لتقاليد «الغيشا» حيث تصور فتيات «الغيشا» على أنهن بائعات هوى.
* ميونيخ يتابع الفيلم الذي أثار ضجة كبيرة، وتسبب في انتقاد مرجعيات سياسية اسرائيلية وعربية لمخرجه ستيفن سبيلبرج، الطريقة التي رد بها جهاز «الموساد» الإسرائيلي على اغتيال مجموعة فلسطينية تدعى «أيلول الأسود» لعدد من الرياضيين الإسرائيليين خلال أولمبياد عام 1972 في ميونيخ بالمانيا. وكلف الموساد بحسب الفيلم فرقة اغتيالات خاصة لتعقب وقتل جميع الذين شاركوا في التخطيط وتنفيذ عملية ميونيخ.
* كينغ كونغ بعد أكثر من سبعة عقود على صدور النسخة الأصلية من فيلم «كينغ كونغ»، تطرح هوليوود نسخة جديدة من الفيلم الأسطوري الذي تدور أحداثه خلال عشرينيات القرن الماضي عندما كانت الولايات المتحدة الاميركية تعاني من «الركود العظيم». حبكة الفيلم حول مخرج سينمائي يسعى إلى تصوير فيلم في جزيرة مفقودة ويصطحب معه ممثلة جار عليها الزمن، وعند وصول طاقم الفيلم إلى الجزيرة يخطف سكانها الأصليين البطلة ويقدمونها قربانا إلى «كينغ كونغ» الغوريلا العملاق، إلا أن الوحش الكاسر يقع في هوى الحسناء ويخوض معارك ضارية مع ديناصورات وكائنات اسطورية دفاعا عنها. المخرج ينصب كمينا لـ «كينغ كونغ» ويأخذه اسيرا إلى نيويورك بغرض عرضه على الجمهور، إلا أن «كينغ كونغ» يتمكن من الفرار، ويبحث عن البطلة، وينتهي الفيلم عندما يأخذ البطلة بيده ويتسلق أعلى مبنى الامباير ستايت قبل أن يخر صريعا لطلقات طائرات سلاح الجو الأميركي.
* هاري بوتر وقدح النار تدور أحداث الفيلم حول «هاري بوتر» الطفل الذي يدرس السحر! في هذا الجزء من السلسلة وبعد مرور أربع سنوات لهاري بوتر في أكاديمية هوجوارت للسحر والعرافة، يجد هاري نفسه في مسابقة خطيرة للقاصرين تجعل مصيره ومصير الأكاديمية وقوى السحر الخيرة في خطر محدق.
* يوميات نارنيا: الأسد، الساحرة والخزانة فيلم اسطوري عن اربعة اطفال انجليز يضطر ذووهم إلى ارسالهم إلى منزل أستاذ جامعي (بروفسور) حيث يعثرون على «خزانة» منزوية تقود إلى عالم يخيم عليه شتاء دائم ومغطى بالثلج، تعيش فيه كائنات اسطورية غريبة، تتحدث وتتصرف فيه الحيوانات كالبشر، العالم اسمه «نارنيا» وتسيطر عليه «الساحرة البيضاء (جاديس)» التي تفرض الشتاء القارس، لكنه شتاء ليس فيه «عيد ميلاد» (كريسماس)، وعلى النقيض من «جاديس» يوجد الملك الحكيم، «الأسد اسلان»، تحيط به مجموعة من الأوفياء. يكتشف الأطفال أن هناك نبوءة في «نارنيا» تقول إن هذه الأرض لن تتحرر إلا عند قدومهم.
* محطة الفضاء الملعونة (دووم) فيلم خيال علمي يتحدث عن وقوع كارثة على متن محطة الابحاث الفضائية بكوكب المريخ، حيث تجري فرق علمية مختلفة اختبارات وتجارب تتسب في الكشف عن أمور مهولة. وتضطر إدارة الفضاء إلى فرض حجر صحي من الدرجة الخامسة على المحطة (اقصى درجة) ولا يسمح في هذه الحالة إلا بدخول وخروج «قوات التدخل التكتيكي السريع»، التي تقتحم المحطة بالفعل مقتنعة بأن لديها من القدرة النارية ما يمكنها من هزيمة العدو المجهول. القصة مأخوذة عن لعبة «الكترونية» باسم «دووم» (محطة الفضاء الملعونة)، وككل فيلم اميركي يتميز أحد أفراد «قوات التدخل التكتيكي السريع» وينقذ العالم من الشرور الهائلة التي تتهدده.
