احمد هتلر
09-12-2025, 01:22 AM
ZgsoWu1W_jk
2025-09-11
أعلنت حركة أنصار الله اليمنية "الحوثيون"، مساء الخميس، تنفيذ عمليتين عسكريتين استهدفتا مواقع إسرائيلية في كل من النقب وأم الرشراش بصاروخ باليستي وثلاث طائرات مسيّرة.
وقال متحدث الحوثيين العسكري يحيى سريع في بيان مصور: "نفذت القوة الصاروخية وسلاح الجو، عملية عسكرية استهدفت فيها موقعاً عسكرياً للعدو الإسرائيلي في منطقة النقب المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع (فلسطين 2)، بالإضافة إلى طائرة مسيرة".
وأضاف: "كما جرى استهداف مطار رامون في منطقة أم الرشراش بطائرتين مسيرتين".
وبحسب سريع، فإن العمليات العسكرية حققت أهدافها بنجاح، مشيراً إلى أنها تسببت بفرار الملايين من الإسرائيليين نحو الملاجئ.
ولفت إلى أن هذه "العمليات تأتي في إطار مساندة غزة، وفي إطار الرد على العدوان الإسرائيلي على اليمن"، مؤكداً القدرة على مجابهة الهجمات الإسرائيلية والرد على عدوانهم باتجاه اليمن.
وفي خطابه الأسبوعي الخميس، أورد زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، إحصائية بعدد العمليات العسكرية التي نفذت على مدار الأسبوعين الماضيين.
وبلغت بحسبه "38 عملية عسكرية، استهدفت مواقع إسرائيلية متفرقة من بينها العملية الموفقة استهداف مطار رامون".
وأضاف: "وكان هناك أيضاً عمليتان، جرى فيهما استهداف سفينتين تجاريتين تابعتين للعدو الإسرائيلي في أقصى شمالي البحر الأحمر"، مشيراً إلى أن "كل تلك العمليات نفذت بالصواريخ والطائرات المسيرة".
ومنذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تنفذ جماعة الحوثي هجمات متكررة بالصواريخ والطائرات المسيّرة ضد أهداف إسرائيلية، تقول إنها تأتي دعماً للفلسطينيين في قطاع غزة.
وترد إسرائيل على تلك الهجمات بغارات على اليمن آخرها أمس الأربعاء باستهداف مواقع عديدة للحوثيين، فيما كان أعنفها في 28 آب/ أغسطس الماضي والتي استهدفت العاصمة صنعاء وأدت إلى مقتل رئيس حكومة الحوثيين أحمد غالب الرهوي مع عدد من رفاقه.
كما توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الخميس الماضي، الحوثيين برد قاس بعد تصاعد الهجمات الصاروخية التي تنفذها الجماعة.
2025-09-11
أعلنت حركة أنصار الله اليمنية "الحوثيون"، مساء الخميس، تنفيذ عمليتين عسكريتين استهدفتا مواقع إسرائيلية في كل من النقب وأم الرشراش بصاروخ باليستي وثلاث طائرات مسيّرة.
وقال متحدث الحوثيين العسكري يحيى سريع في بيان مصور: "نفذت القوة الصاروخية وسلاح الجو، عملية عسكرية استهدفت فيها موقعاً عسكرياً للعدو الإسرائيلي في منطقة النقب المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع (فلسطين 2)، بالإضافة إلى طائرة مسيرة".
وأضاف: "كما جرى استهداف مطار رامون في منطقة أم الرشراش بطائرتين مسيرتين".
وبحسب سريع، فإن العمليات العسكرية حققت أهدافها بنجاح، مشيراً إلى أنها تسببت بفرار الملايين من الإسرائيليين نحو الملاجئ.
ولفت إلى أن هذه "العمليات تأتي في إطار مساندة غزة، وفي إطار الرد على العدوان الإسرائيلي على اليمن"، مؤكداً القدرة على مجابهة الهجمات الإسرائيلية والرد على عدوانهم باتجاه اليمن.
وفي خطابه الأسبوعي الخميس، أورد زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، إحصائية بعدد العمليات العسكرية التي نفذت على مدار الأسبوعين الماضيين.
وبلغت بحسبه "38 عملية عسكرية، استهدفت مواقع إسرائيلية متفرقة من بينها العملية الموفقة استهداف مطار رامون".
وأضاف: "وكان هناك أيضاً عمليتان، جرى فيهما استهداف سفينتين تجاريتين تابعتين للعدو الإسرائيلي في أقصى شمالي البحر الأحمر"، مشيراً إلى أن "كل تلك العمليات نفذت بالصواريخ والطائرات المسيرة".
ومنذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تنفذ جماعة الحوثي هجمات متكررة بالصواريخ والطائرات المسيّرة ضد أهداف إسرائيلية، تقول إنها تأتي دعماً للفلسطينيين في قطاع غزة.
وترد إسرائيل على تلك الهجمات بغارات على اليمن آخرها أمس الأربعاء باستهداف مواقع عديدة للحوثيين، فيما كان أعنفها في 28 آب/ أغسطس الماضي والتي استهدفت العاصمة صنعاء وأدت إلى مقتل رئيس حكومة الحوثيين أحمد غالب الرهوي مع عدد من رفاقه.
كما توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الخميس الماضي، الحوثيين برد قاس بعد تصاعد الهجمات الصاروخية التي تنفذها الجماعة.