لن انثني
07-15-2024, 10:48 PM
كان الأول من محرم و قد اشتدت مقارعة الشعب لنظام الشاه بأعلى وتيرة ، حيث اضاف الناس إطلاق هتافاتهم من على سطوح المنازل، كوسيلة للنضال ، في الوقت الذي كان فيه الإمام الخميني (قده) ، قائدا للنهضة ، بعيدا عن الوطن.
https://static3.jamaran.news/thumbnail/OM7qpZgBmWVb/kzxwgq-JKBXtdnsW2DbwP24xXeDvc30Ui1hYW4dBXf0EJUOGHRuWxrE6Z 9v9CaCoywpgzrCJSonkiG3pI_QvVJMtK7Jf75PBppEMQt3g6Ev Brgn4YmStEA,,/IMAGE635194213288030265.jpg (https://static3.jamaran.news/servev2/OM7qpZgBmWVb/PBG64w6wfqErp47D1W9w0Jpfa8fpMiBcptkcLd6IQr4,/IMAGE635194213288030265.jpg)
كان الأول من محرم و قد اشتدت مقارعة الشعب لنظام الشاه بأعلى وتيرة ، حيث اضاف الناس إطلاق هتافاتهم من على سطوح المنازل، كوسيلة للنضال ، في الوقت الذي كان فيه الإمام الخميني (قده) ، قائدا للنهضة ، بعيدا عن الوطن .
لم يكن اي شيئ مانعا لسماحته عن الدعاء و العبادة .
ذكر حجة الإسلام و المسلمين المرحوم فردوسي بور ، خاطرة له ، حول اول محرم و التفاتة الإمام (قده) الخاصة لذلك ، قائلا :
اتفق اول محرم في نوفل لوشاتو ، مع اول ليلة لتكبير أبناء الشعب على سطوح المنازل . فقد اتصل احد (بنا) من طهران وقال : سأضع الهاتف قرب النافذة ، لتسمعوا تكبير الناس ، الذي اختلط بدوي الرصاص .
سجلنا ذلك و جئنا به إلى سماحته . كان الإمام (قده) واقفا ، منشغلا بالتسبيح و الدعاء و زيارة عاشوراء ، في الوقت الذي لم نكن (نحن) كذلك ! .
كان سماحته يقرأ زيارة عاشوراء ، في بلاد قد تكون الزيارة فيها تقرأ لأول مرة.
https://static3.jamaran.news/thumbnail/OM7qpZgBmWVb/kzxwgq-JKBXtdnsW2DbwP24xXeDvc30Ui1hYW4dBXf0EJUOGHRuWxrE6Z 9v9CaCoywpgzrCJSonkiG3pI_QvVJMtK7Jf75PBppEMQt3g6Ev Brgn4YmStEA,,/IMAGE635194213288030265.jpg (https://static3.jamaran.news/servev2/OM7qpZgBmWVb/PBG64w6wfqErp47D1W9w0Jpfa8fpMiBcptkcLd6IQr4,/IMAGE635194213288030265.jpg)
كان الأول من محرم و قد اشتدت مقارعة الشعب لنظام الشاه بأعلى وتيرة ، حيث اضاف الناس إطلاق هتافاتهم من على سطوح المنازل، كوسيلة للنضال ، في الوقت الذي كان فيه الإمام الخميني (قده) ، قائدا للنهضة ، بعيدا عن الوطن .
لم يكن اي شيئ مانعا لسماحته عن الدعاء و العبادة .
ذكر حجة الإسلام و المسلمين المرحوم فردوسي بور ، خاطرة له ، حول اول محرم و التفاتة الإمام (قده) الخاصة لذلك ، قائلا :
اتفق اول محرم في نوفل لوشاتو ، مع اول ليلة لتكبير أبناء الشعب على سطوح المنازل . فقد اتصل احد (بنا) من طهران وقال : سأضع الهاتف قرب النافذة ، لتسمعوا تكبير الناس ، الذي اختلط بدوي الرصاص .
سجلنا ذلك و جئنا به إلى سماحته . كان الإمام (قده) واقفا ، منشغلا بالتسبيح و الدعاء و زيارة عاشوراء ، في الوقت الذي لم نكن (نحن) كذلك ! .
كان سماحته يقرأ زيارة عاشوراء ، في بلاد قد تكون الزيارة فيها تقرأ لأول مرة.