لكزس
11-19-2025, 02:26 PM
https://cdn4.premiumread.com/?url=https://alraimedia.com/raimedia/uploads/images/2025/11/18/2069878.jpg&w=800&q=100&f=jpg
18 نوفمبر 2025
قال ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الأمير محمد بن سلمان، إن المملكة تريد سلاماً مع إسرائيل والفلسطينيين والمنطقة بأسرها، و«نريد أن نضمن مساراً حقيقيا للتوصل إلى حل الدولتين»، ووعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، برفع الاستثمارات في الولايات المتحدة إلى تريليون دولار، مشيداً بجهوده من أجل السلام.
من جانبه، أكد ترامب أن الولايات المتحدة ستبيع مقاتلات «إف - 35» للسعودية، ووصف سجل محمد بن سلمان في مجال حقوق الإنسان، بأنه «مذهل». ولم يستبعد تعاوناً نووياً مدنياً مع المملكة.
وأعلن ولي العهد في المكتب البيضاوي أن العلاقات مع أميركا حيوية ولا يمكن الاستغناء عنها.
وأكد «نحن نؤمن بمستقبل (...) أميركا. أعتقد، سيدي الرئيس، أن في إمكاننا اليوم وغداً أن نعلن أننا سنزيد مبلغ الـ600 مليار إلى نحو تريليون دولار (ألف مليار) للاستثمار». ورحّب الرئيس الأميركي بهذا الإعلان.
وأعاد ولي العهد، خلال زيارته للبيت الأبيض، التأكيد على حيوية العلاقات مع أميركا، وقال «عملنا مع كل الرؤساء الأميركيين من كلا الحزبين»، مشدداً على أن «لا حدود للفرص في تعاوننا».
وشدد على العلاقات السعودية - الأميركية «حيوية ولا يمكن استبدالها لأي من الطرفين».
وقال إن التعاون مع أميركا يستحدث فرصاً حقيقية في الذكاء الاصطناعي، مؤكداً أن الاتفاقيات الجديدة تشمل أيضاً التقنية والمواد الخام والمعادن المتقدمة.
كما لفت ولي العهد إلى أن السعودية ستبذل قصارى جهدها بشأن الاتفاق مع إيران.
من جانبه، قال الرئيس الأميركي «لدينا تحالف عظيم وإستراتيجي مع السعودية وسيجمعنا شراكات واتفاقيات أضخم في القادم... وأرى إمكانية إبرام صفقة نووية مدنية مع السعودية».
وأعلن أن الولايات المتحدة توصلت إلى اتفاق دفاعي مع المملكة، مشيراً إلى أن المملكة ستحظى بأفضل الأسلحة والمعدات العسكرية الدفاعية في العالم.
وأضاف «السعودية شريك مهم جداً وستحصل على مقاتلات F35».
وأضاف الرئيس الأميركي أنه يعمل على إقرار بيع رقائق ذكاء اصطناعي أميركية متقدمة للسعودية، مما يشير إلى تحول كبير في سياسة التصدير وإلى توطيد العلاقات التقنية مع المملكة.
واستهلّ الرئيس الأميركي لقاءه ولي العهد بالإشادة بسجلّ ضيفه في مجال حقوق الإنسان. وقال «لدينا هنا اليوم رجلٌ يحظى باحترام كبير، وصديق عزيز جداً منذ زمن طويل ويحظى باحترام كبير في البيت الأبيض. أنا فخور جداً بالعمل الذي قام به. ما فعله مذهل، سواء على صعيد حقوق الإنسان أو في كل شيء آخر».
وأضاف: ولي العهد السعودي يفكر دائماً في بلاده وجعل المملكة عظيمة.
كما أشاد الرئيس الأميركي بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
تعزيز الشراكة الإستراتيجية
أكد مجلس الوزراء السعودي برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أن زيارة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، إلى الولايات المتحدة، تأتي في إطار تعزيز العلاقات الثنائية والشراكة الإستراتيجية بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات، جنباً إلى جنب مع السعي لتحقيق رؤيتهما المشتركة نحو شرق أوسط يسوده الأمن والاستقرار.
«بوليتيكو»: أزمات الشرق الأوسط كشفت أهمية الرياض كحليف إستراتيجي لواشنطن
شهدت واشنطن هذا الأسبوع نشاطاً سياسياً واقتصادياً ملحوظاً، توج باللقاء بين ولي العهد رئيس الوزراء السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأميركي دونالد ترامب، في البيت الأبيض. وتعكس هذه الخطوة نفوذ الرياض في العاصمة الأميركية، وصولاً إلى الكونغرس ومراكز التأثير.
حضر ولي العهد غداءً وعشاءً مع ترامب، بينما يستعد عشرات من كبار الرؤساء التنفيذيين للمشاركة في منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي في مركز كينيدي، وفقاً لموقع «بوليتيكو».
