زاير
07-14-2024, 11:36 AM
https://i.pinimg.com/originals/f5/bb/ad/f5bbad2f5fbdbab7c79c998597b055d4.jpg
هل قتل الحسين قبل 1400 عام يجعلنا ننسى ذكراه
لا بالطبع والله
فالصلاة والصيام والحج شُرعت من 1400 عام ولازالنا نصلي ونصوم ونحج ونزكي
والحسين كشخص هو إمام مفترض الطاعة ، وجزء من نبوة جده النبي محمد ( ص)
بنص الآية الكريمة ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى )
فهو القربى مع أخيه الحسن وأمه وأبيه
فمودتهم هي شكر للنبي محمد ( ص) وتقرب من سيد المخلوقات ونيل رضاه
وبه وبعائلته الكريمة يتم قبول العبادات التي أنزلها الله على النبي ( ص) والتي بلغها للناس
ولذلك مهما عمل المسلم من عبادات ولم ( يؤدي حق الرسالة ) وهي محبة أهل البيت (ع) وإقامة مناسباتهم مهما طال الزمن
ولعن أعدائهم والبراءة ممن قتلهم ، فيعني خلل في دين المرء وإيمانه
لذلك شهر المحرم وصفر هما شهري مودة رسول الله ( ص) في قرابته وأداء حقه إليه والى الله سبحانه وتعالى
وعليه فقتل الحسين ( ع ) هو قتل للنبي محمد وعلي وفاطمة والحسن عليهم السلام
والبكاء على الحسين ( ع ) هو بكاء على خاتم الأنبياء محمد ( ص) وعلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( ع ) وفاطمة الزهراء (ع) والحسن المجتبى (ع)
وهم الذين جعلهم الله أجرا لرسالة النبي محمد ( ص) ودين الإسلام
فإحياء عاشوراء هو وفاء لرسول الله وأهل بيته وأداء لحق الرسالة النبوية ، صلى الله عليهم جميعا
وبه تقبل أعمال المسلم من حج وصلاة وصيام وزكاة وصدقات وأعمال صالحة ، لأنها مختومة بشكر النبي ( ص) على رسالته العظيمة
ونكران ذلك هو نقص وخروج من الدين
https://i.pinimg.com/564x/46/88/03/4688031bae64abcba8c1cf0d4b7a0554.jpg
هل قتل الحسين قبل 1400 عام يجعلنا ننسى ذكراه
لا بالطبع والله
فالصلاة والصيام والحج شُرعت من 1400 عام ولازالنا نصلي ونصوم ونحج ونزكي
والحسين كشخص هو إمام مفترض الطاعة ، وجزء من نبوة جده النبي محمد ( ص)
بنص الآية الكريمة ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى )
فهو القربى مع أخيه الحسن وأمه وأبيه
فمودتهم هي شكر للنبي محمد ( ص) وتقرب من سيد المخلوقات ونيل رضاه
وبه وبعائلته الكريمة يتم قبول العبادات التي أنزلها الله على النبي ( ص) والتي بلغها للناس
ولذلك مهما عمل المسلم من عبادات ولم ( يؤدي حق الرسالة ) وهي محبة أهل البيت (ع) وإقامة مناسباتهم مهما طال الزمن
ولعن أعدائهم والبراءة ممن قتلهم ، فيعني خلل في دين المرء وإيمانه
لذلك شهر المحرم وصفر هما شهري مودة رسول الله ( ص) في قرابته وأداء حقه إليه والى الله سبحانه وتعالى
وعليه فقتل الحسين ( ع ) هو قتل للنبي محمد وعلي وفاطمة والحسن عليهم السلام
والبكاء على الحسين ( ع ) هو بكاء على خاتم الأنبياء محمد ( ص) وعلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( ع ) وفاطمة الزهراء (ع) والحسن المجتبى (ع)
وهم الذين جعلهم الله أجرا لرسالة النبي محمد ( ص) ودين الإسلام
فإحياء عاشوراء هو وفاء لرسول الله وأهل بيته وأداء لحق الرسالة النبوية ، صلى الله عليهم جميعا
وبه تقبل أعمال المسلم من حج وصلاة وصيام وزكاة وصدقات وأعمال صالحة ، لأنها مختومة بشكر النبي ( ص) على رسالته العظيمة
ونكران ذلك هو نقص وخروج من الدين
https://i.pinimg.com/564x/46/88/03/4688031bae64abcba8c1cf0d4b7a0554.jpg