ريما
07-08-2024, 07:50 AM
https://ar.shafaqna.com/wp-content/uploads/2024/07/%D9%85%D9%85%D8%AB%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%AC%D8%B9%D9%8A%D8%A9-1920x1280.jpg
الإثنين 8 يوليو، 2024
أكد ممثل المرجعية الدينية العليا السيد أحمد الصافي، أن راية الإمام الحسين (عليه السلام) أسمى من أن ينال منها الطغاة.
وقال السيد الصافي في كلمة له، خلال مراسم تبديل راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام)، إن “شيعة أهل البيت (عليهم السلام) دأبوا على تجديد الحزن والبكاء على مصاب الإمام الحسين (عليه السلام) من خلال المجالس وقراءة المصيبة ومجالس اللطم بالطريقة التي تحفظ مظاهر الحزن والمصيبة”.
وبين السيد الصافي أن “ركضة طويريج تعبر عن الاندفاع لنصرة الإمام الحسين (عليه السلام) عندما بقي وحيداً مستصرخاً ألا هل من ناصر ينصرنا”.
وأضاف أن “ركضة طويريج معلم مميز من معالم عاشوراء ولازالت تمثل العلامة الحية والرمزية القوية للوقوف إلى جانب الإمام الحسين (عليه السلام) وكذلك الرفض للظلم والجور والطغيان”.
ومضى بالقول ان “النظام السابق استحوذ على مقدرات البلد والإمكانات الهائلة الاقتصادية والمالية لكن كان شغله الشاغل هو محاربة الإمام الحسين (عليه السلام) كبقية الطواغيت”.
وأكد أن “النظام السابق حارب الشعائر الدينية ومنها ركضة طويريج”، مشيرًا إلى أن “راية الإمام الحسين (عليه السلام) أسمى من أن ينال منها الطغاة الذين ذهبوا إلى مزبلة التاريخ”.
الإثنين 8 يوليو، 2024
أكد ممثل المرجعية الدينية العليا السيد أحمد الصافي، أن راية الإمام الحسين (عليه السلام) أسمى من أن ينال منها الطغاة.
وقال السيد الصافي في كلمة له، خلال مراسم تبديل راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام)، إن “شيعة أهل البيت (عليهم السلام) دأبوا على تجديد الحزن والبكاء على مصاب الإمام الحسين (عليه السلام) من خلال المجالس وقراءة المصيبة ومجالس اللطم بالطريقة التي تحفظ مظاهر الحزن والمصيبة”.
وبين السيد الصافي أن “ركضة طويريج تعبر عن الاندفاع لنصرة الإمام الحسين (عليه السلام) عندما بقي وحيداً مستصرخاً ألا هل من ناصر ينصرنا”.
وأضاف أن “ركضة طويريج معلم مميز من معالم عاشوراء ولازالت تمثل العلامة الحية والرمزية القوية للوقوف إلى جانب الإمام الحسين (عليه السلام) وكذلك الرفض للظلم والجور والطغيان”.
ومضى بالقول ان “النظام السابق استحوذ على مقدرات البلد والإمكانات الهائلة الاقتصادية والمالية لكن كان شغله الشاغل هو محاربة الإمام الحسين (عليه السلام) كبقية الطواغيت”.
وأكد أن “النظام السابق حارب الشعائر الدينية ومنها ركضة طويريج”، مشيرًا إلى أن “راية الإمام الحسين (عليه السلام) أسمى من أن ينال منها الطغاة الذين ذهبوا إلى مزبلة التاريخ”.