سلسبيل
12-18-2005, 01:22 AM
طلال سلامة
أصبحت مدينة نيو أورلينز (New Orleans) أول بلدة أميركية تتمتع بتغطية كليّة لخدمة الإنترنت اللاسلكية المجانية، يديرها المجلس البلدي هناك. إذن، يمكن لكل مستعمل لديه كمبيوتر مُجهّز ببطاقة تواصل لاسلكية (Wireless) الإبحار على الشبكة، لاسلكيا ومجانا، من أي موقع داخل هذه البلدة. وأعلن المبادرة السيد راي ناجين، رئيس بلدية نيو أورلينز، وهي جزء من مشروع ضخم لإعادة إحياء البلدة التي خرٌبها الإعصار كاترينا قبيل شهور قليلة. وفورا، بدأ تشغيل شبكة اللاسلكي الجديدة في وسط البلدة وفي حيٌها الفرنسي، بفضل البناء التحتي الحديث المؤلف من نقاط تواصل لاسلكية انترنتية، مسماة (Hotspot)، الذي أهدته بعض الشركات الخاصة الى المجلس البلدي، الذي ركٌب نقاط (Hotspot) على مصابيح إضاءة الشوارع. أما بقيّة البلدة فستغطيها الخدمة تدريجيا.
وتتجلى المنافع الأولى للشبكة اللاسلكية في الحقل البيروقراطي كونها ستسمح بالحصول على رُخص البناء بصورة أسرع، دون إضاعة الوقت في التنقل من مكتب لآخر. كما ستحسن التغطية اللاسلكية السيطرة على الوضع الأمني، من جانب قوات الشرطة.
ونظرا لحالة الطوارئ، تصل سرعة التواصل الإنترنتي "استثنائيا" الى 512 كيلوبايت في الثانية، في بلدة نيو أورلينز، حيث يأمل سكانها في الحصول على هذه الخدمة المجانية دائما.
أصبحت مدينة نيو أورلينز (New Orleans) أول بلدة أميركية تتمتع بتغطية كليّة لخدمة الإنترنت اللاسلكية المجانية، يديرها المجلس البلدي هناك. إذن، يمكن لكل مستعمل لديه كمبيوتر مُجهّز ببطاقة تواصل لاسلكية (Wireless) الإبحار على الشبكة، لاسلكيا ومجانا، من أي موقع داخل هذه البلدة. وأعلن المبادرة السيد راي ناجين، رئيس بلدية نيو أورلينز، وهي جزء من مشروع ضخم لإعادة إحياء البلدة التي خرٌبها الإعصار كاترينا قبيل شهور قليلة. وفورا، بدأ تشغيل شبكة اللاسلكي الجديدة في وسط البلدة وفي حيٌها الفرنسي، بفضل البناء التحتي الحديث المؤلف من نقاط تواصل لاسلكية انترنتية، مسماة (Hotspot)، الذي أهدته بعض الشركات الخاصة الى المجلس البلدي، الذي ركٌب نقاط (Hotspot) على مصابيح إضاءة الشوارع. أما بقيّة البلدة فستغطيها الخدمة تدريجيا.
وتتجلى المنافع الأولى للشبكة اللاسلكية في الحقل البيروقراطي كونها ستسمح بالحصول على رُخص البناء بصورة أسرع، دون إضاعة الوقت في التنقل من مكتب لآخر. كما ستحسن التغطية اللاسلكية السيطرة على الوضع الأمني، من جانب قوات الشرطة.
ونظرا لحالة الطوارئ، تصل سرعة التواصل الإنترنتي "استثنائيا" الى 512 كيلوبايت في الثانية، في بلدة نيو أورلينز، حيث يأمل سكانها في الحصول على هذه الخدمة المجانية دائما.