وتشير المصادر الأميركية إلى أن انضمام السعودية إلى «اتفاقيات أبراهام» لم يعد شرطاً لفتح أبواب الشراكة الأوسع بين واشنطن والرياض، وفقاً للتقرير.
يقول جايسون غرينبلات، أحد مهندسي اتفاقيات أبراهام خلال إدارة ترامب الأولى، إن انضمام السعودية للاتفاقيات مفيد للولايات المتحدة وإسرائيل، «لكن في حال تعذر ذلك حالياً، تبقى واشنطن بحاجة إلى سعودية آمنة ومستقرة».
وترى مصادر أميركية مطلعة على ملفات العلاقات الأميركية أن اضطرابات الشرق الأوسط، من حرب غزة وتداعياتها إلى ضربات لبنان والتغيرات في سوريا، أسهمت في تعزيز النظرة الأميركية لدور المملكة.
وصرح أحد هذه المصادر: «عامان من الصراع جعلا المؤسسات الأميركية تدرك أهمية وجود حليف قوي وموثوق في المنطقة مثل السعودية».
في مايو، عاد كبير الجمهوريين مايكل ماكول من زيارة إلى الرياض ضمن وفد برلماني مشترك قاده مايك لولر وشيلا شيرفيلوس–ماكورميك. وأكد الناطق باسم لولر أن الشراكة الأميركية - السعودية «أساسية لعزل إيران ووكلائها وتوسيع اتفاقيات أبراهام وتعزيز الاستقرار الإقليمي»، مشيراً إلى مشروع قانون قدمه النائب لتسريع مراجعات صفقات الأسلحة للدول الشريكة. إلى جانب الملفات الأمنية، تدرس الإدارة الأميركية اتفاقاً واسعاً يشمل ترتيبات جديدة مع السعودية، منها تسهيل حصول الرياض على الشرائح الأميركية المتطورة (AI chips) ودعم برامج الطاقة النووية السلمية. وفقاً لتسريبات صحافية، تتعامل شركات التقنية بحذر في التعليق العلني على هذه المشاريع، لكن وجودها في الرياض خلال مؤتمرات كبرى مثل «مبادرة مستقبل الاستثمار» يعكس ثقل السعودية في المشهد التكنولوجي العالمي. ووثق مراسلون حضروا مؤتمر «مبادرة مستقبل الاستثمار» ظهور ولي العهد خلال الجلسات، بما في ذلك الجلسة التي حضرها إلى جانب دونالد ترامب الابن، وشارك فيها رئيس سوريا أحمد الشرع.
ويعتبر مراقبون أن هذا «المشهد الرمزي» يعكس تحولات موازين القوى في المنطقة، ويظهر أن الاضطراب الإقليمي عزّز دور الرياض كركيزة أساسية في الحسابات الجيوسياسية الأميركية، وفقاً للتقرير.
مجلس الأعمال السعودي - الأميركي: الزيارة تُضاعف المنجزات التاريخية
أكد الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال السعودي - الأميركي تشارلز حلاب، أن زيارة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى واشنطن، «تمثل فصلاً جديداً لتعزيز الشراكة الاقتصادية والاستثمارية، ما يضاعف المنجزات التاريخية التي حققها المجلس في العام الماضي».
وتحدث حلاب عن أبرز المنجزات الاقتصادية بين الرياض وواشنطن، مشيراً إلى تسهيل نحو 500 ارتباط تنفيذي ثنائي بين قيادات الأعمال وصنّاع السياسات والمستثمرين، والمساهمة في اتفاقيات نوعية، على غرار الترخيص التاريخي لجامعة نيوهافن، ومشروع توطين صناعي بقيمة 375 مليون دولار، وشراكة في قطاع علوم الحياة بقيمة 5.8 مليار دولار حظيت بإشادة من البيت الأبيض، إلى جانب قيادة واستضافة فعاليات محورية مثل منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي 2025 في الرياض.
وأكد أن زيارة ولي العهد، وما يصاحبها من فعاليات اقتصادية، تعزّز مسار الشراكة الإستراتيجية طويلة الأمد القائمة على المصلحة والثقة والمنفعة المتبادلة، موضحاً أن المجلس سيحافظ على موقعه في قلب هذه المنظومة لضمان اتساق المبادرات مع متطلبات السوق وتحويل الأولويات إلى نتائج أعمال ملموسة تسهم في إيجاد وظائف نوعية وتوسيع خارطة الاستثمارات خلال السنوات المقبلة.
https://www.alraimedia.com/article/1747292/خارجيات/العرب-والعالم/محمد-بن-سلمان-يرفع-الاستثمارات-مع-أميركا-إلى-تريليون-دولارنريد-سلاما-مع-إسرائيل-والفلسطينيين-والمنطقة-بأسرها
18 نوفمبر 2025
قال ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الأمير محمد بن سلمان، إن المملكة تريد سلاماً مع إسرائيل والفلسطينيين والمنطقة بأسرها، و«نريد أن نضمن مساراً حقيقيا للتوصل إلى حل الدولتين»، ووعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، برفع الاستثمارات في الولايات المتحدة إلى تريليون دولار، مشيداً بجهوده من أجل السلام.
