سلسبيل
11-15-2005, 10:23 AM
أنواع بالشرائط وبطاقات ذاكرة فلاش .. كاميرات تسجل على الأقراص
بات من النادر جدا التوجه الى اي مكان من دون اصطحاب كاميرا او مسجل الفيديو «كامكوردر» (كاميرا الفيديو التسجيلية)، لتسجيل المناسبات الكبيرة والصغيرة معا ابتداء من الاجتماعات العائلية وانتهاء بحفلات الزفاف والعطلات. لكن اجهزة الفيديو هذه تغيرت في الآونة الاخيرة، فقد باتت تسجل مشاهد الفيديو رقميا منتجة صورا تدوم طويلا بنوعية جيدة بحيث تضاهي نوعية شبكات التلفزيون. وفي الواقع بات من المتعذر اليوم العثور على مسجلات الفيديو التناظرية القديمة ذات الاشرطة.
وهذا ليس بالامر السيئ، فالاجهزة الرقمية أكثر مرونة، بل يمكن بسهولة بث محتوياتها الى جهاز كومبيوتر رقمي لاستخدامها وعرضها، أو حتى تسجيلها على اقراص «دي في دي» التي تدوم أكثر بكثير من الاشرطة التناظرية.
ولكن أي نوع من كاميرات الفيديو الرقمية ينبغي علينا اختياره؟ يقول اريتشارد باغولي الخبير المحلل في مجلة «بي سي ورلد»، انه ليس من العجب ابدا ان هناك اساليب متعددة لتسجيل مشاهد الفيديو الرقمي تماما مثلما ما هو موجود حاليا من تقنيات الكومبيوتر الشخصي. وفي ما يلي دليل الى الانواع المختلفة من كاميرات ـ مسجلات الفيديو الرقمي «كامكوردر».
الشريط الفيديوي الرقمي: أكثر أنواع كاميرات ـ مسجلات الفيديو «كامكوردر» شيوعا اليوم هي تلك التي تستخدم الشريط المغناطيسي التقليدي لتخزين المشاهد المرئية . لكنها على خلاف مسجلات الفيديو القديمة «في إتش اس»VHS فأنها تلتقط هذه الصور رقميا بحيث انها، مع الصوت، تكون ذات نوعية اعلى.
وهناك ثلاثة انواع رئيسية منها وهي «ميني دي في» و«مايكرو إم في» و«ديجتال 8». ويستخدم الاول شرائط فيديو رقمية بحجم علبة الكبريت لتخزين ما مدته 60 أو 90 دقيقة من الصوت والفيديو. ويتراوح سعرها بين 300 دولار، للانواع الاساسية منها مثل JVC GR-D250، والاف الدولارات بالنسبة الى طرازات المحترفين مثل «كانون XL2 » التي يستخدمها المحترفون لتصوير الافلام السينمائية.
والعديد من هذه الطرازات التي يبدأ سعرها بـ 400 دولار وما فوق، يمكن استخدامها أيضا لالتقاط الصور الساكنة وتخزينها على بطاقة ذاكرة فلاش، بيد أن نتائجها ليست كنتائج الكاميرات المخصصة لالتقاط الصور الساكنة. لذلك ينبغي اصطحاب الاخيرة ايضا في الرحلات والمهمات.
اما الكاميرتان «مايكرو إم في» و«ديجتال 8» فقد صنعتهما شركة سوني لكنهما شرعتا تفقدان شعبيتهما تدريجيا، فالاولى شأنها شأن الكاميرا سوني الصغيرة DCR-IPI التي يبلغ سعرها الف دولار، تستخدم شريطا بحجم علبة الكبريت، مما يعني أن حجمها صغير لكن نوعية صورها ليست بجودة الـ «ميني دي في». غير أن طراز «ديجتال 8» شأنه شأن طراز DCR-TRV280 الذي يبلغ سعره 300 دولار هو شبيهه تقريبا بكاميرا «ميني دي في». فالشرائط هي من الحجم ذاته، والاجهزة يمكن وصلها الى كومبيوتر شخصي بالطريقة ذاتها عبر وصلة «فاير واير».