مذكرات فتاة الغيشا
تدور أحداث الفيلم في عام 1929، عندما بيعت فتاة تبلغ من العمر 9 سنوات تنتمي لأسرة معدمة تعمل بصيد الأسماك إلى إحدى منازل «الغيشا»، حيث تعامل بقسوة وبالأخص من مديرة المنزل. غير أن معلمة على خلاف مع مديرة المنزل تنقذها من وضعها المأساوي، وتسهر على تدريبها وتلقينها جميع الفنون التي لا بد لأي فتاة غيشا أن تتقنها، كالعزف والغناء، وطقوس تقديم الشاي اليابانية وغيرها. وتفوق بطلة الفيلم يدخلها إلى عوالم المال والأعمال والسياسة، إلا ان الحرب العالمية الثانية وهزيمة اليابان تغير العالم الذي درجت فيه إلى الأبد. مذكرات فتاة «الغيشا»، يعرض لجانب خاص جدا من الحياة في اليابان ويوضح مدى التشويه الذي ألحقه التصوير الغربي النمطي لتقاليد «الغيشا» حيث تصور فتيات «الغيشا» على أنهن بائعات هوى.
* ميونيخ يتابع الفيلم الذي أثار ضجة كبيرة، وتسبب في انتقاد مرجعيات سياسية اسرائيلية وعربية لمخرجه ستيفن سبيلبرج، الطريقة التي رد بها جهاز «الموساد» الإسرائيلي على اغتيال مجموعة فلسطينية تدعى «أيلول الأسود» لعدد من الرياضيين الإسرائيليين خلال أولمبياد عام 1972 في ميونيخ بالمانيا. وكلف الموساد بحسب الفيلم فرقة اغتيالات خاصة لتعقب وقتل جميع الذين شاركوا في التخطيط وتنفيذ عملية ميونيخ.
* كينغ كونغ بعد أكثر من سبعة عقود على صدور النسخة الأصلية من فيلم «كينغ كونغ»، تطرح هوليوود نسخة جديدة من الفيلم الأسطوري الذي تدور أحداثه خلال عشرينيات القرن الماضي عندما كانت الولايات المتحدة الاميركية تعاني من «الركود العظيم». حبكة الفيلم حول مخرج سينمائي يسعى إلى تصوير فيلم في جزيرة مفقودة ويصطحب معه ممثلة جار عليها الزمن، وعند وصول طاقم الفيلم إلى الجزيرة يخطف سكانها الأصليين البطلة ويقدمونها قربانا إلى «كينغ كونغ» الغوريلا العملاق، إلا أن الوحش الكاسر يقع في هوى الحسناء ويخوض معارك ضارية مع ديناصورات وكائنات اسطورية دفاعا عنها. المخرج ينصب كمينا لـ «كينغ كونغ» ويأخذه اسيرا إلى نيويورك بغرض عرضه على الجمهور، إلا أن «كينغ كونغ» يتمكن من الفرار، ويبحث عن البطلة، وينتهي الفيلم عندما يأخذ البطلة بيده ويتسلق أعلى مبنى الامباير ستايت قبل أن يخر صريعا لطلقات طائرات سلاح الجو الأميركي.
* هاري بوتر وقدح النار تدور أحداث الفيلم حول «هاري بوتر» الطفل الذي يدرس السحر! في هذا الجزء من السلسلة وبعد مرور أربع سنوات لهاري بوتر في أكاديمية هوجوارت للسحر والعرافة، يجد هاري نفسه في مسابقة خطيرة للقاصرين تجعل مصيره ومصير الأكاديمية وقوى السحر الخيرة في خطر محدق.
* يوميات نارنيا: الأسد، الساحرة والخزانة فيلم اسطوري عن اربعة اطفال انجليز يضطر ذووهم إلى ارسالهم إلى منزل أستاذ جامعي (بروفسور) حيث يعثرون على «خزانة» منزوية تقود إلى عالم يخيم عليه شتاء دائم ومغطى بالثلج، تعيش فيه كائنات اسطورية غريبة، تتحدث وتتصرف فيه الحيوانات كالبشر، العالم اسمه «نارنيا» وتسيطر عليه «الساحرة البيضاء (جاديس)» التي تفرض الشتاء القارس، لكنه شتاء ليس فيه «عيد ميلاد» (كريسماس)، وعلى النقيض من «جاديس» يوجد الملك الحكيم، «الأسد اسلان»، تحيط به مجموعة من الأوفياء. يكتشف الأطفال أن هناك نبوءة في «نارنيا» تقول إن هذه الأرض لن تتحرر إلا عند قدومهم.
* محطة الفضاء الملعونة (دووم) فيلم خيال علمي يتحدث عن وقوع كارثة على متن محطة الابحاث الفضائية بكوكب المريخ، حيث تجري فرق علمية مختلفة اختبارات وتجارب تتسب في الكشف عن أمور مهولة. وتضطر إدارة الفضاء إلى فرض حجر صحي من الدرجة الخامسة على المحطة (اقصى درجة) ولا يسمح في هذه الحالة إلا بدخول وخروج «قوات التدخل التكتيكي السريع»، التي تقتحم المحطة بالفعل مقتنعة بأن لديها من القدرة النارية ما يمكنها من هزيمة العدو المجهول. القصة مأخوذة عن لعبة «الكترونية» باسم «دووم» (محطة الفضاء الملعونة)، وككل فيلم اميركي يتميز أحد أفراد «قوات التدخل التكتيكي السريع» وينقذ العالم من الشرور الهائلة التي تتهدده.