احمد هتلر
07-13-2025, 09:40 PM
https://www.motabaat.com/wp-content/uploads/2025/07/%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%83-%D8%A7%D9%8A%D9%84%D9%88%D9%86-750x430.jpg (https://www.motabaat.com/wp-content/uploads/2025/07/%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%83-%D8%A7%D9%8A%D9%84%D9%88%D9%86.jpg)
يوليو 13, 2025
رد الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك على منشورات مختلفة حول قضية جيفري إبستين، على منصة “X“، وحث الرئيس دونالد ترامب على “الإفصاح عن ملفات إبستين كما وعد”.
وبعد خلافه العلني مع الرئيس الأمريكي، تدخل إيلون ماسك في الجدل الدائر حول قضية إبستين التي عادت إلى الواجهة.
https://www.motabaat.com/wp-content/uploads/2025/07/%D8%AA%D8%BA%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%83-%D9%82%D8%B6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D8%A8%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86-300x187.jpg
ويتضمن المنشور الذي رد عليه، لقطة شاشة لمنشور مطول لترامب على تروث “سوشيل” حول ملفات إبستين، والذي قال فيه ترامب إنها من تدبير الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، و”هيلاري الفاسدة”، و”الخاسرين والمجرمين” من مسؤولي بايدن.
وكتب ماسك في وقت سابق على “إكس” أن “قوائم عملاء إبستين لم يتم الإعلان عنها لأن ترامب كان مدرجا فيها”، وقام في وقت لاحقاً بحذف المنشور ، كما تساءل ماسك في تغريدة أخرى: “أي نظام نعيش فيه بحق الجحيم؟!”.
ويحظى ملف إبستين، باهتمام واسع نظرا لصلته بعدد من الشخصيات العالمية البارزة، من بينهم بيل جيتس وبيل كلينتون والأمير أندرو وحتى ودونالد ترامب نفسه كان قد ارتبط بصداقة مع إبستين في تسعينيات القرن الماضي، قبل أن يبتعد عنه لاحقا.
وكشفت مصادر رفيعة عن توترات داخلية أمريكية حول مدى الشفافية المطلوبة في التعامل مع الملف، حيث يصر بعض المسؤولين على ضرورة الكشف عن كل المعلومات، بينما تبدو الإدارة مترددة في هذا الصدد.
تصاعدت حدة الخلافات بين ترامب وماسك حتى وصلت للعلن وهدد ترامب داعمه الرئيسي في حملته الانتخابية بالترحيل من الولايات المتحدة فيما شرع رجل الاعمال الأشهر في تأسيس حزبٍ امريكيٍ (ثالث) وهي سابقة في تاريخ الولايات المتحدة السياسي الحديث الذي تقاسمه الحزبين الديمقراطي والجمهورية لأكثر من قرنين من الزمن
وكان رجل الأعمال جيفري إبستين اعترف عام 2008 بالذنب في تهم تتعلق بالتحرش الجنسي بقاصرات، وأُدرج في قائمة مرتكبي الجرائم الجنسية.
وقضى 13 شهرا فقط من حكم بالسجن لمدة 18 شهرا في السجن، قضى معظم الوقت فيه خارج السجن بنظام “الإفراج للعمل”.
جدير بالذكر أن إبستين وجد ميتا عام 2019 في زنزانته، عندما كان ينتظر محاكمة بتهم الاتجار الجنسي.
وظل موت إبستين بعد 36 يوما فقط من وجوده في مركز ميتروبوليتان للتصحيح محط نظريات مؤامرة واسعة النطاق، منها شائعات بأن بعض الأثرياء والمشاهير الذين كان بحوزته معلومات ضدهم تورطوا في قتله.
المصدر: RT
يوليو 13, 2025
رد الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك على منشورات مختلفة حول قضية جيفري إبستين، على منصة “X“، وحث الرئيس دونالد ترامب على “الإفصاح عن ملفات إبستين كما وعد”.
وبعد خلافه العلني مع الرئيس الأمريكي، تدخل إيلون ماسك في الجدل الدائر حول قضية إبستين التي عادت إلى الواجهة.
https://www.motabaat.com/wp-content/uploads/2025/07/%D8%AA%D8%BA%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%83-%D9%82%D8%B6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D8%A8%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86-300x187.jpg
ويتضمن المنشور الذي رد عليه، لقطة شاشة لمنشور مطول لترامب على تروث “سوشيل” حول ملفات إبستين، والذي قال فيه ترامب إنها من تدبير الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، و”هيلاري الفاسدة”، و”الخاسرين والمجرمين” من مسؤولي بايدن.
وكتب ماسك في وقت سابق على “إكس” أن “قوائم عملاء إبستين لم يتم الإعلان عنها لأن ترامب كان مدرجا فيها”، وقام في وقت لاحقاً بحذف المنشور ، كما تساءل ماسك في تغريدة أخرى: “أي نظام نعيش فيه بحق الجحيم؟!”.
ويحظى ملف إبستين، باهتمام واسع نظرا لصلته بعدد من الشخصيات العالمية البارزة، من بينهم بيل جيتس وبيل كلينتون والأمير أندرو وحتى ودونالد ترامب نفسه كان قد ارتبط بصداقة مع إبستين في تسعينيات القرن الماضي، قبل أن يبتعد عنه لاحقا.
وكشفت مصادر رفيعة عن توترات داخلية أمريكية حول مدى الشفافية المطلوبة في التعامل مع الملف، حيث يصر بعض المسؤولين على ضرورة الكشف عن كل المعلومات، بينما تبدو الإدارة مترددة في هذا الصدد.
تصاعدت حدة الخلافات بين ترامب وماسك حتى وصلت للعلن وهدد ترامب داعمه الرئيسي في حملته الانتخابية بالترحيل من الولايات المتحدة فيما شرع رجل الاعمال الأشهر في تأسيس حزبٍ امريكيٍ (ثالث) وهي سابقة في تاريخ الولايات المتحدة السياسي الحديث الذي تقاسمه الحزبين الديمقراطي والجمهورية لأكثر من قرنين من الزمن
وكان رجل الأعمال جيفري إبستين اعترف عام 2008 بالذنب في تهم تتعلق بالتحرش الجنسي بقاصرات، وأُدرج في قائمة مرتكبي الجرائم الجنسية.
وقضى 13 شهرا فقط من حكم بالسجن لمدة 18 شهرا في السجن، قضى معظم الوقت فيه خارج السجن بنظام “الإفراج للعمل”.
جدير بالذكر أن إبستين وجد ميتا عام 2019 في زنزانته، عندما كان ينتظر محاكمة بتهم الاتجار الجنسي.
وظل موت إبستين بعد 36 يوما فقط من وجوده في مركز ميتروبوليتان للتصحيح محط نظريات مؤامرة واسعة النطاق، منها شائعات بأن بعض الأثرياء والمشاهير الذين كان بحوزته معلومات ضدهم تورطوا في قتله.
المصدر: RT