وجودة الصور التي يمكن الحصول عليها من هذه الكاميرات التي تستخدم الشرائط الرقمية هي أفضل بكثير من تلك الكاميرات التناظرية القديمة، كما يمكن نسخ الفيديو الرقمي في جهاز كومبيوتر شخصي لاغراض التحرير وتسجيله من ثم على أقراص «دي في دي» بكل سهولة. ولكن لكوننا نستخدم الشرائط هذه في التسجيل فهذا يعني أن مسالة العثور على مشهد معين قد يشكل صعوبة كبرى تماما مثل مسألة العثور على تسجيل موسيقي في شريط تسجيل صوتي قديم، اذ يتوجب تسريع الشريط الى الامام والخلف مرات عدة، مع التوقف هنا وهناك بغية العثور عليه أخيرا.
أقراص «دي في دي»: من هنا فأن مسجلات الفيديو «كامكوردر» مثل «كانون دي سي 10» التي يبلغ سعرها 750 دولارا، و«هاندي كام دي سي آر ـ دي في دي403» التي يبلغ سعرها الف دولار، التي تسجل مباشرة على أقراص دي في دي باتت تصبح أكثر شعبية لسبب واحد وجيه، وهو انه يمكن التسجيل على هذه الاقراص ثم نقلها الى الجهاز الخاص بذلك لتشغيلها ومشاهدة التسجيل. وبالامكان ايضا مثل أقراص «دي في دي» التجارية تسريعها الى الامام لتجاوز مشاهد بلمسة زر. كما أن أغلبية مسجلات «دي في دي» قادرة على إنتاج لائحة بالمشاهد الملتقطة لاختيار افضلها بسهولة مطلقة.
لكن هناك توضيحين بهذا الشأن، اذ إن اقراص دي في دي الصغيرة قياس 8 سنتيمترات التي تستخدمها هذه المسجلات لا تستطيع تسجيل سوى 30 دقيقة من الفيديو. كما أنه قبل مشاهدة القرص على مشغل لهذه الاقراص يتوجب القيام بعملية تدعى «فينيشينغ» (الانتهاء) التي تستغرق دقائق عدة، وبالتالي «اغلاق» القرص بحيث لا يمكن تسجيل المزيد عليه.
كذلك فان مسجلات دي في دي هي أغلى سعرا من مثيلتها من مسجلات «ميني دي في»، كما أنها أكثر تعقيدا لدى تحرير مشاهد الفيديو بعد التقاطها. وهذا يعني انه اذا كان المطلوب هو حذف جميع المشاهد باستثناء الجيدة منها وتسجيلها على قرص «دي في دي» آخر فأن العملية اصعب بكثير مقارنة بطراز «ميني دي في».
ذاكرة فلاش: بمقدور كاميرات ومسجلات الفيديو «كام ريكوردرز» مثل «بوكيت دي في 4500» من «ايبتيك» البالغ سعرها 100 دولار، و«اس سي ـ اكس105إل» من سامسونغ البالغ سعرها 600 دولار تسجيل الفيديو من دون وجود الاجزاء المتحركة عن طريق استخدام بطاقات الذاكرة. وكاميرا سامسونغ هي أيضا مضادة للمياه ولها حامل خارجي يمكن تثبيته على الخوذة بحيث يمكن التصوير والتسجيل أثناء ممارسة رياضة القفز الحر من الطائرات قبل فتح المظلة، وهو أمر ينبغي عدم تجربته مع كاميرات من نوع «ميني دي في» أو «دي في دي».
