على
10-18-2005, 07:08 AM
كتب سليمان السعيدي
صادوه,,,!
,,, وكم تمنى النائب السابق ألا يتم اصطياده!
وكما تمنى ألا ينكشف امره كما انكشف امر «النائب المحترم» الذي حاول ترقيم سيدة في مصعد مستشفى الصباح الاسبوع الماضي.
فعل الاصطياد الذي حصل مساء أول من أمس، لم يكن جزءاً من مسلسل «صادوه» الذي يغمر الشاشة رمضانياً ويزرع الابتسامات على وجوه المشاهدين، بل ان «حضرة» النائب السابق تمنى لو يحل «الضباب» في سوق (,,,) المركزي في منطقة الشويخ لئلا يبصر احد وجهه وهو يتلقى سيلا من الاتهامات بانه «خائن»!
«خائن,,, خائن» تساءل من شهد الواقعة، ومتى ارتكب فعل الخيانة، هذا النائب السابق المعروف عنه وقاره؟
خيانة، لا يعرف بها من شهد الواقعة من ذي قبل عندما فوجئ بسيدة ترمي النائب السابق بأقذع الألفاظ.
وما حصل ان النائب السابق وخلال وجوده في مواقف سوق (,,,,) المركزي الكائن في منطقة الشويخ كان يتحدث الى امرأة كأي زوجين دون ان يلفتا نظر أحد، ولكن ما لفت نظر جميع من كان في مواقف السوق قصد التسوق، حضور امرأة ثانية ووقوفها في وجه النائب السابق ومخاطبتها اياه بالقول «صدتك,,, بالجرم المشهود، ياخائن، صدتك,,, يا اللي ما تستحي على وجهك».
وقبل أن يتفوه بأي كلمة للدفاع عن نفسه، أكملت المرأة اطلاق رشقات الاتهام بوجه النائب السابق قائلة «اللي وياك رفيجتي (صديقتي)، أنا كنت عارفة ومتأكدة انك خاين، الله يأخذ (,,,) اللي مو على (,,,) والعنز اللي معاك (تقصد المرأة التي معه)».
واكملت «أنا أتفاهم وياها بعدين بمعرفتي».
واتضح من المشاهد المرئية في مواقف السوق ان النائب السابق تواعد مع امرأة و«كبست» عليه صديقته السابقة، وهي صديقة لتلك المرأة في آن، ووجهت له تهمة الخيانة، ووعدت بتدبير أمر رفيقتها لاحقاً.
واتضح وحسب شاهد الواقعة ان النائب السابق الذي بدا عليه الارتباك خوفاً من الفضيحة على اعتبار ان صديقته كان صوتها مرتفعا في الشارع وأمام العالم وهي تحدثه، برر حديثه مع «الصديقة» بأنها «تريد مني تخليص معاملة لها»,,, وخاطب من هاجمته كلامياً واتهمته بـ الخيانة قائلاً «عيب عليك تطولين صوتك,,, حنا بالشارع وبعدين أفهمك الوضع».
فردت صديقته: «أي معاملة تبي تخلصها,,, تقص عليّ أو على عمرك,,, ياحرام لا تكون المعاملة بالشالية!!,,, اسمع كلامي موتنحاش مثل كل مرة والله إن ما دقيت الحين عليّ لأوزع رقمك وأفضحك فضيحة تندم عليها,,, وصدقني ماراح أطوف لك هالخيانة يانصاب,,, ومسوي نفسك شريف روما!».
الدقائق الصعبة التي عاشها في «شاشة الواقع» النائب السابق سرعان ما دفعه الى التوجه الى سيارته الألمانية الصنع، لينطلق بها تحت وابل كلام صديقته السابقة، في وقت انطلقت من كان يواعدها في سيارتها، بينما استمرت صديقة النائب السابق في تكييل الشتائم له وحتى تزيد طين الفضيحة بلة وقالت لمن تواجد خذوا رقم النائب السابق (94?????) ووبخوه على فعلته لانه «خائن»، وهذه ليست المرة الأولى التي يخونني بها، وانا أترصده دائماً ويتخذ من مواقف هذا السوق بالذات مكاناً لـ «مواعدة» العشيقات ولكن أنا اواريكم شنو راح اسوي فيه».
وتابعت «هذا اللي مسوي نفسه اكبر معارض لحقوق الحريم يموت على ريحة النسوان، ويلاحقهن من مكان لمكان» اواريكم شنو راح اسوي فيه».
