سلسبيل
10-21-2005, 07:17 AM
" شهرزاد في الصحافة السعودية" كتاب جديد للصحفية السعودية هالة الناصر، تكشف فيه لأول مرة خفايا من واقع المرأة في الصحافة السعودية، مشيرة إلى أزواج الصحفيات وإلى صحفيات تم استغلالهن في العلاقات المهنية، وركزت على من أسمتهم بـ" الصحفيات الأصوليات والليبراليات" معتبرة إياها ظاهرة مؤلمة خلقت حاجزاً بين كثير من الصحفيات وتفرقة لم تكن موجودة في السابق.والناصر هي مسؤولة تحرير مكتب مجلة سيدتي في الرياض.
وبحسب صحيفة "الوطن" السعودية اقتبست الناصر في هذا الكتاب الأول من نوعه الذي يتحدث عن مسيرة وواقع المرأة في الصحافة السعودية " شخصية شهرزاد لتروي من خلالها وضع المرأة في الصحافة السعودية لتحاول بذلك الابتعاد عن أسلوب الرصد الجاف والسرد الممل".
وجاء كتاب الناصر في 8 فصول جميعها معنونة بأسماء قصص كانت ترويها شهرزاد لشهريار بدأتها بلمحة تاريخية عن الصحافة السعودية، فنبذة تاريخية عن عمل المرأة السعودية في الصحافة، وبينت بعد ذلك الواقع الحالي للصحفية السعودية، ومن ثم تنتقل الناصر إلى الصعوبات التي تواجه الصحفية السعودية، فسمات وأسرار من واقع الصحفيات ناقشت خلاله الواقع بكل شفافية بما فيه من إيجابيات وسلبيات بما فيه ما أسمته (صحفيات العزائم).. وفبركة التغطيات عندما تحصل الصحفية على التغطية الصحفية من إحدى زميلاتها بالهاتف دون أن تحضر.
وأشارت الناصر في الفصل السادس إلى "الصحفيات السعوديات وهيئة الصحفيين" موضحة مهزلة الانتخابات في القاعة النسائية وماذا تريده الصحفية من هذه الهيئة. ووضعت في الفصل السابع رؤية لمستقبل الصحفية السعودية معتبرة أن عمل المرأة السعودية في الصحافة يمر هذه الفترة بمرحلة النضج.
وختمت الناصر كتابها بعدد من الاقتراحات التي تراها لتطوير عمل المرأة السعودية في الصحافة مطالبة بتشكيل لجنة نسائية في هيئة الصحفيين وتوثيق الصلة والتعاون بين الصحفيات وإيجاد آلية لحماية الحقوق المعنوية للصحفيات.
وبحسب صحيفة "الوطن" السعودية اقتبست الناصر في هذا الكتاب الأول من نوعه الذي يتحدث عن مسيرة وواقع المرأة في الصحافة السعودية " شخصية شهرزاد لتروي من خلالها وضع المرأة في الصحافة السعودية لتحاول بذلك الابتعاد عن أسلوب الرصد الجاف والسرد الممل".
وجاء كتاب الناصر في 8 فصول جميعها معنونة بأسماء قصص كانت ترويها شهرزاد لشهريار بدأتها بلمحة تاريخية عن الصحافة السعودية، فنبذة تاريخية عن عمل المرأة السعودية في الصحافة، وبينت بعد ذلك الواقع الحالي للصحفية السعودية، ومن ثم تنتقل الناصر إلى الصعوبات التي تواجه الصحفية السعودية، فسمات وأسرار من واقع الصحفيات ناقشت خلاله الواقع بكل شفافية بما فيه من إيجابيات وسلبيات بما فيه ما أسمته (صحفيات العزائم).. وفبركة التغطيات عندما تحصل الصحفية على التغطية الصحفية من إحدى زميلاتها بالهاتف دون أن تحضر.
وأشارت الناصر في الفصل السادس إلى "الصحفيات السعوديات وهيئة الصحفيين" موضحة مهزلة الانتخابات في القاعة النسائية وماذا تريده الصحفية من هذه الهيئة. ووضعت في الفصل السابع رؤية لمستقبل الصحفية السعودية معتبرة أن عمل المرأة السعودية في الصحافة يمر هذه الفترة بمرحلة النضج.
وختمت الناصر كتابها بعدد من الاقتراحات التي تراها لتطوير عمل المرأة السعودية في الصحافة مطالبة بتشكيل لجنة نسائية في هيئة الصحفيين وتوثيق الصلة والتعاون بين الصحفيات وإيجاد آلية لحماية الحقوق المعنوية للصحفيات.