وكنوع من اللهو هناك كاميرات بذاكرة فلاش للاستخدام مرة واحدة من نوع «سي في اس» ثمن الواحدة منها 30 دولارا التي تلتقط مشاهد لمدة 20 دقيقة فقط بحيث يمكن أرجاعها الى المحل المتخصص ليسجل المشاهد على قرص «دي في دي». ولكن كما يخطر على البال فان جودة الفيديو تترك الكثير من التساؤل. لكن الكلفة رخيصة وتعني كثيرا في الاوضاع التي يحتاج فيها الانسان الى نوع رخيص وسريع التلبية. وبصورة اجمالية فأن تقنية ذاكرة الفلاش في كاميرات ومسجلات الفيديو ما زالت في بدايتها، فمشاهده منخفضة الجودة والوضوح مقارنة بتلك التي تلتقطها كاميرات «ميني دي في» و«دي في دي». غير أن الامر شرع يتغير الآن. فالموديلات الجديدة مثل «باناسونيك اس في ـ إيه في100» التي يبلغ سعرها 1000 دولار هي موازية في جودتها لـ «ميني دي في»، لكنها غالية السعر.
القرص الصلب: الجيل الجديد من كاميرات ومسجلات الفيديو ستستخدم الاقراص الصلبة بدلا من الشرائط وأقراص «دي في دي» وبطاقات الذاكرة. فالطرز مثل «جاي في سي افيريو جي زد ـ ام جي30» التي يبلغ سعرها 800 دولار توظف ذات الاقراص الصلبة التي تستخدمها مسجلات ومشغلات الموسيقى العالية السعة مثل «آي بود». وهذا يعني تخزين الكثير من مشاهد الفيديو. فكاميرا «جي زد ـ ام جي30» هذه مثلا تملك قرصا صلبا مبيتا فيها بسعة 30 غيغابايت الذي يتسع الى نحو عشر ساعات من تسجيلات الفيديو، مما يكفي لتسجيل فترات طويلة من دون الحاجة الى تغيير الاشرطة. كما أنه من السهل جدا تحرير هذه التسجيلات عن طريق وصل الكاميرا ـ المسجل هذه الى جهاز كومبيوتر شخصي عبر فتحة «يو اس بي» لنسخ التسجيلات على قرصه الصلب عن طريق نقرتين على الماوس ليكون التسجيل جاهزا للتحرير وتسجيله من ثم على اقراص «دي في دي».
بات من النادر جدا التوجه الى اي مكان من دون اصطحاب كاميرا او مسجل الفيديو «كامكوردر» (كاميرا الفيديو التسجيلية)، لتسجيل المناسبات الكبيرة والصغيرة معا ابتداء من الاجتماعات العائلية وانتهاء بحفلات الزفاف والعطلات. لكن اجهزة الفيديو هذه تغيرت في الآونة الاخيرة، فقد باتت تسجل مشاهد الفيديو رقميا منتجة صورا تدوم طويلا بنوعية جيدة بحيث تضاهي نوعية شبكات التلفزيون. وفي الواقع بات من المتعذر اليوم العثور على مسجلات الفيديو التناظرية القديمة ذات الاشرطة.
وهذا ليس بالامر السيئ، فالاجهزة الرقمية أكثر مرونة، بل يمكن بسهولة بث محتوياتها الى جهاز كومبيوتر رقمي لاستخدامها وعرضها، أو حتى تسجيلها على اقراص «دي في دي» التي تدوم أكثر بكثير من الاشرطة التناظرية.
ولكن أي نوع من كاميرات الفيديو الرقمية ينبغي علينا اختياره؟ يقول اريتشارد باغولي الخبير المحلل في مجلة «بي سي ورلد»، انه ليس من العجب ابدا ان هناك اساليب متعددة لتسجيل مشاهد الفيديو الرقمي تماما مثلما ما هو موجود حاليا من تقنيات الكومبيوتر الشخصي. وفي ما يلي دليل الى الانواع المختلفة من كاميرات ـ مسجلات الفيديو الرقمي «كامكوردر».
الشريط الفيديوي الرقمي: أكثر أنواع كاميرات ـ مسجلات الفيديو «كامكوردر» شيوعا اليوم هي تلك التي تستخدم الشريط المغناطيسي التقليدي لتخزين المشاهد المرئية . لكنها على خلاف مسجلات الفيديو القديمة «في إتش اس»VHS فأنها تلتقط هذه الصور رقميا بحيث انها، مع الصوت، تكون ذات نوعية اعلى.