من جانبه، أكد ترامب أن الولايات المتحدة ستبيع مقاتلات «إف - 35» للسعودية، ووصف سجل محمد بن سلمان في مجال حقوق الإنسان، بأنه «مذهل». ولم يستبعد تعاوناً نووياً مدنياً مع المملكة.
وأعلن ولي العهد في المكتب البيضاوي أن العلاقات مع أميركا حيوية ولا يمكن الاستغناء عنها.
وأكد «نحن نؤمن بمستقبل (...) أميركا. أعتقد، سيدي الرئيس، أن في إمكاننا اليوم وغداً أن نعلن أننا سنزيد مبلغ الـ600 مليار إلى نحو تريليون دولار (ألف مليار) للاستثمار». ورحّب الرئيس الأميركي بهذا الإعلان.
وأعاد ولي العهد، خلال زيارته للبيت الأبيض، التأكيد على حيوية العلاقات مع أميركا، وقال «عملنا مع كل الرؤساء الأميركيين من كلا الحزبين»، مشدداً على أن «لا حدود للفرص في تعاوننا».
وشدد على العلاقات السعودية - الأميركية «حيوية ولا يمكن استبدالها لأي من الطرفين».
وقال إن التعاون مع أميركا يستحدث فرصاً حقيقية في الذكاء الاصطناعي، مؤكداً أن الاتفاقيات الجديدة تشمل أيضاً التقنية والمواد الخام والمعادن المتقدمة.
كما لفت ولي العهد إلى أن السعودية ستبذل قصارى جهدها بشأن الاتفاق مع إيران.
من جانبه، قال الرئيس الأميركي «لدينا تحالف عظيم وإستراتيجي مع السعودية وسيجمعنا شراكات واتفاقيات أضخم في القادم... وأرى إمكانية إبرام صفقة نووية مدنية مع السعودية».
وأعلن أن الولايات المتحدة توصلت إلى اتفاق دفاعي مع المملكة، مشيراً إلى أن المملكة ستحظى بأفضل الأسلحة والمعدات العسكرية الدفاعية في العالم.
وأضاف «السعودية شريك مهم جداً وستحصل على مقاتلات F35».
وأضاف الرئيس الأميركي أنه يعمل على إقرار بيع رقائق ذكاء اصطناعي أميركية متقدمة للسعودية، مما يشير إلى تحول كبير في سياسة التصدير وإلى توطيد العلاقات التقنية مع المملكة.
واستهلّ الرئيس الأميركي لقاءه ولي العهد بالإشادة بسجلّ ضيفه في مجال حقوق الإنسان. وقال «لدينا هنا اليوم رجلٌ يحظى باحترام كبير، وصديق عزيز جداً منذ زمن طويل ويحظى باحترام كبير في البيت الأبيض. أنا فخور جداً بالعمل الذي قام به. ما فعله مذهل، سواء على صعيد حقوق الإنسان أو في كل شيء آخر».
وأضاف: ولي العهد السعودي يفكر دائماً في بلاده وجعل المملكة عظيمة.
كما أشاد الرئيس الأميركي بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
تعزيز الشراكة الإستراتيجية
أكد مجلس الوزراء السعودي برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أن زيارة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، إلى الولايات المتحدة، تأتي في إطار تعزيز العلاقات الثنائية والشراكة الإستراتيجية بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات، جنباً إلى جنب مع السعي لتحقيق رؤيتهما المشتركة نحو شرق أوسط يسوده الأمن والاستقرار.
«بوليتيكو»: أزمات الشرق الأوسط كشفت أهمية الرياض كحليف إستراتيجي لواشنطن
شهدت واشنطن هذا الأسبوع نشاطاً سياسياً واقتصادياً ملحوظاً، توج باللقاء بين ولي العهد رئيس الوزراء السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأميركي دونالد ترامب، في البيت الأبيض. وتعكس هذه الخطوة نفوذ الرياض في العاصمة الأميركية، وصولاً إلى الكونغرس ومراكز التأثير.
حضر ولي العهد غداءً وعشاءً مع ترامب، بينما يستعد عشرات من كبار الرؤساء التنفيذيين للمشاركة في منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي في مركز كينيدي، وفقاً لموقع «بوليتيكو».