صادوه,,,!
,,, وكم تمنى النائب السابق ألا يتم اصطياده!
وكما تمنى ألا ينكشف امره كما انكشف امر «النائب المحترم» الذي حاول ترقيم سيدة في مصعد مستشفى الصباح الاسبوع الماضي.
فعل الاصطياد الذي حصل مساء أول من أمس، لم يكن جزءاً من مسلسل «صادوه» الذي يغمر الشاشة رمضانياً ويزرع الابتسامات على وجوه المشاهدين، بل ان «حضرة» النائب السابق تمنى لو يحل «الضباب» في سوق (,,,) المركزي في منطقة الشويخ لئلا يبصر احد وجهه وهو يتلقى سيلا من الاتهامات بانه «خائن»!
«خائن,,, خائن» تساءل من شهد الواقعة، ومتى ارتكب فعل الخيانة، هذا النائب السابق المعروف عنه وقاره؟
خيانة، لا يعرف بها من شهد الواقعة من ذي قبل عندما فوجئ بسيدة ترمي النائب السابق بأقذع الألفاظ.
وما حصل ان النائب السابق وخلال وجوده في مواقف سوق (,,,,) المركزي الكائن في منطقة الشويخ كان يتحدث الى امرأة كأي زوجين دون ان يلفتا نظر أحد، ولكن ما لفت نظر جميع من كان في مواقف السوق قصد التسوق، حضور امرأة ثانية ووقوفها في وجه النائب السابق ومخاطبتها اياه بالقول «صدتك,,, بالجرم المشهود، ياخائن، صدتك,,, يا اللي ما تستحي على وجهك».
وقبل أن يتفوه بأي كلمة للدفاع عن نفسه، أكملت المرأة اطلاق رشقات الاتهام بوجه النائب السابق قائلة «اللي وياك رفيجتي (صديقتي)، أنا كنت عارفة ومتأكدة انك خاين، الله يأخذ (,,,) اللي مو على (,,,) والعنز اللي معاك (تقصد المرأة التي معه)».
واكملت «أنا أتفاهم وياها بعدين بمعرفتي».
واتضح من المشاهد المرئية في مواقف السوق ان النائب السابق تواعد مع امرأة و«كبست» عليه صديقته السابقة، وهي صديقة لتلك المرأة في آن، ووجهت له تهمة الخيانة، ووعدت بتدبير أمر رفيقتها لاحقاً.
واتضح وحسب شاهد الواقعة ان النائب السابق الذي بدا عليه الارتباك خوفاً من الفضيحة على اعتبار ان صديقته كان صوتها مرتفعا في الشارع وأمام العالم وهي تحدثه، برر حديثه مع «الصديقة» بأنها «تريد مني تخليص معاملة لها»,,, وخاطب من هاجمته كلامياً واتهمته بـ الخيانة قائلاً «عيب عليك تطولين صوتك,,, حنا بالشارع وبعدين أفهمك الوضع».
فردت صديقته: «أي معاملة تبي تخلصها,,, تقص عليّ أو على عمرك,,, ياحرام لا تكون المعاملة بالشالية!!,,, اسمع كلامي موتنحاش مثل كل مرة والله إن ما دقيت الحين عليّ لأوزع رقمك وأفضحك فضيحة تندم عليها,,, وصدقني ماراح أطوف لك هالخيانة يانصاب,,, ومسوي نفسك شريف روما!».
الدقائق الصعبة التي عاشها في «شاشة الواقع» النائب السابق سرعان ما دفعه الى التوجه الى سيارته الألمانية الصنع، لينطلق بها تحت وابل كلام صديقته السابقة، في وقت انطلقت من كان يواعدها في سيارتها، بينما استمرت صديقة النائب السابق في تكييل الشتائم له وحتى تزيد طين الفضيحة بلة وقالت لمن تواجد خذوا رقم النائب السابق (94?????) ووبخوه على فعلته لانه «خائن»، وهذه ليست المرة الأولى التي يخونني بها، وانا أترصده دائماً ويتخذ من مواقف هذا السوق بالذات مكاناً لـ «مواعدة» العشيقات ولكن أنا اواريكم شنو راح اسوي فيه».
وتابعت «هذا اللي مسوي نفسه اكبر معارض لحقوق الحريم يموت على ريحة النسوان، ويلاحقهن من مكان لمكان» اواريكم شنو راح اسوي فيه».