وهناك ثلاثة انواع رئيسية منها وهي «ميني دي في» و«مايكرو إم في» و«ديجتال 8». ويستخدم الاول شرائط فيديو رقمية بحجم علبة الكبريت لتخزين ما مدته 60 أو 90 دقيقة من الصوت والفيديو. ويتراوح سعرها بين 300 دولار، للانواع الاساسية منها مثل JVC GR-D250، والاف الدولارات بالنسبة الى طرازات المحترفين مثل «كانون XL2 » التي يستخدمها المحترفون لتصوير الافلام السينمائية.
والعديد من هذه الطرازات التي يبدأ سعرها بـ 400 دولار وما فوق، يمكن استخدامها أيضا لالتقاط الصور الساكنة وتخزينها على بطاقة ذاكرة فلاش، بيد أن نتائجها ليست كنتائج الكاميرات المخصصة لالتقاط الصور الساكنة. لذلك ينبغي اصطحاب الاخيرة ايضا في الرحلات والمهمات.
اما الكاميرتان «مايكرو إم في» و«ديجتال 8» فقد صنعتهما شركة سوني لكنهما شرعتا تفقدان شعبيتهما تدريجيا، فالاولى شأنها شأن الكاميرا سوني الصغيرة DCR-IPI التي يبلغ سعرها الف دولار، تستخدم شريطا بحجم علبة الكبريت، مما يعني أن حجمها صغير لكن نوعية صورها ليست بجودة الـ «ميني دي في». غير أن طراز «ديجتال 8» شأنه شأن طراز DCR-TRV280 الذي يبلغ سعره 300 دولار هو شبيهه تقريبا بكاميرا «ميني دي في». فالشرائط هي من الحجم ذاته، والاجهزة يمكن وصلها الى كومبيوتر شخصي بالطريقة ذاتها عبر وصلة «فاير واير».
وجودة الصور التي يمكن الحصول عليها من هذه الكاميرات التي تستخدم الشرائط الرقمية هي أفضل بكثير من تلك الكاميرات التناظرية القديمة، كما يمكن نسخ الفيديو الرقمي في جهاز كومبيوتر شخصي لاغراض التحرير وتسجيله من ثم على أقراص «دي في دي» بكل سهولة. ولكن لكوننا نستخدم الشرائط هذه في التسجيل فهذا يعني أن مسالة العثور على مشهد معين قد يشكل صعوبة كبرى تماما مثل مسألة العثور على تسجيل موسيقي في شريط تسجيل صوتي قديم، اذ يتوجب تسريع الشريط الى الامام والخلف مرات عدة، مع التوقف هنا وهناك بغية العثور عليه أخيرا.
أقراص «دي في دي»: من هنا فأن مسجلات الفيديو «كامكوردر» مثل «كانون دي سي 10» التي يبلغ سعرها 750 دولارا، و«هاندي كام دي سي آر ـ دي في دي403» التي يبلغ سعرها الف دولار، التي تسجل مباشرة على أقراص دي في دي باتت تصبح أكثر شعبية لسبب واحد وجيه، وهو انه يمكن التسجيل على هذه الاقراص ثم نقلها الى الجهاز الخاص بذلك لتشغيلها ومشاهدة التسجيل. وبالامكان ايضا مثل أقراص «دي في دي» التجارية تسريعها الى الامام لتجاوز مشاهد بلمسة زر. كما أن أغلبية مسجلات «دي في دي» قادرة على إنتاج لائحة بالمشاهد الملتقطة لاختيار افضلها بسهولة مطلقة.
