المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : داخلية السعودية تلفق تهما إرهابية لأحد المعارضين الشيعة وتعلن إعدامه .. الشاخوري شهيدا



صحن
07-01-2024, 10:44 AM
نشر الأحد، 30 يونيو / حزيران 2024



https://a.mslslat.info/wp-content/uploads/image-139.png


إعدام معتقل الرأي السيد محمد بن أسعد الشاخوري من القطيف



دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت وزارة الداخلية السعودية، الأحد، تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في المنطقة الشرقية، لإقدامه على ارتكاب جرائم إرهابية (https://arabic.cnn.com/middle-east/article/2024/02/15/saudi-executes-two-citizens-forming-terrorist-cell)، منها الشروع بإنشاء تنظيم إرهابي لقتل المواطنين والمقيمين، بحسب بيان للوزارة نشرته وكالة الأنباء السعودية "واس".


قالت وزارة الداخلية السعودية في بيانها: "أقدم محمد بن أسعد بن أحمد الشاخوري، سعودي الجنسية، على ارتكاب جريمة إرهابية تمثلت في التدرب على استخدام الأسلحة، وصناعة المواد المتفجرة، والتستر على عناصر إرهابية مطلوبة أمنياً، ومن ثم الشروع بإنشاء تنظيم إرهابي مع أحد العناصر الإرهابية وتمويله لقيامه بأعمال إرهابية تستهدف قتل المواطنين والمقيمين"، طبقا لما أوردت وكالة "واس".





وأضاف بيان وزارة الداخلية السعودية أنه "بإحالته إلى المحكمة الجزائية المتخصصة، صدر بحقه صك يقضي بثبوت إدانته بما نُسب إليه، والحكم بقتله تعزيراً، وأُيد الحكم من محكمة الاستئناف الجزائية المتخصصة، ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً، وأُيد من مرجعه بحق المذكور".



وأكدت وزارة الداخلية السعودية أنه "قد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بحق محمد بن أسعد بن أحمد الشاخوري، الأحد، 24/ 12/ 1445 هجرية، الموافق 30/ 06/ 2024 ميلادية بالمنطقة الشرقية"، طبقا لوكالة "واس".

صحن
07-01-2024, 10:49 AM
السعودية ترتكب جريمة إعدام معتقل الرأي السيد محمد بن أسعد الشاخوري من القطيف


ارتكبت السعودية، اليوم الأحد 30 حزيران/يونيو 2024، جريمة إعدام معتقل الرأي السيد محمد بن أسعد الشاخوري من مدينة العوامية في القطيف.

وكانت السلطات قد اعتقلت الشاخوري على خلفيّة مشاركته في الحَراك السلمي في البلاد ووضعته في سجن “المباحث” السياسي حيث تعرّض لتعذيب شديد حتى قضى اليوم الأحد إعداماً في مكان مجهول.

ولم تعرف عائلة الشاخوري بخبر إعدام ابنها إلّا عبر وسائل الإعلام، كما أنّ السلطات لم تمكّنه من كتابة وصيته أو توديع عائلته.