وتشير المصادر الأميركية إلى أن انضمام السعودية إلى «اتفاقيات أبراهام» لم يعد شرطاً لفتح أبواب الشراكة الأوسع بين واشنطن والرياض، وفقاً للتقرير.
يقول جايسون غرينبلات، أحد مهندسي اتفاقيات أبراهام خلال إدارة ترامب الأولى، إن انضمام السعودية للاتفاقيات مفيد للولايات المتحدة وإسرائيل، «لكن في حال تعذر ذلك حالياً، تبقى واشنطن بحاجة إلى سعودية آمنة ومستقرة».
وترى مصادر أميركية مطلعة على ملفات العلاقات الأميركية أن اضطرابات الشرق الأوسط، من حرب غزة وتداعياتها إلى ضربات لبنان والتغيرات في سوريا، أسهمت في تعزيز النظرة الأميركية لدور المملكة.
وصرح أحد هذه المصادر: «عامان من الصراع جعلا المؤسسات الأميركية تدرك أهمية وجود حليف قوي وموثوق في المنطقة مثل السعودية».
في مايو، عاد كبير الجمهوريين مايكل ماكول من زيارة إلى الرياض ضمن وفد برلماني مشترك قاده مايك لولر وشيلا شيرفيلوس–ماكورميك. وأكد الناطق باسم لولر أن الشراكة الأميركية - السعودية «أساسية لعزل إيران ووكلائها وتوسيع اتفاقيات أبراهام وتعزيز الاستقرار الإقليمي»، مشيراً إلى مشروع قانون قدمه النائب لتسريع مراجعات صفقات الأسلحة للدول الشريكة. إلى جانب الملفات الأمنية، تدرس الإدارة الأميركية اتفاقاً واسعاً يشمل ترتيبات جديدة مع السعودية، منها تسهيل حصول الرياض على الشرائح الأميركية المتطورة (AI chips) ودعم برامج الطاقة النووية السلمية. وفقاً لتسريبات صحافية، تتعامل شركات التقنية بحذر في التعليق العلني على هذه المشاريع، لكن وجودها في الرياض خلال مؤتمرات كبرى مثل «مبادرة مستقبل الاستثمار» يعكس ثقل السعودية في المشهد التكنولوجي العالمي. ووثق مراسلون حضروا مؤتمر «مبادرة مستقبل الاستثمار» ظهور ولي العهد خلال الجلسات، بما في ذلك الجلسة التي حضرها إلى جانب دونالد ترامب الابن، وشارك فيها رئيس سوريا أحمد الشرع.
ويعتبر مراقبون أن هذا «المشهد الرمزي» يعكس تحولات موازين القوى في المنطقة، ويظهر أن الاضطراب الإقليمي عزّز دور الرياض كركيزة أساسية في الحسابات الجيوسياسية الأميركية، وفقاً للتقرير.
مجلس الأعمال السعودي - الأميركي: الزيارة تُضاعف المنجزات التاريخية
أكد الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال السعودي - الأميركي تشارلز حلاب، أن زيارة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى واشنطن، «تمثل فصلاً جديداً لتعزيز الشراكة الاقتصادية والاستثمارية، ما يضاعف المنجزات التاريخية التي حققها المجلس في العام الماضي».
وتحدث حلاب عن أبرز المنجزات الاقتصادية بين الرياض وواشنطن، مشيراً إلى تسهيل نحو 500 ارتباط تنفيذي ثنائي بين قيادات الأعمال وصنّاع السياسات والمستثمرين، والمساهمة في اتفاقيات نوعية، على غرار الترخيص التاريخي لجامعة نيوهافن، ومشروع توطين صناعي بقيمة 375 مليون دولار، وشراكة في قطاع علوم الحياة بقيمة 5.8 مليار دولار حظيت بإشادة من البيت الأبيض، إلى جانب قيادة واستضافة فعاليات محورية مثل منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي 2025 في الرياض.
وأكد أن زيارة ولي العهد، وما يصاحبها من فعاليات اقتصادية، تعزّز مسار الشراكة الإستراتيجية طويلة الأمد القائمة على المصلحة والثقة والمنفعة المتبادلة، موضحاً أن المجلس سيحافظ على موقعه في قلب هذه المنظومة لضمان اتساق المبادرات مع متطلبات السوق وتحويل الأولويات إلى نتائج أعمال ملموسة تسهم في إيجاد وظائف نوعية وتوسيع خارطة الاستثمارات خلال السنوات المقبلة.
https://www.alraimedia.com/article/1747292/خارجيات/العرب-والعالم/محمد-بن-سلمان-يرفع-الاستثمارات-مع-أميركا-إلى-تريليون-دولارنريد-سلاما-مع-إسرائيل-والفلسطينيين-والمنطقة-بأسرها