لكن هناك توضيحين بهذا الشأن، اذ إن اقراص دي في دي الصغيرة قياس 8 سنتيمترات التي تستخدمها هذه المسجلات لا تستطيع تسجيل سوى 30 دقيقة من الفيديو. كما أنه قبل مشاهدة القرص على مشغل لهذه الاقراص يتوجب القيام بعملية تدعى «فينيشينغ» (الانتهاء) التي تستغرق دقائق عدة، وبالتالي «اغلاق» القرص بحيث لا يمكن تسجيل المزيد عليه.
كذلك فان مسجلات دي في دي هي أغلى سعرا من مثيلتها من مسجلات «ميني دي في»، كما أنها أكثر تعقيدا لدى تحرير مشاهد الفيديو بعد التقاطها. وهذا يعني انه اذا كان المطلوب هو حذف جميع المشاهد باستثناء الجيدة منها وتسجيلها على قرص «دي في دي» آخر فأن العملية اصعب بكثير مقارنة بطراز «ميني دي في».
ذاكرة فلاش: بمقدور كاميرات ومسجلات الفيديو «كام ريكوردرز» مثل «بوكيت دي في 4500» من «ايبتيك» البالغ سعرها 100 دولار، و«اس سي ـ اكس105إل» من سامسونغ البالغ سعرها 600 دولار تسجيل الفيديو من دون وجود الاجزاء المتحركة عن طريق استخدام بطاقات الذاكرة. وكاميرا سامسونغ هي أيضا مضادة للمياه ولها حامل خارجي يمكن تثبيته على الخوذة بحيث يمكن التصوير والتسجيل أثناء ممارسة رياضة القفز الحر من الطائرات قبل فتح المظلة، وهو أمر ينبغي عدم تجربته مع كاميرات من نوع «ميني دي في» أو «دي في دي».
وكنوع من اللهو هناك كاميرات بذاكرة فلاش للاستخدام مرة واحدة من نوع «سي في اس» ثمن الواحدة منها 30 دولارا التي تلتقط مشاهد لمدة 20 دقيقة فقط بحيث يمكن أرجاعها الى المحل المتخصص ليسجل المشاهد على قرص «دي في دي». ولكن كما يخطر على البال فان جودة الفيديو تترك الكثير من التساؤل. لكن الكلفة رخيصة وتعني كثيرا في الاوضاع التي يحتاج فيها الانسان الى نوع رخيص وسريع التلبية. وبصورة اجمالية فأن تقنية ذاكرة الفلاش في كاميرات ومسجلات الفيديو ما زالت في بدايتها، فمشاهده منخفضة الجودة والوضوح مقارنة بتلك التي تلتقطها كاميرات «ميني دي في» و«دي في دي». غير أن الامر شرع يتغير الآن. فالموديلات الجديدة مثل «باناسونيك اس في ـ إيه في100» التي يبلغ سعرها 1000 دولار هي موازية في جودتها لـ «ميني دي في»، لكنها غالية السعر.
القرص الصلب: الجيل الجديد من كاميرات ومسجلات الفيديو ستستخدم الاقراص الصلبة بدلا من الشرائط وأقراص «دي في دي» وبطاقات الذاكرة. فالطرز مثل «جاي في سي افيريو جي زد ـ ام جي30» التي يبلغ سعرها 800 دولار توظف ذات الاقراص الصلبة التي تستخدمها مسجلات ومشغلات الموسيقى العالية السعة مثل «آي بود». وهذا يعني تخزين الكثير من مشاهد الفيديو. فكاميرا «جي زد ـ ام جي30» هذه مثلا تملك قرصا صلبا مبيتا فيها بسعة 30 غيغابايت الذي يتسع الى نحو عشر ساعات من تسجيلات الفيديو، مما يكفي لتسجيل فترات طويلة من دون الحاجة الى تغيير الاشرطة. كما أنه من السهل جدا تحرير هذه التسجيلات عن طريق وصل الكاميرا ـ المسجل هذه الى جهاز كومبيوتر شخصي عبر فتحة «يو اس بي» لنسخ التسجيلات على قرصه الصلب عن طريق نقرتين على الماوس ليكون التسجيل جاهزا للتحرير وتسجيله من ثم على اقراص «دي في دي».